المصدر -
تنتعش زراعة الموز في محافظة بيش شمال منطقة جازان، إذ يعد المحصول من أهم مصادر الرزق، للمزارعين في المحافظة.
ولمزارعي بيش اهتمام خاص بزراعته وكانت في السابق في حدود وإمكانيات بدائية، أما حالياً فقد انتعشت زراعته بأساليب متطورة لحمايته من الأمراض والأوبئة.
ومن أصناف الموز التي يتم زراعتها في بيش، الموز البلدي وهو من الأصناف المحلية الموجودة في المنطقة، ويحتاج إلى حماية، وهو قليل الإنتاج، والموز الهندي وهو من الأصناف التي نجحت زراعتها مؤخراً
ويعد الموز من محاصيل الفاكهة الهامة في منطقة جازان لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من السكريات والنشويات ولقد ثبت نجاح زراعته في المنطقة ووفر محصوله على مدار العام ومن أهم أصنافه التي يتم زراعتها:
1- الموز البلدي: وهو من الأصناف المحلية الموجودة في المنطقة وساقه طويل وثماره قصيرة ويتراوح طولها مابين 10إلى 14سم ويحتاج إلى حماية من الرياح وهو قليل الإنتاج.
2- الموز الهندي وهو من الأصناف التي نجحت زراعتها في المنطقة ويصل طول ساقه إلى 3متر وهو مشهور بوفرة المحصول ويصل وزن السوباطه إلى حوالي 25الى30كجم وطول الأصابع حوالي 13إلى 15سم وهذا الصنف يقاوم الصقيع.
الأرض المناسبة لزراعته
تنجح زراعة الموز في الأرض الصفراء الخفيفة وكذلك في المدرجات الزراعية الكبيرة
وعند زراعته يتم حرث الأرض حرثا جيدا وتنقى من الحشائش والأعشاب الضارة وتسوى الأرض تسوية جيدة بحيث تكون مستوية ولا يوجد بها مرتفعات أو منخفضات.
وتؤدى قلة مياه الرى إلى نقص نمو النباتات وقلة وزن الأصابع وبالتالي تناقص حجم السباطة.
كما أن سوء الصرف خاصة فى الأراضي الطمية أو الثقيلة يؤدى لعدم وصول النباتات إلى طولها الطبيعى وتقزمها وتدلي وذبول الأوراق. أيضاً قد تتلون الأوعية المركزية بالكورمات باللون الأسود الغامق وقد تهاجم فى المراحل المتقدمة بالمسببات المرضية كالفطر والبكتيريا.
التأثير الضار للرياح
رغماً عن تحمل نباتات الموز لفعل الرياح - إلى حد معين ومقاومتها للضرر الناتج على أنصال الأوراق إلا أن العواصف السائدة لفترة قصيرة أو الأعاصير يمكنها أن تسبب خسائر كبيرة تتمثل فى فقد مساحات كبيرة من أنصال الأوراق وحدوث خسائر فورية فى الكفوف فى جميع مراحل نموها وموت الأزهار فى أعمارها المختلفة وحدوث ظاهرة الأصابع الكاذبة بجانب كسر سيقان النباتات التى تعرضت للرياح الشديدة.
نقص العناصر الغذائية
يحتاج الموز إلى تربة خصبة تتوافر فيها العناصر الغذائية اللازمة للنبات بكميات مناسبة وبحالة متوازنة لكى يدر عائدا اقتصاديا مربحا.. وتعتبر الأسمدة العضوية النظيفة وكاملة التحلل عاملاً هاماً فى تحقيق ذلك. ويؤدي نقص العناصر سواء كانت العناصر الكبرى أو الصغرى إلى تدهور نمو النباتات وتأخر إنتاجها بجانب رداءة نوعيته.
الموز ذو عائد اقتصادي هام
و تعتبر زراعة الموز في منطقة جازان ذات عائد اقتصادي كبير جدا حيث يتم إنتاج هذه الفاكهة على مدار العام وبكميات كبيرة وهذا يشكل مردودا اقتصاديا كبيرا لمزارعي الموز في منطقة جازان وذلك لقلة التكلفة لزراعته والعائد الربحي في تسويقه.
حقائق عن الموز
يحتوي الموز على ثلاثة سكريات طبيعية - سكروز وسكر الفواكه والجلوكوز، مع الألياف بالطبع، يمنحنا الموز دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة. حيث أثبت بحث علمي بأن موزتين فقط يمكنهما أن يزودان طاقة كافية للقيام بتمرين رياضي لمدة 90دقيقة. فلا عجب أن يكون الموز الفاكهة الأولى للرياضيين البارزين. ولكن الطاقة ليست هي كل ما يقدمه الموز، فالموز يمنحنا النشاط والصحة. ويساعدنا على التغلب على عدد كبير من الأمراض لذلك يجب إضافته دائما.
