المصدر - تسلمت إدارة تعليم صبيا الدفعة الثانية من المقررات الدراسية للعام الدارسي المقبل 1441 / 1442هـ، حيث بلغ عدد المقررات الدراسية للدفعة الأولى والثانية أكثر من ٥٥ ألف مقررًا دراسيًا تم تخزينها وحفظها تمهيدًا لترحيلها إلى مكاتب التعليم والمدارس بعد اكتمال المقررات .
يأتي ذلك انطلاقاً من حرص وزارة التعليم على الاستعداد المبكر للعام الدراسي الجديد، ولضمان وصول المقررات الدراسية إلى المدارس قبل انطلاق أول يوم دراسي.
من جانب آخر وفي الإطار ذاته رأس مدير تعليم صبيا الدكتور حسن بن محسن خرمي مساء اليوم، الاجتماع الرابع للجنة الاستعداد للعام الدراسي القادم ١٤٤١ - ١٤٤٢هـ ، وبدأ الاجتماع والذي أقيم عن بُعد بحضور أعضاء اللجنة بمتابعة توصيات محضري الاجتماعين الثاني والثالث.
كما استعراض المجتمعون خطة العمل والمهام المناطة بكل قسم، وأهم احتياجات مكاتب التعليم والمدارس والتحديات التي تم رصدها على الصعيد التعليمي والمدرسي والمالي والإداري والمباني والنقل من خلال الجولات الميدانية التي تمت من قبل مدير التعليم وقيادات الإدارة والمكاتب وطرح الحلول المقترحة، إضافة إلى مناقشة البرنامج الإلكتروني للاستعداد. كما ناقش الحضور الخطة البديلة للتعليم حضورًا للمدارس وهي خطة التعليم عن بعد، بعد رصد أهم التحديات التي واجهت عملية التطبيق سابقًا والبدء بالعمل على الحلول لتجاوز العقبات في جميع المحافظات.
وأكد الدكتور الخرمي على حرص وزارة التعليم على جاهزية ونجاح خطة الاستعداد لبدء العام الدراسي القادم في جميع المناطق والمحافظات التعليمية، وذلك وفقاً لأعلى معايير الجودة والتميز، مؤكدا على ما تحظى به إدارة التعليم من دعم معالي وزير التعليم ، مهيبًا في الوقت ذاته بالجميع ببذل المزيد من الجهود والوقوف على جاهزية جميع البرامج والمشاريع التي تضمن الانطلاقة الجادة والمتميزة للعام الدراسي القادم وفقاً لأعلى المعايير.
يأتي ذلك انطلاقاً من حرص وزارة التعليم على الاستعداد المبكر للعام الدراسي الجديد، ولضمان وصول المقررات الدراسية إلى المدارس قبل انطلاق أول يوم دراسي.
من جانب آخر وفي الإطار ذاته رأس مدير تعليم صبيا الدكتور حسن بن محسن خرمي مساء اليوم، الاجتماع الرابع للجنة الاستعداد للعام الدراسي القادم ١٤٤١ - ١٤٤٢هـ ، وبدأ الاجتماع والذي أقيم عن بُعد بحضور أعضاء اللجنة بمتابعة توصيات محضري الاجتماعين الثاني والثالث.
كما استعراض المجتمعون خطة العمل والمهام المناطة بكل قسم، وأهم احتياجات مكاتب التعليم والمدارس والتحديات التي تم رصدها على الصعيد التعليمي والمدرسي والمالي والإداري والمباني والنقل من خلال الجولات الميدانية التي تمت من قبل مدير التعليم وقيادات الإدارة والمكاتب وطرح الحلول المقترحة، إضافة إلى مناقشة البرنامج الإلكتروني للاستعداد. كما ناقش الحضور الخطة البديلة للتعليم حضورًا للمدارس وهي خطة التعليم عن بعد، بعد رصد أهم التحديات التي واجهت عملية التطبيق سابقًا والبدء بالعمل على الحلول لتجاوز العقبات في جميع المحافظات.
وأكد الدكتور الخرمي على حرص وزارة التعليم على جاهزية ونجاح خطة الاستعداد لبدء العام الدراسي القادم في جميع المناطق والمحافظات التعليمية، وذلك وفقاً لأعلى معايير الجودة والتميز، مؤكدا على ما تحظى به إدارة التعليم من دعم معالي وزير التعليم ، مهيبًا في الوقت ذاته بالجميع ببذل المزيد من الجهود والوقوف على جاهزية جميع البرامج والمشاريع التي تضمن الانطلاقة الجادة والمتميزة للعام الدراسي القادم وفقاً لأعلى المعايير.