تقام يوم 14 مايو من أجل أن يرفع الله وباء كورونا
المصدر - كتبت احلام عبدالمنعم
أعلن الشيخ نعيم ترفانا، رئيس المشيخة الإسلامية والمفتي العام لجمهورية كوسوفو، عن مشاركته في المبادرة التي أطلقتها اللجنة العليا للأخوة الإنسانية؛ للصلاة والدعاء في يوم 14 مايو الجاري من أجل أن يرفع الله وباء «كورونا» عن الإنسانية جمعاء.
وقال الشيخ ترفانا: يسرنا أن نجيب دعوة اللجنة العليا للأخوة الإنسانية وأن نشارك في ذلك الحدث العالمي؛ إيمانًا منَّا بأن تكاتف القيادات الدينية من مختلف الديانات والمذاهب خلال الأزمات التي تواجهها الإنسانية لأمر ضروري ومهم لا مفرَّ منه.
*وأضاف المفتي أن مشاركة فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وبابا الكنيسة الكاثوليكية زادت الحدث أهمية، داعيًا الله -عزَّ وجلَّ- أن يرفع هذا الوباء عن العالم، وأن نستغلَّ هذه الجائحة في تعميق التواصل والتقارب بين العالم أجمع.
*
وكانت اللجنة العليا للأخوة الإنسانية قد أطلقت، السبت 2 مايو، نداءً عالميًّا إلى جميع الناس على اختلاف ألسنتهم وألوانهم ومعتقداتهم، للتوجُّه إلى الله في الـ14 من مايو الجاري، بالدعاء والصلاة والصوم وأعمال الخير، كل فرد في مكانه وحسب دينه ومعتقده؛ من أجل أن يرفع الله وباء «كورونا»، وأن يلهم العلماء اكتشاف دوائه، وأن يُنقذ العالم من تبعاته الصحية والاقتصادية والإنسانية.
أعلن الشيخ نعيم ترفانا، رئيس المشيخة الإسلامية والمفتي العام لجمهورية كوسوفو، عن مشاركته في المبادرة التي أطلقتها اللجنة العليا للأخوة الإنسانية؛ للصلاة والدعاء في يوم 14 مايو الجاري من أجل أن يرفع الله وباء «كورونا» عن الإنسانية جمعاء.
وقال الشيخ ترفانا: يسرنا أن نجيب دعوة اللجنة العليا للأخوة الإنسانية وأن نشارك في ذلك الحدث العالمي؛ إيمانًا منَّا بأن تكاتف القيادات الدينية من مختلف الديانات والمذاهب خلال الأزمات التي تواجهها الإنسانية لأمر ضروري ومهم لا مفرَّ منه.
*وأضاف المفتي أن مشاركة فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وبابا الكنيسة الكاثوليكية زادت الحدث أهمية، داعيًا الله -عزَّ وجلَّ- أن يرفع هذا الوباء عن العالم، وأن نستغلَّ هذه الجائحة في تعميق التواصل والتقارب بين العالم أجمع.
*
وكانت اللجنة العليا للأخوة الإنسانية قد أطلقت، السبت 2 مايو، نداءً عالميًّا إلى جميع الناس على اختلاف ألسنتهم وألوانهم ومعتقداتهم، للتوجُّه إلى الله في الـ14 من مايو الجاري، بالدعاء والصلاة والصوم وأعمال الخير، كل فرد في مكانه وحسب دينه ومعتقده؛ من أجل أن يرفع الله وباء «كورونا»، وأن يلهم العلماء اكتشاف دوائه، وأن يُنقذ العالم من تبعاته الصحية والاقتصادية والإنسانية.
