المصدر - صدرت موافقة مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور أحمد بن سالم العامري، على حركة نقل معلمي المعاهد العلمية للعام الدراسي 1442هـ، بناء ًعلى رغبتهم، وفقًا للاحتياج والاستحقاق، وبناء على الضوابط المنظمة لحركة نقل معلمي المعاهد العلمية، وسيكون مباشرتهم في معاهدهم المنقولين إليها ابتداءً من يوم الأحد الموافق 4 / 1 / 1442هـ،
وبيّن "العامري" أن هذا الشأن يعد أولوية لدى الجامعة عبر وكالتها لشؤون المعاهد العلمية، لما ينتج عنه من استقرار نفسي واجتماعي ينعكس على البيئة التربوية والتعليمية.
وأكّد العامري أن الجامعة تسعى دومًا لتلمس احتياجات الميدان التربوي والمبادرة بشكل دائم لتحسين بيئة التعليم في المعاهد العلمية حتى تظل مواكبة للتقدم العلمي والأكاديمي والحضاري الذي تشهده المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله-.
وأعرب عن تطلعاته بأن تحقق هذه الحركة أهدافها بتهيئة بيئة العمل الإيجابية لشاغلي الوظائف التعليمية في المعاهد العلمية والتي ستكون عونًا لهم بعد الله سبحانه وتعالى في أداء رسالتهم السامية.
من جانب آخر، أكد وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية الدكتور عبدالله بن ثاني، أن ما تحقق تنفيذه في حركة النقل السنوية للمعاهد العلمية يعكس عناية الجامعة الفائقة واهتمامها البالغ بطلبات نقل شاغلي الوظائف التعليمية في جميع المعاهد العلمية، بخاصة وجميع طلباتهم بعامة.
وأوضح أن وكالة الجامعة لشؤون المعاهد العلمية، وبتوجيه من مدير الجامعة، تسعى جاهدة لتحقيق رغبات شاغلي الوظائف التعليمية طالبي النقل، وذلك وفق الضوابط والاشتراطات الواردة في هذا الأمر، ووفق ما تتيحه الإجراءات المنظمة.
وبيّن "العامري" أن هذا الشأن يعد أولوية لدى الجامعة عبر وكالتها لشؤون المعاهد العلمية، لما ينتج عنه من استقرار نفسي واجتماعي ينعكس على البيئة التربوية والتعليمية.
وأكّد العامري أن الجامعة تسعى دومًا لتلمس احتياجات الميدان التربوي والمبادرة بشكل دائم لتحسين بيئة التعليم في المعاهد العلمية حتى تظل مواكبة للتقدم العلمي والأكاديمي والحضاري الذي تشهده المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله-.
وأعرب عن تطلعاته بأن تحقق هذه الحركة أهدافها بتهيئة بيئة العمل الإيجابية لشاغلي الوظائف التعليمية في المعاهد العلمية والتي ستكون عونًا لهم بعد الله سبحانه وتعالى في أداء رسالتهم السامية.
من جانب آخر، أكد وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية الدكتور عبدالله بن ثاني، أن ما تحقق تنفيذه في حركة النقل السنوية للمعاهد العلمية يعكس عناية الجامعة الفائقة واهتمامها البالغ بطلبات نقل شاغلي الوظائف التعليمية في جميع المعاهد العلمية، بخاصة وجميع طلباتهم بعامة.
وأوضح أن وكالة الجامعة لشؤون المعاهد العلمية، وبتوجيه من مدير الجامعة، تسعى جاهدة لتحقيق رغبات شاغلي الوظائف التعليمية طالبي النقل، وذلك وفق الضوابط والاشتراطات الواردة في هذا الأمر، ووفق ما تتيحه الإجراءات المنظمة.