المصدر - (جهود المجتمع المدني في التضامن الاجتماعي وقت الأزمات والجوائح ) ندوة
أقامتها ديوانية آل رفيق الثقافية بالمدينة المنورة مساء الخميس السابع من شهر رمضان المبارك ،وذلك بمشاركة نخبة من المفكرين والمختصين من رجال العلم والفكر والثقافة عبر تطبيق زووم ،وأستمرت الندوة ساعة ونصف وقدم الندوة الإعلامي المعروف الأستاذ وائل محمود رفيق -وأدارها بإقتدار فضيلة
الأستاذ الدكتور أحمد بن عبدالجبار الشعبي -عضو هيئة التدريس بجامعة طيبة
وأشتملت الندوة على المحاور التالية:المحور الأول:
سُبل الوقاية من الأوبئة في المدينة المنورة في العهد النبوي:وأثراه الباحث الشيخ الأستاذ الدكتور خالد بن مرغوب محمد أمين
المحور الثاني:وقفات تاريخية مع بعض الأزمات التي وقعت في المدينة وكيف تعامل المجتمع المدني معها
وقدمه المؤرخ والباحث الدكتور تنيضب بن عواده الفايدي
المحور الثالث: وباء فيروس كورونا وتأثيره على الحركة الإجتماعية والإقتصادية والتعليمية في المدينة المنورة
وقدمه الإعلامي والكاتب الصحفي الأستاذ عبدالغني بن ناجي القش
المحور الرابع: جهود بعض الجهات في مكافحة آثار هذه الجائحة (العمل التطوعي والجمعيات الخيرية، ودور رجال الأعمال في النهوض بالحركة التجارية وتخفيف آثار جائحة كورونا)وألقاه
الأستاذ الدكتور هاشم بن حمزة نور
المحور الخامس:المجتمع بعد جائحة كورونا ،وقدمه الباحث الأستاذ محمد بن صالح عسيلان -وفي ختام الندوة أتيحت الفرصة للمداخلات
حيث قام فريق الإعداد بقيادة الأستاذ نواف حامد رفيق بإدارته ،وفي نهاية الندوة وجه مدير الندوة فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد بن عبدالجبار الشعبي الشكر للمحاضرين وضيوف الندوة من الحاضرين والحاضرات من داخل المملكة وخارجها
وخص بالشكر الأستاذ محمود أحمد رفيق رئيس مجلس ديوانية آل رفيق الثقافية بالمدينة المنورة ومعد الندوة الأستاذ وليد أحمد رفيق وجميع القائمين عليها
وكانت مفاجأة الندوة أن يختتمها مقدمها الإعلامي الأستاذ وائل محمود رفيق من الميدان حيث يجري الإستعداد لتقديم رسالة حية على الهواء
وقد لاقت الندوة أصداء واسعة من قبل المتابعين الذين تجاوز عددهم مائتي متابع، وكانت أسئلتهم بكمها الكبير مؤشرا للنجاح كما أعلن ذلك رئيس فريق الإعداد الأستاذ نواف بن حامد رفيق
وتأتي الندوة ضمن الفعاليات والأنشطة الثقافية والعلمية والأدبية التي تقيمها الديوانية طوال العام بهدف توعية وتثقيف المجتمع.
أقامتها ديوانية آل رفيق الثقافية بالمدينة المنورة مساء الخميس السابع من شهر رمضان المبارك ،وذلك بمشاركة نخبة من المفكرين والمختصين من رجال العلم والفكر والثقافة عبر تطبيق زووم ،وأستمرت الندوة ساعة ونصف وقدم الندوة الإعلامي المعروف الأستاذ وائل محمود رفيق -وأدارها بإقتدار فضيلة
الأستاذ الدكتور أحمد بن عبدالجبار الشعبي -عضو هيئة التدريس بجامعة طيبة
وأشتملت الندوة على المحاور التالية:المحور الأول:
سُبل الوقاية من الأوبئة في المدينة المنورة في العهد النبوي:وأثراه الباحث الشيخ الأستاذ الدكتور خالد بن مرغوب محمد أمين
المحور الثاني:وقفات تاريخية مع بعض الأزمات التي وقعت في المدينة وكيف تعامل المجتمع المدني معها
وقدمه المؤرخ والباحث الدكتور تنيضب بن عواده الفايدي
المحور الثالث: وباء فيروس كورونا وتأثيره على الحركة الإجتماعية والإقتصادية والتعليمية في المدينة المنورة
وقدمه الإعلامي والكاتب الصحفي الأستاذ عبدالغني بن ناجي القش
المحور الرابع: جهود بعض الجهات في مكافحة آثار هذه الجائحة (العمل التطوعي والجمعيات الخيرية، ودور رجال الأعمال في النهوض بالحركة التجارية وتخفيف آثار جائحة كورونا)وألقاه
الأستاذ الدكتور هاشم بن حمزة نور
المحور الخامس:المجتمع بعد جائحة كورونا ،وقدمه الباحث الأستاذ محمد بن صالح عسيلان -وفي ختام الندوة أتيحت الفرصة للمداخلات
حيث قام فريق الإعداد بقيادة الأستاذ نواف حامد رفيق بإدارته ،وفي نهاية الندوة وجه مدير الندوة فضيلة الأستاذ الدكتور أحمد بن عبدالجبار الشعبي الشكر للمحاضرين وضيوف الندوة من الحاضرين والحاضرات من داخل المملكة وخارجها
وخص بالشكر الأستاذ محمود أحمد رفيق رئيس مجلس ديوانية آل رفيق الثقافية بالمدينة المنورة ومعد الندوة الأستاذ وليد أحمد رفيق وجميع القائمين عليها
وكانت مفاجأة الندوة أن يختتمها مقدمها الإعلامي الأستاذ وائل محمود رفيق من الميدان حيث يجري الإستعداد لتقديم رسالة حية على الهواء
وقد لاقت الندوة أصداء واسعة من قبل المتابعين الذين تجاوز عددهم مائتي متابع، وكانت أسئلتهم بكمها الكبير مؤشرا للنجاح كما أعلن ذلك رئيس فريق الإعداد الأستاذ نواف بن حامد رفيق
وتأتي الندوة ضمن الفعاليات والأنشطة الثقافية والعلمية والأدبية التي تقيمها الديوانية طوال العام بهدف توعية وتثقيف المجتمع.