المصدر - ناقشت جامعة الملك خالد بعد تعليق الحضور للطلاب والطالبات 120 رسالة ماجستير ودكتوراه عن بُعد، حيث نُوفشتت 84 رسالة ماجستير، و36 رسالة دكتوراه، في مختلف كليات وأقسام الجامعة، فيما شهدت كل مناقشة حضورًا إلكترونيًّا مرتفعًا.
وأوضح عميد عمادة الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن هناك عددًا من المناقشات الأخرى المعتمدة، وفي طور تحديد مواعيد المناقشة من قبل الكليات ولجان المناقشة، وقال إن هذا التحول الإلكتروني يأتي استجابة للتوجيهات في ظل ظروف جائحة كورونا ولخدمة الطلاب والطالبات، وحرصًا على عدم تأخير مناقشاتهم ورغبة في تسهيل إجراءات تخرجهم، مضيفًا أن تضافر الجهود مع عمادة التعلم الإلكتروني هيأ النجاح في هذا المجال فيما عملت العمادة على التنسيق مع الإدارة العامة لتقنية المعلومات لدعم صلاحيات مسجلي الكليات والقيام بالأعمال عن بعد، كما أكد آل فائع أن العمادة تمتلك بنية إلكترونية كاملة ومتطورة تم تدشينها خلال الفترات الماضية على عدة مراحل مما جعل جميع إجراءات الطلاب من طلب القبول إلى التخرج تتم بشكل إلكتروني كامل.
ورفع آل فائع الشكر لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ولسعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري، ولجميع الكليات والعمادات والإدارات التي تضافرت جهودها مع جهود العمادة لتحقيق هذا النجاح.
وأوضح عميد عمادة الدراسات العليا بالجامعة الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن هناك عددًا من المناقشات الأخرى المعتمدة، وفي طور تحديد مواعيد المناقشة من قبل الكليات ولجان المناقشة، وقال إن هذا التحول الإلكتروني يأتي استجابة للتوجيهات في ظل ظروف جائحة كورونا ولخدمة الطلاب والطالبات، وحرصًا على عدم تأخير مناقشاتهم ورغبة في تسهيل إجراءات تخرجهم، مضيفًا أن تضافر الجهود مع عمادة التعلم الإلكتروني هيأ النجاح في هذا المجال فيما عملت العمادة على التنسيق مع الإدارة العامة لتقنية المعلومات لدعم صلاحيات مسجلي الكليات والقيام بالأعمال عن بعد، كما أكد آل فائع أن العمادة تمتلك بنية إلكترونية كاملة ومتطورة تم تدشينها خلال الفترات الماضية على عدة مراحل مما جعل جميع إجراءات الطلاب من طلب القبول إلى التخرج تتم بشكل إلكتروني كامل.
ورفع آل فائع الشكر لمعالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ولسعادة وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري، ولجميع الكليات والعمادات والإدارات التي تضافرت جهودها مع جهود العمادة لتحقيق هذا النجاح.