المصدر -
قالت الخارجية الأمريكية، الاثنين 4 مايو، إنه بحسب ما هو محدد في خطة العمل الصادرة مؤخرا، تجمع الولايات المتحدة أفضل الخبراء في الوكالات الحكومية الأمريكية والقطاع الخاص والجامعات والشركاء الخارجيين لتطوير لقاحات وتدخلات علاجية لحماية العالم من فيروس كوفيد-19.
*وأوضح البيان أن الولايات المتحدة تستفيد من رئاستها لمجموعة السبع لتحفيز طاقة ومرونة الديمقراطيات والاقتصادات الحرة الرائدة في هذا المجال في العالم.*
كما أعلنت الولايات المتحدة ترحيبها بالجهود التي تبذلها دول أخرى لتجنيد الموارد بغرض تخفيف وباء كوفيد-19 والقضاء عليه في نهاية المطاف، على غرار جهود مؤتمر التعهد اليوم في أوروبا والذي سيدعم استثمارات في التحالف من أجل ابتكارات التأهب للوباء من بين أمور أخرى ومؤتمر التعهد الذي سيعقد في المملكة المتحدة بتاريخ يونيو من أجل التحالف الدولي للقاحات والتحصين.
ووفقا للبيان، تتضمن الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ككل ما يلي:
أولا- تقوم شراكة تسريع التدخلات واللقاحات العلاجية لكوفيد-19 (ACTIV) بتطوير إطار عمل تعاوني يعطي الأولوية للقاحات والأدوية المرشحة وينظم التجارب السريرية وينسق العمليات التنظيمية ويجمع تأثير أصول كافة الشركاء للاستجابة بسرعة إلى فيروس كوفيد-19 والأوبئة في المستقبل.*
وهذه المبادرة مكرسة لاستجابة بحثية منسقة لوباء كوفيد-19 وتجمع أكثر من 12 شركة أدوية حيوية مع مكتب الصحة والخدمات الإنسانية التابع لمساعد الوزير لشؤون الجاهزية والاستجابة ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية ووكالة الأدوية الأوروبية.
ثانيًا- أنفقت الحكومة الأمريكية أكثر من مليار دولار لتطوير لقاحات لكوفيد-19 بالشراكة مع صناعة الأدوية الأمريكية والعالمية، وذلك بالإضافة إلى استثماراتها طويلة الأمد في البحوث. ويخضع لقاحان رعت الحكومة الأمريكية جهود تطويرهما للمرحلة الأولى من التجارب السريرية حاليا، وقد تم تطوير أحدهما بالشراكة مع التحالف الدولي للقاحات والتحصين ومقره النرويج.
ثالثا- تبني الولايات المتحدة على استثماراتها التي تفوق قيمتها الـ140 مليار دولار في جهود منقذة للأرواح في مجال الصحة العالمية على مدى العقدين الأخيرين، وتستفيد من سنوات الخبرة مع جدول أعمال الأمن الصحي العالمي وخطة الرئيس الأمريكي الطارئة للإغاثة من الإيدز (بيبفار) ومبادرة الرئيس لمكافحة الملاريا والاستثمارات لإنهاء السل وشلل الأطفال. لن تقف الولايات المتحدة عند هذا الحد، وقد التزمت حتى الآن بأكثر من 500 مليون دولار من المساعدات لتحسين التعليم في مجال الصحة العامة والمياه والصرف الصحي في منشآت الرعاية الصحية ولزيادة.
*وأوضح البيان أن الولايات المتحدة تستفيد من رئاستها لمجموعة السبع لتحفيز طاقة ومرونة الديمقراطيات والاقتصادات الحرة الرائدة في هذا المجال في العالم.*
كما أعلنت الولايات المتحدة ترحيبها بالجهود التي تبذلها دول أخرى لتجنيد الموارد بغرض تخفيف وباء كوفيد-19 والقضاء عليه في نهاية المطاف، على غرار جهود مؤتمر التعهد اليوم في أوروبا والذي سيدعم استثمارات في التحالف من أجل ابتكارات التأهب للوباء من بين أمور أخرى ومؤتمر التعهد الذي سيعقد في المملكة المتحدة بتاريخ يونيو من أجل التحالف الدولي للقاحات والتحصين.
ووفقا للبيان، تتضمن الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ككل ما يلي:
أولا- تقوم شراكة تسريع التدخلات واللقاحات العلاجية لكوفيد-19 (ACTIV) بتطوير إطار عمل تعاوني يعطي الأولوية للقاحات والأدوية المرشحة وينظم التجارب السريرية وينسق العمليات التنظيمية ويجمع تأثير أصول كافة الشركاء للاستجابة بسرعة إلى فيروس كوفيد-19 والأوبئة في المستقبل.*
وهذه المبادرة مكرسة لاستجابة بحثية منسقة لوباء كوفيد-19 وتجمع أكثر من 12 شركة أدوية حيوية مع مكتب الصحة والخدمات الإنسانية التابع لمساعد الوزير لشؤون الجاهزية والاستجابة ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية ووكالة الأدوية الأوروبية.
ثانيًا- أنفقت الحكومة الأمريكية أكثر من مليار دولار لتطوير لقاحات لكوفيد-19 بالشراكة مع صناعة الأدوية الأمريكية والعالمية، وذلك بالإضافة إلى استثماراتها طويلة الأمد في البحوث. ويخضع لقاحان رعت الحكومة الأمريكية جهود تطويرهما للمرحلة الأولى من التجارب السريرية حاليا، وقد تم تطوير أحدهما بالشراكة مع التحالف الدولي للقاحات والتحصين ومقره النرويج.
ثالثا- تبني الولايات المتحدة على استثماراتها التي تفوق قيمتها الـ140 مليار دولار في جهود منقذة للأرواح في مجال الصحة العالمية على مدى العقدين الأخيرين، وتستفيد من سنوات الخبرة مع جدول أعمال الأمن الصحي العالمي وخطة الرئيس الأمريكي الطارئة للإغاثة من الإيدز (بيبفار) ومبادرة الرئيس لمكافحة الملاريا والاستثمارات لإنهاء السل وشلل الأطفال. لن تقف الولايات المتحدة عند هذا الحد، وقد التزمت حتى الآن بأكثر من 500 مليون دولار من المساعدات لتحسين التعليم في مجال الصحة العامة والمياه والصرف الصحي في منشآت الرعاية الصحية ولزيادة.