المصدر - بالشراكة بين مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة مع أمانة الأحساء وبناءً على مذكرة التفاهم بين وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الشؤون البلدية والقروية لدعم مبادرة التشجير وتدعيم الغطاء النباتي ومواجهة التصحر.
وفي هذا السياق، كشف مدير عام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس إبراهيم الخليل، عن تسليم الدفعة الثانية من الشتلات والتي بلغ عددها 39320 شتلة لأمانة الأحساء متنوعة من ( الطلح - الأثل - السيال ) على أن تتم زراعتها في الطرق الرئيسة والفرعية بالاحساء والأماكن التي تحتاج لتغطيتها كالمتنزهات والأماكن العامة علمًا أن الشتلات المزروعة تتحمل الظروف البيئية المحيطة بها من الحرارة وقلة إستهلاك المياه بحسب المنطقه، وذلك بعد تحديد المواقع المستهدفة للزراعة والتي تروى بالمياه المعالجة، وتحديد احتياجات الطرق من عدد الشتلات بعد تهيئة المواقع المستهدفة وتصميم شبكات الري الحديثة.
وتأتي هذه الخطوة للحفاظ على البيئة واستدامة الرقعة الزراعية، بما لا يرهق مخزون المياه الجوفية وباستخدام مياه الصرف الصحي المعالج ثلاثيًا، وزراعة الأشجار المحلية الملائمة لظروف المحافظة ومناخها بطرق الري الحديثة المرشدة للمياه.
وتتماشى هذه المبادرة مع توجهات قيادتنا الرشيدة -أيدها الله- في المحافظة على البيئة وتنميتها، وفي إطار التواصل بين الجهات الحكومية الذي من شأنه الإسهام في تدعيم جهود التعاون والتكامل بين القطاعات الحكومية وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠، وكذلك المحافظة على سلامة البيئة، وتنقية الهواء، وتجميل الأحياء، وتوفر الظل، وتعزيز مساحة المناطق الخضراء، وحماية البيئة.
وفي هذا السياق، كشف مدير عام مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس إبراهيم الخليل، عن تسليم الدفعة الثانية من الشتلات والتي بلغ عددها 39320 شتلة لأمانة الأحساء متنوعة من ( الطلح - الأثل - السيال ) على أن تتم زراعتها في الطرق الرئيسة والفرعية بالاحساء والأماكن التي تحتاج لتغطيتها كالمتنزهات والأماكن العامة علمًا أن الشتلات المزروعة تتحمل الظروف البيئية المحيطة بها من الحرارة وقلة إستهلاك المياه بحسب المنطقه، وذلك بعد تحديد المواقع المستهدفة للزراعة والتي تروى بالمياه المعالجة، وتحديد احتياجات الطرق من عدد الشتلات بعد تهيئة المواقع المستهدفة وتصميم شبكات الري الحديثة.
وتأتي هذه الخطوة للحفاظ على البيئة واستدامة الرقعة الزراعية، بما لا يرهق مخزون المياه الجوفية وباستخدام مياه الصرف الصحي المعالج ثلاثيًا، وزراعة الأشجار المحلية الملائمة لظروف المحافظة ومناخها بطرق الري الحديثة المرشدة للمياه.
وتتماشى هذه المبادرة مع توجهات قيادتنا الرشيدة -أيدها الله- في المحافظة على البيئة وتنميتها، وفي إطار التواصل بين الجهات الحكومية الذي من شأنه الإسهام في تدعيم جهود التعاون والتكامل بين القطاعات الحكومية وفق رؤية المملكة ٢٠٣٠، وكذلك المحافظة على سلامة البيئة، وتنقية الهواء، وتجميل الأحياء، وتوفر الظل، وتعزيز مساحة المناطق الخضراء، وحماية البيئة.
