المصدر -
صرح سعادة نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس اللجنة التنفيذية
بجمعية البر لقرى جنوب مكة" جوار " الاستاذ عبدالله بن داود الفايز أن الجمعية منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد اتخذت العديد من الإجراءات الاحترازية لمواجهة إنتشاره حيث قامت الجمعية بتفعيل الشراكات التعاونية مابينها وبين وقف الملك عبدالعزيز للعين العزيزية وجمعية طوى الخيرية وجمعية الإحسان والتكافل ووقف مداد الخير للرعاية الاجتماعية إضافة الى بعض الجهات الأخرى وساهمت هذه الجهات بتقديم المساعدات للجمعية بما يعينها على خدمة المستفيدين في القرى التابعة لنطاقها وتمت مخاطبة رجال الأعمال والداعمين لدعم مشروع السلة الغذائية وغيرها من المشاريع الأخرى التي تنفذها الجمعية .
كما شاركت الجمعية مع بقية الجمعيات المتخصصة في العمل الخيري بمكة في برنامج المشاركة المجتمعية بمديرية الشؤون الصحية بمكة المكرمة وشاركت أيضاً في مبادرة " براً بمكة " التي أطلقتها إمارة منطقة مكة المكرمة بتوجيه من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل - حفظه الله - دعماً للأسر المحتاجة و المتأثرة خلال فترة منع التجول . ويشمل نطاق خدمات الجمعية حسب توزيع الجمعيات على أحياء مكة المكرمة حسب النطاق البلدي نطاق بلدية جنوب مكة الفرعية واصبح ماوزعته الجمعية منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد من مساعدات للمستفيدين من خدماتها في القرى وفي النطاق العاشر حتى اليوم 2330 كرتون تمر و 3015 سلة غذائية و 10061 كرتون ماء و 4510 كيس مابين دقيق وأرز و 2032 وجبة ساخنة وسوف توزع هذه الوجبات طيلة أيام شهر رمضان المبارك بمعدل 1000 وجبةً يومياً إضافة إلى تعبئة خزانات الماء بصهاريج الجمعية في القرى التابعة لنطاقها .
واختتم " الفايز " تصريحه داعياً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين وأن يديم على هذا الوطن الغالي نعمة الأمن والأمان وأن يبارك في الجهود و يتقبل من المسلمين الصيام والقيام وصالح الأعمال ويجزي المحسنين خير الجزاء ويرفع الغمة عن هذه الأمة .
بجمعية البر لقرى جنوب مكة" جوار " الاستاذ عبدالله بن داود الفايز أن الجمعية منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد اتخذت العديد من الإجراءات الاحترازية لمواجهة إنتشاره حيث قامت الجمعية بتفعيل الشراكات التعاونية مابينها وبين وقف الملك عبدالعزيز للعين العزيزية وجمعية طوى الخيرية وجمعية الإحسان والتكافل ووقف مداد الخير للرعاية الاجتماعية إضافة الى بعض الجهات الأخرى وساهمت هذه الجهات بتقديم المساعدات للجمعية بما يعينها على خدمة المستفيدين في القرى التابعة لنطاقها وتمت مخاطبة رجال الأعمال والداعمين لدعم مشروع السلة الغذائية وغيرها من المشاريع الأخرى التي تنفذها الجمعية .
كما شاركت الجمعية مع بقية الجمعيات المتخصصة في العمل الخيري بمكة في برنامج المشاركة المجتمعية بمديرية الشؤون الصحية بمكة المكرمة وشاركت أيضاً في مبادرة " براً بمكة " التي أطلقتها إمارة منطقة مكة المكرمة بتوجيه من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل - حفظه الله - دعماً للأسر المحتاجة و المتأثرة خلال فترة منع التجول . ويشمل نطاق خدمات الجمعية حسب توزيع الجمعيات على أحياء مكة المكرمة حسب النطاق البلدي نطاق بلدية جنوب مكة الفرعية واصبح ماوزعته الجمعية منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد من مساعدات للمستفيدين من خدماتها في القرى وفي النطاق العاشر حتى اليوم 2330 كرتون تمر و 3015 سلة غذائية و 10061 كرتون ماء و 4510 كيس مابين دقيق وأرز و 2032 وجبة ساخنة وسوف توزع هذه الوجبات طيلة أيام شهر رمضان المبارك بمعدل 1000 وجبةً يومياً إضافة إلى تعبئة خزانات الماء بصهاريج الجمعية في القرى التابعة لنطاقها .
واختتم " الفايز " تصريحه داعياً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين وأن يديم على هذا الوطن الغالي نعمة الأمن والأمان وأن يبارك في الجهود و يتقبل من المسلمين الصيام والقيام وصالح الأعمال ويجزي المحسنين خير الجزاء ويرفع الغمة عن هذه الأمة .