ولمزارعي بيش اهتمام خاص بزراعته وكانت في السابق في حدود وإمكانيات بدائية، أما حالياً فقد انتعشت زراعته بأساليب متطورة لحمايته من الأمراض والأوبئة.
ومن أصناف الموز التي يتم زراعتها في بيش، الموز البلدي وهو من الأصناف المحلية الموجودة في المنطقة، ويحتاج إلى حماية، وهو قليل الإنتاج، والموز الهندي وهو من الأصناف التي نجحت زراعتها مؤخراً
ويعد الموز من محاصيل الفاكهة الهامة في منطقة جازان لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من السكريات والنشويات ولقد ثبت نجاح زراعته في المنطقة ووفر محصوله على مدار العام ومن أهم أصنافه التي يتم زراعتها:
1- الموز البلدي: وهو من الأصناف المحلية الموجودة في المنطقة وساقه طويل وثماره قصيرة ويتراوح طولها مابين 10إلى 14سم ويحتاج إلى حماية من الرياح وهو قليل الإنتاج.
2- الموز الهندي وهو من الأصناف التي نجحت زراعتها في المنطقة ويصل طول ساقه إلى 3متر وهو مشهور بوفرة المحصول ويصل وزن السوباطه إلى حوالي 25الى30كجم وطول الأصابع حوالي 13إلى 15سم وهذا الصنف يقاوم الصقيع.
الأرض المناسبة لزراعته
تنجح زراعة الموز في الأرض الصفراء الخفيفة وكذلك في المدرجات الزراعية الكبيرة
وعند زراعته يتم حرث الأرض حرثا جيدا وتنقى من الحشائش والأعشاب الضارة وتسوى الأرض تسوية جيدة بحيث تكون مستوية ولا يوجد بها مرتفعات أو منخفضات.
وتؤدى قلة مياه الرى إلى نقص نمو النباتات وقلة وزن الأصابع وبالتالي تناقص حجم السباطة.
كما أن سوء الصرف خاصة فى الأراضي الطمية أو الثقيلة يؤدى لعدم وصول النباتات إلى طولها الطبيعى وتقزمها وتدلي وذبول الأوراق. أيضاً قد تتلون الأوعية المركزية بالكورمات باللون الأسود الغامق وقد تهاجم فى المراحل المتقدمة بالمسببات المرضية كالفطر والبكتيريا.
التأثير الضار للرياح
رغماً عن تحمل نباتات الموز لفعل الرياح - إلى حد معين ومقاومتها للضرر الناتج على أنصال الأوراق إلا أن العواصف السائدة لفترة قصيرة أو الأعاصير يمكنها أن تسبب خسائر كبيرة تتمثل فى فقد مساحات كبيرة من أنصال الأوراق وحدوث خسائر فورية فى الكفوف فى جميع مراحل نموها وموت الأزهار فى أعمارها المختلفة وحدوث ظاهرة الأصابع الكاذبة بجانب كسر سيقان النباتات التى تعرضت للرياح الشديدة.
نقص العناصر الغذائية
يحتاج الموز إلى تربة خصبة تتوافر فيها العناصر الغذائية اللازمة للنبات بكميات مناسبة وبحالة متوازنة لكى يدر عائدا اقتصاديا مربحا.. وتعتبر الأسمدة العضوية النظيفة وكاملة التحلل عاملاً هاماً فى تحقيق ذلك. ويؤدي نقص العناصر سواء كانت العناصر الكبرى أو الصغرى إلى تدهور نمو النباتات وتأخر إنتاجها بجانب رداءة نوعيته.
الموز ذو عائد اقتصادي هام
و تعتبر زراعة الموز في منطقة جازان ذات عائد اقتصادي كبير جدا حيث يتم إنتاج هذه الفاكهة على مدار العام وبكميات كبيرة وهذا يشكل مردودا اقتصاديا كبيرا لمزارعي الموز في منطقة جازان وذلك لقلة التكلفة لزراعته والعائد الربحي في تسويقه.
حقائق عن الموز
يحتوي الموز على ثلاثة سكريات طبيعية - سكروز وسكر الفواكه والجلوكوز، مع الألياف بالطبع، يمنحنا الموز دفعة كبيرة وثابتة وفورية من الطاقة. حيث أثبت بحث علمي بأن موزتين فقط يمكنهما أن يزودان طاقة كافية للقيام بتمرين رياضي لمدة 90دقيقة. فلا عجب أن يكون الموز الفاكهة الأولى للرياضيين البارزين. ولكن الطاقة ليست هي كل ما يقدمه الموز، فالموز يمنحنا النشاط والصحة. ويساعدنا على التغلب على عدد كبير من الأمراض لذلك يجب إضافته دائما.
