المصدر -
رفع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، باسم أهالي المنطقة، وباسمه، عظيم الشكر والامتنان، إلى خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ على ما حظيت به المنطقة من عناية كريمة ودعم سخي، دفع بالتنمية في أرجائها، وأرسى قواعد استدامتها وشموليتها.
جاء ذلك في مستهل كلمة سموه في الاجتماع الافتراضي لاستعراض ومناقشة مشاريع الكهرباء بالمنطقة، بمشاركة وكيل وزارة الطاقة لشؤون الكهرباء، الدكتور نايف بن محمد العبادي، ومحافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، عبدالرحمن بن علي المهنا، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء، فهد بن حسين السديري، ورئيس القطاع الجنوبي لشركة الكهرباء المهندس عبدالرحمن بن عبدالله السلولي.
وأشار سموه خلال الاجتماع إلى أن منطقة نجران ستشهد تنفيذ مشاريع إستراتيجية بتكلفة تبلغ ٩٢٩ مليون ريال، مقابل مشاريع أخرى طور الإعداد للطرح، تقدر تكلفتها بحوالي ٤٧١ مليون ريال، ليصل إجمالي قيمة هذه المشاريع إلى مليار و٤٠٠ مليون ريال, معربًا سموه عن شكره لسمو وزير الطاقة على متابعته واهتمامه بدعم مشاريع الكهرباء بالمنطقة، التي تعكس حرص القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ على توفير أسباب العيش الكريم، وتحقيق تنمية شاملة مستدامة، يرفل في ثوبها المواطن الكريم.
وتطرق الأمير جلوي بن عبدالعزيز إلى ما شهدته المنطقة من ظروف عصيبة العام الماضي، نتيجة الخلل الفني الذي أدى لانقطاع الكهرباء، قائلا: في مثل هذه الأيام من العام الماضي عاشت منطقة نجران، ظرفًا عصيبًا بعد انقطاع التيار الكهربائي، ولعلنا نستذكر أننا في السابع من شهر شوال عقدنا اجتماعًا بحضوركم في ديوان إمارة المنطقة، لمناقشة واقع الخدمات والاحتياجات، وبعد ستة أيام، عقدنا اجتماعًا آخر، بحضور معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء، لعرض الحلول الآنية والمستقبلية.
وأشاد سمو أمير نجران بعزم الوزارة والشركة على تجاوز المرحلة واستقرار الحلول العاجلة , مبينا أنه يجري تنفيذ مشروع خط الربط، ومحطات تحويل في بعض المحافظات.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أهمية هذا الاجتماع في مراجعة واقع الخدمة بالمنطقة، بكل شفافية واحتياجاتها، وسبل تعزيزها وتحسينها، في ظل التمدد العمراني، وتزايد المشاريع التنموية والحركة التجارية.
وقد جرى خلال الاجتماع مناقشة سبل دعم وتعزيز خدمة الكهرباء بالمنطقة، واستعراض استراتيجياتها الضامنة للاستدامة.
جاء ذلك في مستهل كلمة سموه في الاجتماع الافتراضي لاستعراض ومناقشة مشاريع الكهرباء بالمنطقة، بمشاركة وكيل وزارة الطاقة لشؤون الكهرباء، الدكتور نايف بن محمد العبادي، ومحافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، عبدالرحمن بن علي المهنا، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء، فهد بن حسين السديري، ورئيس القطاع الجنوبي لشركة الكهرباء المهندس عبدالرحمن بن عبدالله السلولي.
وأشار سموه خلال الاجتماع إلى أن منطقة نجران ستشهد تنفيذ مشاريع إستراتيجية بتكلفة تبلغ ٩٢٩ مليون ريال، مقابل مشاريع أخرى طور الإعداد للطرح، تقدر تكلفتها بحوالي ٤٧١ مليون ريال، ليصل إجمالي قيمة هذه المشاريع إلى مليار و٤٠٠ مليون ريال, معربًا سموه عن شكره لسمو وزير الطاقة على متابعته واهتمامه بدعم مشاريع الكهرباء بالمنطقة، التي تعكس حرص القيادة الحكيمة ـ أيدها الله ـ على توفير أسباب العيش الكريم، وتحقيق تنمية شاملة مستدامة، يرفل في ثوبها المواطن الكريم.
وتطرق الأمير جلوي بن عبدالعزيز إلى ما شهدته المنطقة من ظروف عصيبة العام الماضي، نتيجة الخلل الفني الذي أدى لانقطاع الكهرباء، قائلا: في مثل هذه الأيام من العام الماضي عاشت منطقة نجران، ظرفًا عصيبًا بعد انقطاع التيار الكهربائي، ولعلنا نستذكر أننا في السابع من شهر شوال عقدنا اجتماعًا بحضوركم في ديوان إمارة المنطقة، لمناقشة واقع الخدمات والاحتياجات، وبعد ستة أيام، عقدنا اجتماعًا آخر، بحضور معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة ورئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للكهرباء، لعرض الحلول الآنية والمستقبلية.
وأشاد سمو أمير نجران بعزم الوزارة والشركة على تجاوز المرحلة واستقرار الحلول العاجلة , مبينا أنه يجري تنفيذ مشروع خط الربط، ومحطات تحويل في بعض المحافظات.
وأكد الأمير جلوي بن عبدالعزيز أهمية هذا الاجتماع في مراجعة واقع الخدمة بالمنطقة، بكل شفافية واحتياجاتها، وسبل تعزيزها وتحسينها، في ظل التمدد العمراني، وتزايد المشاريع التنموية والحركة التجارية.
وقد جرى خلال الاجتماع مناقشة سبل دعم وتعزيز خدمة الكهرباء بالمنطقة، واستعراض استراتيجياتها الضامنة للاستدامة.