المصدر - أكدت ساندرا زامبا وكيلة وزارة الصحة الإيطالية، أن السلطات تتجه نحو التوصل إلى الحل الذي يتطلع إليه عشاق كرة القدم، بمنح الضوء الأخضر لاستئناف منافسات الدوري الإيطالي، المتوقفة منذ مارس الماضي بسبب أزمة وباء فيروس كورونا المستجد.
وقالت زامبا في تصريحات لمحطة "بونتو نوفو" الإذاعية الخاصة في نابولي، الجمعة: "نحن نتجه نحو الحل الذي يتوقعه محبو كرة القدم، لا يوجد ضوء أخضر حتى الآن، لكننا نسير على الطريق الصحيح".
واستأنفت الأندية نشاطها هذا الأسبوع، من خلال التدريبات الفردية، وتتطلع لاستئناف التدريبات الجماعية لكننا بانتظار رأي اللجنة العلمية الحكومية حول بروتوكول السلامة المقدم من الاتحاد الإيطالي.
ويأتي ذلك على أمل السماح باستئناف منافسات الدوري الإيطالي، التي توقفت قبل 12 مرحلة من النهاية، حيث يطمح المسؤولون لاستئناف المسابقة في يونيو المقبل.
وقالت زامبا، إن اللجنة تتابع بيانات العدوى بعد إجراءات الإغلاق التي استمرت نحو شهرين، وجرى تخفيف قيودها اعتباراً من يوم الاثنين الماضي.
وأضافت :"إذا ظلت معدلات العدوى تحت السيطرة، فسيكون هناك مزيد من التخفيف في القيود، وسيشمل ذلك كرة القدم.. حينما تفتح المعسكرات ويدخل الجميع وتأتي نتائج الفحوص سلبية، ثم تجرى التدريبات الجماعية، وبعدها بــ15 يوماً سنعرف من خلال المزيد من الفحوص ما إذا كان بإمكاننا اتخاذ خطوة أخرى".
يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه الفحوص عن أربع حالات إصابة بين لاعبي سامبدوريا وثلاث حالات في فيورنتينا، وقد خضعوا للحجر الصحي اعتباراً من أول أمس الخميس، وذلك بعد يوم من إعلان نادي تورينو عن حالة إيجابية ضمن صفوفه.
وقالت زامبا في تصريحات لمحطة "بونتو نوفو" الإذاعية الخاصة في نابولي، الجمعة: "نحن نتجه نحو الحل الذي يتوقعه محبو كرة القدم، لا يوجد ضوء أخضر حتى الآن، لكننا نسير على الطريق الصحيح".
واستأنفت الأندية نشاطها هذا الأسبوع، من خلال التدريبات الفردية، وتتطلع لاستئناف التدريبات الجماعية لكننا بانتظار رأي اللجنة العلمية الحكومية حول بروتوكول السلامة المقدم من الاتحاد الإيطالي.
ويأتي ذلك على أمل السماح باستئناف منافسات الدوري الإيطالي، التي توقفت قبل 12 مرحلة من النهاية، حيث يطمح المسؤولون لاستئناف المسابقة في يونيو المقبل.
وقالت زامبا، إن اللجنة تتابع بيانات العدوى بعد إجراءات الإغلاق التي استمرت نحو شهرين، وجرى تخفيف قيودها اعتباراً من يوم الاثنين الماضي.
وأضافت :"إذا ظلت معدلات العدوى تحت السيطرة، فسيكون هناك مزيد من التخفيف في القيود، وسيشمل ذلك كرة القدم.. حينما تفتح المعسكرات ويدخل الجميع وتأتي نتائج الفحوص سلبية، ثم تجرى التدريبات الجماعية، وبعدها بــ15 يوماً سنعرف من خلال المزيد من الفحوص ما إذا كان بإمكاننا اتخاذ خطوة أخرى".
يأتي ذلك في الوقت الذي كشفت فيه الفحوص عن أربع حالات إصابة بين لاعبي سامبدوريا وثلاث حالات في فيورنتينا، وقد خضعوا للحجر الصحي اعتباراً من أول أمس الخميس، وذلك بعد يوم من إعلان نادي تورينو عن حالة إيجابية ضمن صفوفه.
