المصدر - أطلقت الأمم المتحدة خطة استجابة إنسانية محدثة تهدف لجمع ٦،٧ مليار دولار لوقف انتشار فيروس كورونا وحماية ملايين الأرواح في أضعف ٦٠ دولة في العالم .
ومن المتوقع أن تشهد أفقر دول العالم ذروة الانتشار خلال الأشهر الثلاثة المقبلة ، وتسعى الأمم المتحدة إلى تجنب ارتفاع حاد في الجوع والصراع والفقر والمرض نتيجة الجائحة.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أن الخطة الموسعة للاستجابة التي أقرت في مؤتمر عبر الإنترنت شارك فيه عدد من المسؤولين الأممين الليلة الماضية تشمل ٩ بلدان إضافية ضعيفة وهي بنين وجيبوتي وليبيريا وسيراليون وموزمبيق وباكستان والفلبين وتوجو وزيمبابوي ، إضافة إلى برامج للتصدي لمشكلة ارتفاع انعدام الأمن الغذائي .
ودعا وكيل الأمين العام للشوون الإنسانية مارك لوكوك للتحرك السريع لتجنب الآثار الناتجة عن فيروس كورونا ( كوفيد ١٩) ، والارتفاع السريع في حدة الصراعات والجوع والفقر .
بدوره أشار المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية مايكل ريان إلى التأثير الكبير للجائحة وسياسات الإغلاق على الخدمات الصحية الأساسية ،داعيا إلى أهمية الحفاظ على هذه الخدمات.
من جهته شدد المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي على التأثير المدمر للجائحة على الأشخاص الفارين من الحروب والاضطهاد .
وكان الأمين العام للأمم المتحدة قد أطلق في شهر مارس الماضي خطة تهدف لجمع 2 مليار دولار ، تم جمع نصفها حتى الآن.
ومن المتوقع أن تشهد أفقر دول العالم ذروة الانتشار خلال الأشهر الثلاثة المقبلة ، وتسعى الأمم المتحدة إلى تجنب ارتفاع حاد في الجوع والصراع والفقر والمرض نتيجة الجائحة.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أن الخطة الموسعة للاستجابة التي أقرت في مؤتمر عبر الإنترنت شارك فيه عدد من المسؤولين الأممين الليلة الماضية تشمل ٩ بلدان إضافية ضعيفة وهي بنين وجيبوتي وليبيريا وسيراليون وموزمبيق وباكستان والفلبين وتوجو وزيمبابوي ، إضافة إلى برامج للتصدي لمشكلة ارتفاع انعدام الأمن الغذائي .
ودعا وكيل الأمين العام للشوون الإنسانية مارك لوكوك للتحرك السريع لتجنب الآثار الناتجة عن فيروس كورونا ( كوفيد ١٩) ، والارتفاع السريع في حدة الصراعات والجوع والفقر .
بدوره أشار المدير التنفيذي لمنظمة الصحة العالمية مايكل ريان إلى التأثير الكبير للجائحة وسياسات الإغلاق على الخدمات الصحية الأساسية ،داعيا إلى أهمية الحفاظ على هذه الخدمات.
من جهته شدد المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو جراندي على التأثير المدمر للجائحة على الأشخاص الفارين من الحروب والاضطهاد .
وكان الأمين العام للأمم المتحدة قد أطلق في شهر مارس الماضي خطة تهدف لجمع 2 مليار دولار ، تم جمع نصفها حتى الآن.