المصدر -
قام صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض اليوم بزيارة إلى المركز الوطني الصحي للقيادة والتحكم التابع لوزارة الصحة ، حيث كان في استقبال سموه ، معالي وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وعدد من مسؤولي الوزارة .
واطلع سموه على المنظومة التقنية والمهنية لإدارة البيانات والمعلومات وآليتها في دعم اتخاذ القرار من خلال صورة شاملة تربط الخدمات الصحية وتساعد على التنبؤ وإيجاد الحلول الذكية لتحقيق الأهداف الصحية .
واستمع سموه إلى شرح عن مستويات التنسيق والتشغيل والعمليات على التجمعات الصحية والعمل بأولويات الحاجة والتوفير .
بعدها عُقد اجتماع استعرض فيه جهود التصدي لعدوى فيروس كورونا المستجد (covid-19) والحد من انتشاره ومستويات الجاهزية والاستشراف المستقبلي للفيروس .
وأكد معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة على الدعم الذي يحظى به القطاع الصحي من القيادة الحكيمة وتكاتف الجهات كافة للتصدي لهذه الجائحة، مثمناً متابعة واهتمام سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه للإجراءات الاحترازية والوقائية في مدينة الرياض ومحافظاتها .
وعبر الأمير محمد بن عبدالرحمن عن اعتزازه وفخره بما شاهد من طاقات وإمكانات تزخر بها بلادنا بفضل من الله ثم بدعم القيادة الحكيمة وكان أولها أبناء الوطن وقدراتهم وخبراتهم في التعامل مع هذه الجائحة العالمية وتواجدهم في جميع الأماكن يدافعون عن أمن هذ الوطن وكذلك سلامته الصحية .
وأكد سمو نائب أمير منطقة الرياض أن حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهم الله – جعلت المواطن الهم الأول في اتخاذها للقرارات والإجراءات، سائلاً الله العلي العظيم أن يحفظ هذه البلاد وقيادتها ويديم علينا الأمن والأمان والازدهار .
واطلع سموه على المنظومة التقنية والمهنية لإدارة البيانات والمعلومات وآليتها في دعم اتخاذ القرار من خلال صورة شاملة تربط الخدمات الصحية وتساعد على التنبؤ وإيجاد الحلول الذكية لتحقيق الأهداف الصحية .
واستمع سموه إلى شرح عن مستويات التنسيق والتشغيل والعمليات على التجمعات الصحية والعمل بأولويات الحاجة والتوفير .
بعدها عُقد اجتماع استعرض فيه جهود التصدي لعدوى فيروس كورونا المستجد (covid-19) والحد من انتشاره ومستويات الجاهزية والاستشراف المستقبلي للفيروس .
وأكد معالي وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة على الدعم الذي يحظى به القطاع الصحي من القيادة الحكيمة وتكاتف الجهات كافة للتصدي لهذه الجائحة، مثمناً متابعة واهتمام سمو أمير منطقة الرياض وسمو نائبه للإجراءات الاحترازية والوقائية في مدينة الرياض ومحافظاتها .
وعبر الأمير محمد بن عبدالرحمن عن اعتزازه وفخره بما شاهد من طاقات وإمكانات تزخر بها بلادنا بفضل من الله ثم بدعم القيادة الحكيمة وكان أولها أبناء الوطن وقدراتهم وخبراتهم في التعامل مع هذه الجائحة العالمية وتواجدهم في جميع الأماكن يدافعون عن أمن هذ الوطن وكذلك سلامته الصحية .
وأكد سمو نائب أمير منطقة الرياض أن حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهم الله – جعلت المواطن الهم الأول في اتخاذها للقرارات والإجراءات، سائلاً الله العلي العظيم أن يحفظ هذه البلاد وقيادتها ويديم علينا الأمن والأمان والازدهار .