المصدر -
كشفت اللجنة العلمية المكلفة بوضع البرتوكولات العلاجية للمصابين بفيروس كورونا التابعة لوزارة الصحة والسكان عن طريقة التعامل مع الحالات الإيجابية لكوفيد 19، أنه يتم تقييم الحالة لتحديد البروتوكول العلاجى الملائم للمريض ثم سحب عينه منه بعد 5 أيام من بدء العلاج، وإذا كانت النتيجة ما زالت إيجابية يستكمل العلاج، مع سحب العينة كل 48 ساعة لتحديد موعد خروج الحالة.
وقالت اللجنة العلمية المكلفة بوضع البرتوكولات العلاجية لفيروس كورونا المستجد : إذا كانت الحالة مخالطة ولم تظهر عليها أى أعراض، أو ظهرت عليها أعراض خفيفة، فتُسحب عينة منها ويسمح لها بالذهاب للمنزل مع التشديد عليها الالتزام بإجراءات العزل المنزلى فى غرفة منفصلة، وعدم التعامل مع أى شخص من مسافة قريبة، وعدم السماح باستخدام متعلقاته الشخصية، حتى ظهور نتيجة الفحص.
وأوضحت اللجنة : جميع الحالات الحرجة أو الحادة يجرى وضعها على جهاز التنفس الصناعى نظرًا لأنها قد تتعرض لفشل تنفسى، كما أن هناك بعض المرضى يحدث لديهم بطء فى سريان الدم، ما قد يعرضهم لجلطات فى الرئة، ويجرى إجراء التحاليل اللازمة للوقوف على أسباب المضاعفات، وتطبيق بروتوكول العلاج وفقًا للحالة.
وكانت انتقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، تراجع اهتمام المواطنين بالإجراءات الوقائية للحماية من فيروس كورونا، قائلة: "يجب على المواطن الالتزام بالإجراءات الاحترازية التى وضعتها الدولة، وهناك أشخاص لم يستجيبوا لذلك" وأضافت أن بعض الأفراد الذين يظهر فى عائلتهم إصابات لم يلتزموا بالإجراءات الصحية، وهذا يدل على أن الإصابات بسيطة.
وتابعت أن زيادة أعداد الاصابات إرهاق للقطاع الصحى وينعكس على الاقتصاد، لافتة إلى أن زيادة الأعداد مسئولية المواطن، والدولة قامت بتوفير كل شيء، مضيفة: النظام الصحى المصرى من أقوى الأنظمة الصحية فى العالم التى استجابت لإجراءات مواجهة كورونا".
واستطردت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، إنه جرى توفير أجهزة pcr فى كل المحافظات، موضحة أن إجراء الكشف كان يتم فى البداية بالمعمل المركزى ما كان يؤدى للتأخر فى إظهار نتائج الفحوصات، موضحة أنه يوجد حاليا أكثر من 40 جهاز pcr فى كل المحافظات، ما أدى لسرعة الفحوصات وظهور النتيجة بعد 12 ساعة بدلا من 72 أو 48 ساعة.
وقالت اللجنة العلمية المكلفة بوضع البرتوكولات العلاجية لفيروس كورونا المستجد : إذا كانت الحالة مخالطة ولم تظهر عليها أى أعراض، أو ظهرت عليها أعراض خفيفة، فتُسحب عينة منها ويسمح لها بالذهاب للمنزل مع التشديد عليها الالتزام بإجراءات العزل المنزلى فى غرفة منفصلة، وعدم التعامل مع أى شخص من مسافة قريبة، وعدم السماح باستخدام متعلقاته الشخصية، حتى ظهور نتيجة الفحص.
وأوضحت اللجنة : جميع الحالات الحرجة أو الحادة يجرى وضعها على جهاز التنفس الصناعى نظرًا لأنها قد تتعرض لفشل تنفسى، كما أن هناك بعض المرضى يحدث لديهم بطء فى سريان الدم، ما قد يعرضهم لجلطات فى الرئة، ويجرى إجراء التحاليل اللازمة للوقوف على أسباب المضاعفات، وتطبيق بروتوكول العلاج وفقًا للحالة.
وكانت انتقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، تراجع اهتمام المواطنين بالإجراءات الوقائية للحماية من فيروس كورونا، قائلة: "يجب على المواطن الالتزام بالإجراءات الاحترازية التى وضعتها الدولة، وهناك أشخاص لم يستجيبوا لذلك" وأضافت أن بعض الأفراد الذين يظهر فى عائلتهم إصابات لم يلتزموا بالإجراءات الصحية، وهذا يدل على أن الإصابات بسيطة.
وتابعت أن زيادة أعداد الاصابات إرهاق للقطاع الصحى وينعكس على الاقتصاد، لافتة إلى أن زيادة الأعداد مسئولية المواطن، والدولة قامت بتوفير كل شيء، مضيفة: النظام الصحى المصرى من أقوى الأنظمة الصحية فى العالم التى استجابت لإجراءات مواجهة كورونا".
واستطردت الدكتور هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، إنه جرى توفير أجهزة pcr فى كل المحافظات، موضحة أن إجراء الكشف كان يتم فى البداية بالمعمل المركزى ما كان يؤدى للتأخر فى إظهار نتائج الفحوصات، موضحة أنه يوجد حاليا أكثر من 40 جهاز pcr فى كل المحافظات، ما أدى لسرعة الفحوصات وظهور النتيجة بعد 12 ساعة بدلا من 72 أو 48 ساعة.