"البلدي" يعترف: رصدنا هذه الممارسات ونهيب بالجميع الحذر
المصدر -
تمارس عمالة غير نظامية غرب العاصمة "الرياض" الذبح العشوائي في العراء بعيدًا عن الأعين الرقابية خارج نطاق المسالخ النظامية في بيئة تفتقد لأهم الاشتراطات الصحية، ما يجعلها بؤرة خصبة لانتشار الأمراض.
وفي السياق، اعترف المجلس البلدي برصد هذه الممارسات، حيث بين أنه تم التنسيق مع الأمانة لمعالجة الأمر وأهاب بالمواطنين بعدم التعامل مع تلك المسالخ العشوائية لخطورتها، وأن يستشعر الجميع المسؤولية خلال هذه المرحلة تزامنًا مع جائحة أزمة فيروس كورونا.
فمن جانبه قال رئيس بلدي الرياض خالد العريدي إن المسالخ العشوائية ظاهرة تنشط في موسم الأضاحي بصورة كبيرة، وتقوم بها عمالة غير مؤهلة سواء في مسالخ عشوائية أو في المنازل.
وأضاف أن المجلس رصد خلال جولاته الميدانية السابقة، العديد من هذه الممارسات وتم في حينه التنسيق مع الأمانة لمعالجة الأمر، بالإضافة إلى إيجاد الحلول البديلة من خلال زيادة أعداد المسالخ والاستفادة من المسالخ المؤقتة التي تقيمها الأمانة في عيد الضحى، لتصبح على مدار السنة وفي مواقع قريبة من المستفيدين.
وأبان أن المجلس البلدي نفذ عددًا من الجولات الرقابية لتلك المسالخ، للوقوف على واقع الخدمات المقدمة فيها، وتميزها من حيث الأسعار المناسبة والنظافة والرقابة الصحية، لتوفير بدائل نظامية آمنة بعيدًا عن تلك المسالخ العشوائية التي تقيمها العمالة غير النظامية للذبح خارج أعين الرقابة مما يزيد خطرها وجود الذبائح غير المناسبة أو المريضة، فضلاً عن أن العمالة غير مأمونة صحيًا في السلوك والنظافة والأمراض، متسائلاً: كيف الحال الآن مع انتشار فيروس كورونا، مبينًا ولا بد من الإشارة إلى جهود الأمانة التي تخصص فرقًا ميدانية للمراقبة بشكل مستمر بجميع أطراف العاصمة لإزالة أي مسالخ عشوائية تقام فيها.
وأهاب بالمواطنين عدم التعامل مع تلك المسالخ العشوائية، لخطورتها وأن يستشعر الجميع مسؤولية هذه المرحلة، فالكل مسؤول في مكافحة الوباء والتقيّد بالتعليمات الصادرة من الجهات المختصة، وأيضاً تقديراً للجهود الكبيرة والعظيمة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده في شتى القطاعات.
وفي السياق، اعترف المجلس البلدي برصد هذه الممارسات، حيث بين أنه تم التنسيق مع الأمانة لمعالجة الأمر وأهاب بالمواطنين بعدم التعامل مع تلك المسالخ العشوائية لخطورتها، وأن يستشعر الجميع المسؤولية خلال هذه المرحلة تزامنًا مع جائحة أزمة فيروس كورونا.
فمن جانبه قال رئيس بلدي الرياض خالد العريدي إن المسالخ العشوائية ظاهرة تنشط في موسم الأضاحي بصورة كبيرة، وتقوم بها عمالة غير مؤهلة سواء في مسالخ عشوائية أو في المنازل.
وأضاف أن المجلس رصد خلال جولاته الميدانية السابقة، العديد من هذه الممارسات وتم في حينه التنسيق مع الأمانة لمعالجة الأمر، بالإضافة إلى إيجاد الحلول البديلة من خلال زيادة أعداد المسالخ والاستفادة من المسالخ المؤقتة التي تقيمها الأمانة في عيد الضحى، لتصبح على مدار السنة وفي مواقع قريبة من المستفيدين.
وأبان أن المجلس البلدي نفذ عددًا من الجولات الرقابية لتلك المسالخ، للوقوف على واقع الخدمات المقدمة فيها، وتميزها من حيث الأسعار المناسبة والنظافة والرقابة الصحية، لتوفير بدائل نظامية آمنة بعيدًا عن تلك المسالخ العشوائية التي تقيمها العمالة غير النظامية للذبح خارج أعين الرقابة مما يزيد خطرها وجود الذبائح غير المناسبة أو المريضة، فضلاً عن أن العمالة غير مأمونة صحيًا في السلوك والنظافة والأمراض، متسائلاً: كيف الحال الآن مع انتشار فيروس كورونا، مبينًا ولا بد من الإشارة إلى جهود الأمانة التي تخصص فرقًا ميدانية للمراقبة بشكل مستمر بجميع أطراف العاصمة لإزالة أي مسالخ عشوائية تقام فيها.
وأهاب بالمواطنين عدم التعامل مع تلك المسالخ العشوائية، لخطورتها وأن يستشعر الجميع مسؤولية هذه المرحلة، فالكل مسؤول في مكافحة الوباء والتقيّد بالتعليمات الصادرة من الجهات المختصة، وأيضاً تقديراً للجهود الكبيرة والعظيمة التي تقوم بها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده في شتى القطاعات.