المصدر - واس
تواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد تنفيذ برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في (18) دولة حول العالم، مستهدفة تفطير مليون صائم عبر توزيع السلال الغذائية وفق إجراءات احترازية، وذلك ضمن مشاريعها خلال شهر رمضان المبارك لعام 1441هـ.
وأوضح وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية المكلف الشيخ محمد بن عبدالواحد العريفي، أن الوزارة تنفذ البرنامج هذا العام من خلال مكاتب الملحقيات الدينية والمراكز الإسلامية الثقافية التابعة للوزارة في الدول التالية: جيبوتي، ماليزيا، الفلبين، أثيوبيا، الكاميرون، أوغندا، جنوب أفريقيا، الأرجنتين، تايلند، البوسنة والهرسك، أستراليا، تشاد، باكستان، السودان، الهند، السنغال، كينيا، إندونيسيا.
وأشار إلى أن جميع المكاتب تعمل على مدار الساعة لتنفيذ هذه المشاريع بكل دقه ووفق خطة استراتيجية وضعتها الوزارة مسبقاً؛ للتركيز على المستحقين وزيادة عدد المستفيدين من البرنامج بالتنسيق مع السفارات .
ولفت الشيخ محمد العريفي النظر إلى أن الوزارة تتلقى وبشكل يومي الكثير من الإشادات والشكر والتقدير للجهود التي تقدمها القيادة الرشيدة، من القيادات الإسلامية والمفتين والعلماء والجمعيات الخيرية في تلك الدول عبر مكاتبها بالسفارات، إلى جانب مشاركة مختلف وسائل الإعلام الرسمية والأهلية بتلك الدول لتغطيتها والإشادة بها خاصة في ظل الظروف التي تحيط بالعالم من تفشي وباء فيروس كورونا.
ونوه وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية المكلف بالدعم الكبير الذي يتلقاه البرنامج كل عام من خادم الحرمين الشريفين، وبمتابعة من سمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ والذي جعل منه معلماً بارزاً من معالم الخير في شهر رمضان بتلك الدول، مشيداً بالمتابعة المستمرة من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ لأعمال وبرامج الوزارة بالخارج والتي كان لها بالغا الأثر في إنجاح مسيرة العمل في ظل الظروف الحالية، سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه من القول والعمل وأن يجزي ولا الأمر خير الجزاء على أعمالهم المباركة وأن يصرف الوباء عن جميع دول العالم.
وأوضح وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية المكلف الشيخ محمد بن عبدالواحد العريفي، أن الوزارة تنفذ البرنامج هذا العام من خلال مكاتب الملحقيات الدينية والمراكز الإسلامية الثقافية التابعة للوزارة في الدول التالية: جيبوتي، ماليزيا، الفلبين، أثيوبيا، الكاميرون، أوغندا، جنوب أفريقيا، الأرجنتين، تايلند، البوسنة والهرسك، أستراليا، تشاد، باكستان، السودان، الهند، السنغال، كينيا، إندونيسيا.
وأشار إلى أن جميع المكاتب تعمل على مدار الساعة لتنفيذ هذه المشاريع بكل دقه ووفق خطة استراتيجية وضعتها الوزارة مسبقاً؛ للتركيز على المستحقين وزيادة عدد المستفيدين من البرنامج بالتنسيق مع السفارات .
ولفت الشيخ محمد العريفي النظر إلى أن الوزارة تتلقى وبشكل يومي الكثير من الإشادات والشكر والتقدير للجهود التي تقدمها القيادة الرشيدة، من القيادات الإسلامية والمفتين والعلماء والجمعيات الخيرية في تلك الدول عبر مكاتبها بالسفارات، إلى جانب مشاركة مختلف وسائل الإعلام الرسمية والأهلية بتلك الدول لتغطيتها والإشادة بها خاصة في ظل الظروف التي تحيط بالعالم من تفشي وباء فيروس كورونا.
ونوه وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد للشؤون الإسلامية المكلف بالدعم الكبير الذي يتلقاه البرنامج كل عام من خادم الحرمين الشريفين، وبمتابعة من سمو ولي عهده الأمين ــ حفظهما الله ــ والذي جعل منه معلماً بارزاً من معالم الخير في شهر رمضان بتلك الدول، مشيداً بالمتابعة المستمرة من معالي الوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ لأعمال وبرامج الوزارة بالخارج والتي كان لها بالغا الأثر في إنجاح مسيرة العمل في ظل الظروف الحالية، سائلاً الله تعالى أن يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه من القول والعمل وأن يجزي ولا الأمر خير الجزاء على أعمالهم المباركة وأن يصرف الوباء عن جميع دول العالم.
