المصدر - كشفت وكالة بلومبيرغ الأمريكية أن المملكة العربية السعودية أكبر مصدّر للنفط في العالم استطاعت أن تفوز في "معركة النفط"؛ بفضل هبوط الأسعار، وتواصل توسيع حصتها السوقية بقوة، في الوقت الذي يكافح فيه المنتجون على مستوى العالم؛ للحفاظ على حصتهم السوقية وعملائهم.
وقالت الوكالة: هناك أدلة كثيرة على مكاسب السعوديين وانتصارهم في معركة النفط، حيث إن المملكة كانت المنتج الوحيد من بين أكبر أربعة منتجين في أوبك ترتفع مبيعاتها إلى في شهر أبريل الماضي، كما تضاعفت شحنات المملكة إلى الصين وبلغت صادراتها إلى الولايات المتحدة الأمريكية مليون برميل في اليوم، وهو أكبر عدد منذ أغسطس 2018.
وأضافت: السعودية زادت حصتها إلى الصين بأكثر من الضعف في شهر أبريل الماضي، حيث بلغت 2.2 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى منذ أن بدأت بلومبيرغ في تتبع التدفقات في بداية عام 2017، والشحنات إلى الهند بلغت عند 1.1 مليون برميل يومياً، وهي الأعلى أيضاً في ثلاث سنوات على الأقل.
وقال باحث مشارك في معهد اكسفورد لدراسات الطاقة أحمد مهدي: بخصوص "معركة المشترين"، فإن السعودية في حالة جيدة جداً وأبلت بلاءً حسناً، وكانت أرامكو قوية جداً لحماية حصتها السوقية إلى آسيا.
يشار إلى أن أسعار النفط بدأت في الصعود منذ مطلع شهر مايو الجاري عقب دخول اتفاق أوبك حول التنفيذ، حيث ارتفع سرع البرميل إلى ما فوق 30 دولاراً يوم الثلاثاء.
وقالت الوكالة: هناك أدلة كثيرة على مكاسب السعوديين وانتصارهم في معركة النفط، حيث إن المملكة كانت المنتج الوحيد من بين أكبر أربعة منتجين في أوبك ترتفع مبيعاتها إلى في شهر أبريل الماضي، كما تضاعفت شحنات المملكة إلى الصين وبلغت صادراتها إلى الولايات المتحدة الأمريكية مليون برميل في اليوم، وهو أكبر عدد منذ أغسطس 2018.
وأضافت: السعودية زادت حصتها إلى الصين بأكثر من الضعف في شهر أبريل الماضي، حيث بلغت 2.2 مليون برميل يومياً، وهو أعلى مستوى منذ أن بدأت بلومبيرغ في تتبع التدفقات في بداية عام 2017، والشحنات إلى الهند بلغت عند 1.1 مليون برميل يومياً، وهي الأعلى أيضاً في ثلاث سنوات على الأقل.
وقال باحث مشارك في معهد اكسفورد لدراسات الطاقة أحمد مهدي: بخصوص "معركة المشترين"، فإن السعودية في حالة جيدة جداً وأبلت بلاءً حسناً، وكانت أرامكو قوية جداً لحماية حصتها السوقية إلى آسيا.
يشار إلى أن أسعار النفط بدأت في الصعود منذ مطلع شهر مايو الجاري عقب دخول اتفاق أوبك حول التنفيذ، حيث ارتفع سرع البرميل إلى ما فوق 30 دولاراً يوم الثلاثاء.