المصدر - كشف مدير عام فرع وزاره البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الجوف المهندس عبدالله بن أحمد الأحمري أن وتيرة العمل الوقائي والعلاجي للنخيل بالمنطقة مستمرة ومتصاعدة بقدر خطورة حشرة سوسة النخل نظراً لشراهتها في التغذية وقدرتها التكاثرية العالية إذ تضع ما بين 200 إلى 500 بيضة خلال فترة حياتها .
وأكد على التصدي لهذه الآفة عبر قيام الفرق الميدانية بأنشطة متعددة تشمل الكشف والفحص ، ورشَّ المبيدات والمعالجة ، وإزالة النخيل ذات الإصابة البالغة ، إلى جانب اتخاذ الإجراءات الوقائية ، والتوعية بخطرها وأهمية الوقاية منها .
وبين المهندس الأحمري أن أعمال المكافحة مستمرة على مدار الوقت يعمل بها 26 فنياً وعاملا بكامل التجهيزات اللازمة حتى لا تكون هذه الأزمة سبباً في زيادة معدل الإصابة بالمنطقة بعد أن وصلنا إلى نسب منخفضة من الإصابات، حيث تمت معاينة وفحص عدد 39569 نخلة خلال شهر أبريل المنصرم , وأظهرت نتائج الفحص الميداني إصابة نخلة واحدة فقط ولله الحمد بإصابة خفيفة لم تتمكن منها بعد وجرى معالجتها ، حيث يعد ذلك مؤشراً جيد اً لانخفاض معدل الإصابة والعمل أمام الآفات الزراعية وليس خلفها والوصول للأشجار وتحصينها قبل الآفات.
كما أوضح مدير عام فرع وزاره البيئة والمياه والزراعة بالجوف أن العمل في المنطقة يأتي وفق توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف وسمو نائبه، بمتابعة مستمرة من وزارة البيئة لجميع المشاريع الزراعية بالمنطقة وبحث سبل تطوير القطاع الزراعي نظراً لكونه قطاعاً واعداً ومؤثراً على التنمية والاقتصاد وداعماً للاقتصاد الوطني
وأكد على التصدي لهذه الآفة عبر قيام الفرق الميدانية بأنشطة متعددة تشمل الكشف والفحص ، ورشَّ المبيدات والمعالجة ، وإزالة النخيل ذات الإصابة البالغة ، إلى جانب اتخاذ الإجراءات الوقائية ، والتوعية بخطرها وأهمية الوقاية منها .
وبين المهندس الأحمري أن أعمال المكافحة مستمرة على مدار الوقت يعمل بها 26 فنياً وعاملا بكامل التجهيزات اللازمة حتى لا تكون هذه الأزمة سبباً في زيادة معدل الإصابة بالمنطقة بعد أن وصلنا إلى نسب منخفضة من الإصابات، حيث تمت معاينة وفحص عدد 39569 نخلة خلال شهر أبريل المنصرم , وأظهرت نتائج الفحص الميداني إصابة نخلة واحدة فقط ولله الحمد بإصابة خفيفة لم تتمكن منها بعد وجرى معالجتها ، حيث يعد ذلك مؤشراً جيد اً لانخفاض معدل الإصابة والعمل أمام الآفات الزراعية وليس خلفها والوصول للأشجار وتحصينها قبل الآفات.
كما أوضح مدير عام فرع وزاره البيئة والمياه والزراعة بالجوف أن العمل في المنطقة يأتي وفق توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف وسمو نائبه، بمتابعة مستمرة من وزارة البيئة لجميع المشاريع الزراعية بالمنطقة وبحث سبل تطوير القطاع الزراعي نظراً لكونه قطاعاً واعداً ومؤثراً على التنمية والاقتصاد وداعماً للاقتصاد الوطني