المصدر -
استعرضت خطة التنمية للعام المالى الجديد 2020/2021 المقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد، إلى مجلس النواب برئاسة الدكتور علي عبد العال، أهم محدداتها لمواجهة تداعيات أزمة فيروس كورونا المستجد "كوفيد -19".
وفي هذا الصدد، نستعرض المحددات التى وضعتها خطة التنمية لمواجهة تداعيات كورونا:
1- إعطاء الأولوية المطلقة للتصدى لكافة التحديات والمستجدات الناجمة عن تطورات أزمة فيروس كورونا – حال امتدادها لما بعد يونيو 2020.
2- التركيز علي بناء الإنسان المصرى كهدف استراتيجى فاعل لتجاوز الأزمة، قوامه تطوير منظومتي الصحة والتعليم لتعزيز قدرة المواطن علي مواجهة تداعيات الأزمة.
3- التعبئة والتوظيف الكامل والكفء لامكانيات الدولة البشرية والمادية لمجابهة الأزمة والحد من انتشار تداعياتها وما يتطلبه ذلك من مراجعة دقيقة لمستهدفات الخطة ومكوناتها وتقرير أولويات محددة وبرامج عمل فاعلة.
4- تأكيد الأولوية التي يحظي بها قطاع الصناعة التحويلية وقطاع تقنية المعلومات كأنشطة رائدة في قائمة الأجندة الحكومية وتمثل أ÷مية خاصة في إطار جهود استهداف تجاوز الأزمة الراهنة.
5- إبراز المبادرات الرئاسية وتأكيد دورها في تحسين جوردة الحياة وفع عجلة النشاط الاقتصادي.
6- الافصاح عن المداخلات الحكومية المباشرة للخروج من دائرة الركود المصاحب للأزمة وتنشيط السوق وتعزيز مشاركة القطاع الخاص والمجتمع المدني في حشد الجهود يداً بيد مع الأجهزة الحكومية وكافة مؤسسات الدولة – لإعادة دوران الحياة الاقتصادية وبالسرعة المنشودة، وبما يكفل تعويض فترة إغلاق المنشأت وحظر الانتقال وغيرها من الإجراءات الاحترازية التي تستهدف الحد من التزاحم لمنع انتقال العدوي.
7- إظهار التداخل والارتباط الوثيق بين الأبعاد القطاعية والمكانية للاستثمارات العامة وانعكاساتها علي جودة حياة المواطن.
8- الرصد الدقيق لبرامج استهداف الفئات والمناطق الأكثر تأثيراً بتداعيات الأزمة بدلاله مؤشرات البطالة والفقر والأمية.
9- عرض التأثيرات التنموية للمشروعات المركزية لاسيما تلك الموجهة للتعامل المباشر مع مستتبعات أزمة كورونا.
10- المتابعة الكاملة لمستهدفات ومخرجات موازنة البرامج والأداء بعد تعميمها علي كافة جهات الاسناد وتقويم فعالية كل منها في درء التأثيرات السلبية.
وفي هذا الصدد، نستعرض المحددات التى وضعتها خطة التنمية لمواجهة تداعيات كورونا:
1- إعطاء الأولوية المطلقة للتصدى لكافة التحديات والمستجدات الناجمة عن تطورات أزمة فيروس كورونا – حال امتدادها لما بعد يونيو 2020.
2- التركيز علي بناء الإنسان المصرى كهدف استراتيجى فاعل لتجاوز الأزمة، قوامه تطوير منظومتي الصحة والتعليم لتعزيز قدرة المواطن علي مواجهة تداعيات الأزمة.
3- التعبئة والتوظيف الكامل والكفء لامكانيات الدولة البشرية والمادية لمجابهة الأزمة والحد من انتشار تداعياتها وما يتطلبه ذلك من مراجعة دقيقة لمستهدفات الخطة ومكوناتها وتقرير أولويات محددة وبرامج عمل فاعلة.
4- تأكيد الأولوية التي يحظي بها قطاع الصناعة التحويلية وقطاع تقنية المعلومات كأنشطة رائدة في قائمة الأجندة الحكومية وتمثل أ÷مية خاصة في إطار جهود استهداف تجاوز الأزمة الراهنة.
5- إبراز المبادرات الرئاسية وتأكيد دورها في تحسين جوردة الحياة وفع عجلة النشاط الاقتصادي.
6- الافصاح عن المداخلات الحكومية المباشرة للخروج من دائرة الركود المصاحب للأزمة وتنشيط السوق وتعزيز مشاركة القطاع الخاص والمجتمع المدني في حشد الجهود يداً بيد مع الأجهزة الحكومية وكافة مؤسسات الدولة – لإعادة دوران الحياة الاقتصادية وبالسرعة المنشودة، وبما يكفل تعويض فترة إغلاق المنشأت وحظر الانتقال وغيرها من الإجراءات الاحترازية التي تستهدف الحد من التزاحم لمنع انتقال العدوي.
7- إظهار التداخل والارتباط الوثيق بين الأبعاد القطاعية والمكانية للاستثمارات العامة وانعكاساتها علي جودة حياة المواطن.
8- الرصد الدقيق لبرامج استهداف الفئات والمناطق الأكثر تأثيراً بتداعيات الأزمة بدلاله مؤشرات البطالة والفقر والأمية.
9- عرض التأثيرات التنموية للمشروعات المركزية لاسيما تلك الموجهة للتعامل المباشر مع مستتبعات أزمة كورونا.
10- المتابعة الكاملة لمستهدفات ومخرجات موازنة البرامج والأداء بعد تعميمها علي كافة جهات الاسناد وتقويم فعالية كل منها في درء التأثيرات السلبية.