تضمنت حتى منتصف رمضان 852 ساعة عبر 6 فروع بالرياض والشرقية والمدينة
المصدر -
أقامت جمعية المركز الخيري، خلال شهر رمضان المبارك، عدد 132 حلقة قرآنية عن بُعد، تَضَمنت 852 ساعة تعليم، عبر فروعها المنتشرة بالرياض والمنطقة الشرقية والمدينة المنورة، وعددها ٦ فروع.
وأوضح مدير عام جمعية المركز الخيري إبراهيم العباد، أن العمل الخيري يواصل مسيرته في وطننا الغالي، ويشهد مرحلة من النمو والازدهار بكافة مجالاته الخيرية والاجتماعية.
ولفت "العباد" إلى أن جمعيات التحفيظ في المملكة تحظى كغيرها من الجمعيات والمؤسسات الخيرية برعاية ودعم الحكومة الرشيدة.
وأضاف أن برامج الجمعية لم تتوقف وهي مستمرة في شهر رمضان، بالرغم من جائحة كورونا، وما زال طلاب وطالبات الجمعية يواصلون تعليمهم للقرآن الكريم عن بُعد من خلال البرامج التقنية؛ لافتًا إلى أن عدد المستفيدين من برامج الجمعية يتجاوز 40 ألف مستفيد طوال العام.
وأبان "العباد" أن الجمعية أقامت خلال شهر رمضان الدورات القرآنية، وواصلت التعليم من خلال الحلقات القرآنية، وكذلك الدور النسائية التي بلغت 24 دارًا.
وأكد "العباد" أن برامج الجمعية متاحة لمن يرغب في الاستفادة منها؛ داعيًا أهل الخير للبذل والمساهمة في دعم برامج تحفيظ وتعليم كتاب الله العزيز؛ منوهًا بجهود الطلاب والطالبات، وحرصهم على الاستفادة من أوقاتهم فيما ينفعهم، كما شكر المعلمين والمعلمات الذين يبذلون جهدهم في التعليم.
وأوضح مدير عام جمعية المركز الخيري إبراهيم العباد، أن العمل الخيري يواصل مسيرته في وطننا الغالي، ويشهد مرحلة من النمو والازدهار بكافة مجالاته الخيرية والاجتماعية.
ولفت "العباد" إلى أن جمعيات التحفيظ في المملكة تحظى كغيرها من الجمعيات والمؤسسات الخيرية برعاية ودعم الحكومة الرشيدة.
وأضاف أن برامج الجمعية لم تتوقف وهي مستمرة في شهر رمضان، بالرغم من جائحة كورونا، وما زال طلاب وطالبات الجمعية يواصلون تعليمهم للقرآن الكريم عن بُعد من خلال البرامج التقنية؛ لافتًا إلى أن عدد المستفيدين من برامج الجمعية يتجاوز 40 ألف مستفيد طوال العام.
وأبان "العباد" أن الجمعية أقامت خلال شهر رمضان الدورات القرآنية، وواصلت التعليم من خلال الحلقات القرآنية، وكذلك الدور النسائية التي بلغت 24 دارًا.
وأكد "العباد" أن برامج الجمعية متاحة لمن يرغب في الاستفادة منها؛ داعيًا أهل الخير للبذل والمساهمة في دعم برامج تحفيظ وتعليم كتاب الله العزيز؛ منوهًا بجهود الطلاب والطالبات، وحرصهم على الاستفادة من أوقاتهم فيما ينفعهم، كما شكر المعلمين والمعلمات الذين يبذلون جهدهم في التعليم.