المصدر - تقوم وزارة الصحة حاليًا وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بإجراء دراسة سريرية متقدمة متعددة المراكز في ٧ مستشفيات بالمملكة لمكافحة جائحة كورونا، وانطلقت هذه الدراسة في كل من مستشفى الملك فيصل التخصصي والمدينة الطبية بجامعة الملك سعود ومستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز بالرياض ومستشفى أحد بالمدينة المنورة ومستشفى النور بمكة المكرمة ومستشفى الدمام المركزي والقطيف المركزي
يعمل في الدراسة فريق من الأطباء والصيادلة والباحثين وتهدف إلى تقييم أربعة بروتوكولات علاجية تشمل عقارات
Hydroxychloroquine
Lopinavir/Ritonavir
Remedisivir
Interferon
وهذه العقارات لها خصائص مضادات للفيروسات أو تحاكي بعض طرق الاستجابة المناعية للفيروسات وتعطى بطرق مختلفة مثل الفم والوريد، وتستهدف الدراسة المرضى ذوي الأعراض المتوسطة والشديدة، وقد أثبتت بعض هذه العقارات فعالية أولية في الدراسات المخبرية.
وأكدت الإدارة العامة للبحوث والدراسات، أنه تم إطلاق الدراسة اليوم السبت ٢ مايو ٢٠٢٠ الموافق ٩ رمضان ١٤٤١هـ وتم إدخال عدد من المرضى المصابين بفيروس كورونا في نفس يوم إطلاق التجربة السريرية.
وتأتي هذه الدراسة إستكمالاً لجهود الصحة في صد جائحة كورونا ودعم توفير العقارات الجديدة من خلال التجارب السريرية والبحث عن اللقاح الفعال وبدعم لا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله" والتي لم تأل جهداً وبذلت الغالي والنفيس للحفاظ على صحة وسلامة مواطنيها والمقيمين على ثرى بلادنا الطاهر
يعمل في الدراسة فريق من الأطباء والصيادلة والباحثين وتهدف إلى تقييم أربعة بروتوكولات علاجية تشمل عقارات
Hydroxychloroquine
Lopinavir/Ritonavir
Remedisivir
Interferon
وهذه العقارات لها خصائص مضادات للفيروسات أو تحاكي بعض طرق الاستجابة المناعية للفيروسات وتعطى بطرق مختلفة مثل الفم والوريد، وتستهدف الدراسة المرضى ذوي الأعراض المتوسطة والشديدة، وقد أثبتت بعض هذه العقارات فعالية أولية في الدراسات المخبرية.
وأكدت الإدارة العامة للبحوث والدراسات، أنه تم إطلاق الدراسة اليوم السبت ٢ مايو ٢٠٢٠ الموافق ٩ رمضان ١٤٤١هـ وتم إدخال عدد من المرضى المصابين بفيروس كورونا في نفس يوم إطلاق التجربة السريرية.
وتأتي هذه الدراسة إستكمالاً لجهود الصحة في صد جائحة كورونا ودعم توفير العقارات الجديدة من خلال التجارب السريرية والبحث عن اللقاح الفعال وبدعم لا محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله" والتي لم تأل جهداً وبذلت الغالي والنفيس للحفاظ على صحة وسلامة مواطنيها والمقيمين على ثرى بلادنا الطاهر