المصدر -
في حوار قام به يوسف بن ناجي لصحيفة "غرب" عن "خاتم الملك رمسيس الثاني Ring of King Ramesses the Second" مع المهندس استشاري في ترميم الآثار والمقتنيات الفنية بالقاهرة م. فاروق شرف قال فيه:
هوا عبارة عن خاتم ذهبي فريد يعلوه حصانين دقيقين يتكون من ثلاث حلقات وينتهي بزهرة اللوتس المزينة بأحجار ملونة ، علي الرغم من عدم وجود كتابات علي الخاتم إلا إنه يُنسب الي عصر رمسيس الثاني والذى يحمل صورة خيوله اللذان أنقذاه من الموت فى معركة "قادش"
الخاتم كان تخليد ذكرى شجاعة خيول الملك بقادش وسجل هذا بنص بمعبد ابوسمبل هذه مقتطفات منه لاجندى ولا قائد ساعدنى بالقتال..وجدت جياد عربتى فقط بجوارى اعانتنى وأنا وحيد احارب الجيوش الأجنبية.. سوف أنحنى لها وهى تاكل كل يوم .. إنهم قائد عربتى شهود المعركة وهم من وجدتهم بجانبى . مسح على فرسيه وقبلهما وقال لهما ” لقد أنقذتماني , شكرا لكما ” ثم أمر أن يصنع له ختم خاص به عليه تمثالا للفرسين
"لقد حاربت بيدي وتصديت لملايين الشعوب، وقوتي في طيبة ومنف تمثلت في خيولي العظيمة، والتي كانت في يدي عندما كنت وحيدًا في خضم العدو المرتجف، لذلك فإن غذاءهم يقدم لهم أمامي كل يوم بالقصر".
لقد كان هناك مكان شرفي في الإسطبلات الملكية مخصص للخيول المفضلة لدى الملك، يقدم لها يوميًّا حصة غير محددة من الطعام وذلك على عكس باقي الخيول، كذلك الأمر بالنسبة لزينتها، فإنها كانت مختلفة عن باقي الخيول.
عربته الحربية الشهيرة التي سميت "انتصار طيبة" , والمعروف أن هذا الاسم كان في الأصل يطلق علي جواده ثم بعد ذلك أطلق علي العربة التي يجرها نفس جواد الملك.
هوا عبارة عن خاتم ذهبي فريد يعلوه حصانين دقيقين يتكون من ثلاث حلقات وينتهي بزهرة اللوتس المزينة بأحجار ملونة ، علي الرغم من عدم وجود كتابات علي الخاتم إلا إنه يُنسب الي عصر رمسيس الثاني والذى يحمل صورة خيوله اللذان أنقذاه من الموت فى معركة "قادش"
الخاتم كان تخليد ذكرى شجاعة خيول الملك بقادش وسجل هذا بنص بمعبد ابوسمبل هذه مقتطفات منه لاجندى ولا قائد ساعدنى بالقتال..وجدت جياد عربتى فقط بجوارى اعانتنى وأنا وحيد احارب الجيوش الأجنبية.. سوف أنحنى لها وهى تاكل كل يوم .. إنهم قائد عربتى شهود المعركة وهم من وجدتهم بجانبى . مسح على فرسيه وقبلهما وقال لهما ” لقد أنقذتماني , شكرا لكما ” ثم أمر أن يصنع له ختم خاص به عليه تمثالا للفرسين
"لقد حاربت بيدي وتصديت لملايين الشعوب، وقوتي في طيبة ومنف تمثلت في خيولي العظيمة، والتي كانت في يدي عندما كنت وحيدًا في خضم العدو المرتجف، لذلك فإن غذاءهم يقدم لهم أمامي كل يوم بالقصر".
لقد كان هناك مكان شرفي في الإسطبلات الملكية مخصص للخيول المفضلة لدى الملك، يقدم لها يوميًّا حصة غير محددة من الطعام وذلك على عكس باقي الخيول، كذلك الأمر بالنسبة لزينتها، فإنها كانت مختلفة عن باقي الخيول.
عربته الحربية الشهيرة التي سميت "انتصار طيبة" , والمعروف أن هذا الاسم كان في الأصل يطلق علي جواده ثم بعد ذلك أطلق علي العربة التي يجرها نفس جواد الملك.