المصدر -
دعا معالي الأمين العام للندوة العالمية للشباب الإسلامي الدكتور صالح الوهيبي المسلمين في أقطار العالم أن يغتنموا أيام الشهر الفضيل بالدعاء والقنوت والتضرع إلى المولى الكريم أن يكشف الكرب عن العالم ويصرف عن الإنسانية جائحة كورونا.
وبين معاليه أن شهر رمضان المبارك فرصة عظيمة لتحقيق هذا الغرض، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن دعوة الصائم لا ترد، وأخرج ابن ماجة والحاكم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد".
ونوه الوهيبي بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز التي قال فيها: "أصدقكم القول أني أتألم أن يدخل علينا هذا الشهر العظيم في ظل ظروف لا تتاح لنا فيها فرصة صلاة الجماعة؛ وأداء التراويح والقيام في بيوت الله، بسبب الإجراءات الاحترازية للمحافظة على أرواح الناس وصحتهم في مواجهة جائحة فايروس كورونا المستجد".
وأكد الوهيبي أن كلمات خادم الحرمين جاءت معبرة ومحملة بمعاني المحبة والحرص الكبير على سلامة الأفراد وأمنهم، وهي التي تظهر كل يوم في إجراءات وقرارات صائبة كان لها الأثر بعد توفيق الله في تخفيف انتشار هذا الوباء.
وأشار معاليه إلى أن الندوة العالمية تواصل جهودها وتسخر كل طاقاتها لمساعدة المتضررين من جائحة كورونا وتقديم المبادرات الإغاثية والغذائية والطبية في العديد من دول العالم عبر مكاتبها والجمعيات الأعضاء لديها والمتعاونة معها.
وبين معاليه أن شهر رمضان المبارك فرصة عظيمة لتحقيق هذا الغرض، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن دعوة الصائم لا ترد، وأخرج ابن ماجة والحاكم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن للصائم عند فطره دعوة لا ترد".
ونوه الوهيبي بكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز التي قال فيها: "أصدقكم القول أني أتألم أن يدخل علينا هذا الشهر العظيم في ظل ظروف لا تتاح لنا فيها فرصة صلاة الجماعة؛ وأداء التراويح والقيام في بيوت الله، بسبب الإجراءات الاحترازية للمحافظة على أرواح الناس وصحتهم في مواجهة جائحة فايروس كورونا المستجد".
وأكد الوهيبي أن كلمات خادم الحرمين جاءت معبرة ومحملة بمعاني المحبة والحرص الكبير على سلامة الأفراد وأمنهم، وهي التي تظهر كل يوم في إجراءات وقرارات صائبة كان لها الأثر بعد توفيق الله في تخفيف انتشار هذا الوباء.
وأشار معاليه إلى أن الندوة العالمية تواصل جهودها وتسخر كل طاقاتها لمساعدة المتضررين من جائحة كورونا وتقديم المبادرات الإغاثية والغذائية والطبية في العديد من دول العالم عبر مكاتبها والجمعيات الأعضاء لديها والمتعاونة معها.