المصدر - نظمت جامعة الملك سعود بالرياض أمس، ندوة إعلامية تناولت الإعلام في الأزمات وكيفية التصدي للشائعات ودور الإعلام التقليدي والجديد ( منافسة ام تكامل ) وتأثير الحملات الإعلامية في الأزمات ، وذلك عبر شبكة التواصل الافتراضي حيث أدارها رئيس قسم الإعلام بالجامعة الدكتور علي دبكل العنزي.
ورفع خلالها الأكاديميون الإعلاميون الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، على التوجيهات الحكيمة في قيادة مسيرة العطاء والبناء والإنجاز المستمر للوطن والمواطن في جميع المجالات بشواهد لا تحصى ، وكان أخرها توجيهاته - أيده الله - في الإجراءات الاحترازية لحماية الوطن والمواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة في مواجهة الجائحة العالمية الصحية ، واصفين ما قامت به حكومتنا الرشيدة بالجهود العظيمة المتكاملة في منظومة عمل وطني يشكل مفخرة لكل سعودي يشهد بها العالم.
ورصد أستاذ الإعلام المشارك بجامعة الملك سعود الدكتور عادل المكينزي نجاح الإعلام السعودي ووزارة الصحة بفكاءة واقتدار ضمن منظومة عمل متكاملة للجهات الحكومية، مما حقق التوعية المجتمعية الاستباقية وإيجاد منظومة إعلامية موحدة لتكون مصدر رسمي للمعلومات ( متحدث رسمي ومؤتمرات صحفية لوزير الصحة والمسؤولين ) وحققت الشفافية في المعلومات والتواصل المحترف مما أثمر تكاتف جميع المواطنين والمقيمين مع جهود القطاعات الصحية والاقتصادية والأمنية والخدماتية وغيرها ، لتكتمل الصورة النموذجية باتخاذ شعار العمل المشترك " كلنا مسؤول ".
وأكدت الأكاديمية في الجامعة الدكتورة اريج الدبيخي على أهمية العناصر المهنية الإعلامية ( المصداقية والدقة والموضوعية ) في سعي وسائل الإعلام والإعلاميين لإيصال الرسالة للمتلقي، مبينة حقيقة التكامل بين الوسائل الإعلامية وتطور الأدوات .
وقالت : " إن الإعلام هو لخدمة الوطن والمواطن وتعزيز اللحمة الوطنية في مواجهة الأزمات وتحيق الخير للشعوب والإنسانية ، وكلي ثقة أن الإعلام الوطني يزداد قوة بحمد الله" .
فيما هنأ أستاذ العلاقات العامة بجامعة الملك سعود الدكتور سعيد الغامدي جميع القائمين على حملة " كلنا مسؤول " على احترافية العمل وفق نماذج من العمل متنوعة ضمن حملات إخبارية وتعليمية وإقناعية، واستخدام الرسائل لإحداث التأثير ( المعرفي والعاطفي والسلوكي ) واستراتيجيات عمل ضمن المنفعة المجتمعية والتشويق والتكامل بين الوسائل .
واختتم الأكاديمي بالجامعة الدكتور مطلق المطيري المشاركات بتسليط الضوء على أنواع الأزمات وكيفية تعامل الإعلام معها ضمن خطوات قبل وبعد وخلال مراحلها، متناولاً نموذجية العمل لمنظومة الإعلام والعلاقات العامة في تكاتف بين الجميع في بلادنا.
الجدير بالذكر أن الندوة تأتي ضمن نشاطات لجنة خريجي قسم الإعلام في جامعة الملك سعود لتعزيز التبادل المعرفي والدور الإعلامي المجتمعي، إذ تجاوز عدد المشاركين فيها ٣٠٠ مشارك وأثرو الندوة بالعديد من المشاركات وامداخلتت عبر الشبكة الافتراضية.
ورفع خلالها الأكاديميون الإعلاميون الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -، على التوجيهات الحكيمة في قيادة مسيرة العطاء والبناء والإنجاز المستمر للوطن والمواطن في جميع المجالات بشواهد لا تحصى ، وكان أخرها توجيهاته - أيده الله - في الإجراءات الاحترازية لحماية الوطن والمواطن والمقيم على هذه الأرض الطيبة في مواجهة الجائحة العالمية الصحية ، واصفين ما قامت به حكومتنا الرشيدة بالجهود العظيمة المتكاملة في منظومة عمل وطني يشكل مفخرة لكل سعودي يشهد بها العالم.
ورصد أستاذ الإعلام المشارك بجامعة الملك سعود الدكتور عادل المكينزي نجاح الإعلام السعودي ووزارة الصحة بفكاءة واقتدار ضمن منظومة عمل متكاملة للجهات الحكومية، مما حقق التوعية المجتمعية الاستباقية وإيجاد منظومة إعلامية موحدة لتكون مصدر رسمي للمعلومات ( متحدث رسمي ومؤتمرات صحفية لوزير الصحة والمسؤولين ) وحققت الشفافية في المعلومات والتواصل المحترف مما أثمر تكاتف جميع المواطنين والمقيمين مع جهود القطاعات الصحية والاقتصادية والأمنية والخدماتية وغيرها ، لتكتمل الصورة النموذجية باتخاذ شعار العمل المشترك " كلنا مسؤول ".
وأكدت الأكاديمية في الجامعة الدكتورة اريج الدبيخي على أهمية العناصر المهنية الإعلامية ( المصداقية والدقة والموضوعية ) في سعي وسائل الإعلام والإعلاميين لإيصال الرسالة للمتلقي، مبينة حقيقة التكامل بين الوسائل الإعلامية وتطور الأدوات .
وقالت : " إن الإعلام هو لخدمة الوطن والمواطن وتعزيز اللحمة الوطنية في مواجهة الأزمات وتحيق الخير للشعوب والإنسانية ، وكلي ثقة أن الإعلام الوطني يزداد قوة بحمد الله" .
فيما هنأ أستاذ العلاقات العامة بجامعة الملك سعود الدكتور سعيد الغامدي جميع القائمين على حملة " كلنا مسؤول " على احترافية العمل وفق نماذج من العمل متنوعة ضمن حملات إخبارية وتعليمية وإقناعية، واستخدام الرسائل لإحداث التأثير ( المعرفي والعاطفي والسلوكي ) واستراتيجيات عمل ضمن المنفعة المجتمعية والتشويق والتكامل بين الوسائل .
واختتم الأكاديمي بالجامعة الدكتور مطلق المطيري المشاركات بتسليط الضوء على أنواع الأزمات وكيفية تعامل الإعلام معها ضمن خطوات قبل وبعد وخلال مراحلها، متناولاً نموذجية العمل لمنظومة الإعلام والعلاقات العامة في تكاتف بين الجميع في بلادنا.
الجدير بالذكر أن الندوة تأتي ضمن نشاطات لجنة خريجي قسم الإعلام في جامعة الملك سعود لتعزيز التبادل المعرفي والدور الإعلامي المجتمعي، إذ تجاوز عدد المشاركين فيها ٣٠٠ مشارك وأثرو الندوة بالعديد من المشاركات وامداخلتت عبر الشبكة الافتراضية.