المصدر - أبرمت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السعودية ناتالي فوستير وأيمن سجيني، الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص، عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، مذكرة تفاهم لإجراء دراسة حول إمكانية الاستفادة من الأوقاف للمساهمة في تحقيق الخطة التنفيذية لبرنامج التحول الوطني وأهداف التنمية المستدامة 2030.
وأوضح بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة اليوم أنه تم تحديد دراسة الأوقاف من قبل مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص كمصدر للتمويل المستدام لرؤية السعودية 2030 وكذلك الخطة التنفيذية لبرنامج التحول الوطني.
وبين أن البحث يدعم جهود السعودية للحد من انتشار وباء كوفيد - 19 الذي أثر على المجتمعات الضعيفة أكثر من غيرهم، مشيراً إلى أن الدراسة تقدم توصيات قابلة للتنفيذ في المستقبل القريب.
وبينت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة ناتالي فوستير أن التعاون مع المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص في مثل هذه القضايا يسهم في ابتكار طرق لمواجهة أوقات غامضة كالتي نمر بها اليوم.
وأشارت إلى أن التأثير الاجتماعي والاقتصادي لـ كوفيد 19يؤثر على الفئات المستضعفة أولاً، ولدى الأوقاف القدرة على إحداث الفرق لهم في السعودية والدول الإسلامية.
وأوضح بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة اليوم أنه تم تحديد دراسة الأوقاف من قبل مكتب المنسق المقيم للأمم المتحدة والمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص كمصدر للتمويل المستدام لرؤية السعودية 2030 وكذلك الخطة التنفيذية لبرنامج التحول الوطني.
وبين أن البحث يدعم جهود السعودية للحد من انتشار وباء كوفيد - 19 الذي أثر على المجتمعات الضعيفة أكثر من غيرهم، مشيراً إلى أن الدراسة تقدم توصيات قابلة للتنفيذ في المستقبل القريب.
وبينت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة ناتالي فوستير أن التعاون مع المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص في مثل هذه القضايا يسهم في ابتكار طرق لمواجهة أوقات غامضة كالتي نمر بها اليوم.
وأشارت إلى أن التأثير الاجتماعي والاقتصادي لـ كوفيد 19يؤثر على الفئات المستضعفة أولاً، ولدى الأوقاف القدرة على إحداث الفرق لهم في السعودية والدول الإسلامية.