المصدر -
دشن معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان الدكتور عواد بن صالح العواد اليوم البرنامج التدريبي في مجال حقوق الإنسان للقيادات الشابة لتطوير وتعزيز مبادرات المجتمع المدني (هويتي إنسانيتي)، الذي تنظمه الهيئة بالتعاون مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان، عبر الشبكة الافتراضية.
ويستهدف البرنامج الذي يقام على مدى عشرة أيام، إعداد فريق قيادات شابة مؤهلة للتعريف بثقافة حقوق الإنسان وتنفيذ مبادرات نوعية تطوعية لخدمة الإنسانية في عدة دول لتأكيد إمكانية العيش المشترك وتعزيز قيم التسامح ونبذ الكراهية وترسيخ قيم المواطنة العالمية، والذي يأتي استكمالاً لجهود المملكة الرامية إلى الحفاظ على السلم والأمن العالميين ومكافحة الإرهاب، كما يستهدف إيجاد شباب واع بحقوقه معتز بهويته، متفاعل بإيجابية مع العالم من حوله، قادر على صناعة غد أفضل، ونشر ثقافة التسامح واحترام حقوق الإنسان وتحقيق التواصل الفعال والتعايش الإيجابي لبناء السلام والتنمية المستدامة ، كما يهدف
إلى تعريف الشباب بالآليات والمعايير الدولية لحقوق الإنسان، وتحقيق مفاهيم التسامح والتعايش والعمل المشترك، وتطوير مهارات التواصل الحضاري، وتصميم وتنفيذ برامج وأنشطة للإسهام في نشر ثقافة حقوق الإنسان، لفئة الشباب من سن (20 إلى 30) سنة، لتحقيق عدة مخرجات يأتي في مقدمتها عمل مبادرات إنسانية لحماية وتعزيز حقوق الإنسان على المستوى المحلي والدولي، وطرحها على طاولة اجتماعات مجموعة العشرين، وتطوير برامج لتحفيز التفكير الإبداعي ودعم المواهب الشابة الداعمة لحقوق الإنسان، وتحقيق التواصل الفاعل والتعاون بين شباب من جنسيات متعددة.
وقد استعرضت جلسات اليوم الأول للبرنامج أهداف البرنامج التدريبي، ومنهجية التدريب ودور المدربين والمشاركين، وقدمتها مديرة إدارة المنظمات الدولية بهيئة حقوق الإنسان آمال المعلمي، وفي الجلسة الثانية جرى التطرق إلى مفهوم حقوق الإنسان وتطوره التاريخي وخصائص الحقوق، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان كأحد مرتكزات الشرعة الدولية لحقوق الإنسان ، فيما ستتواصل غدًا جلسات البرنامج في يومه الثاني.
ويستهدف البرنامج الذي يقام على مدى عشرة أيام، إعداد فريق قيادات شابة مؤهلة للتعريف بثقافة حقوق الإنسان وتنفيذ مبادرات نوعية تطوعية لخدمة الإنسانية في عدة دول لتأكيد إمكانية العيش المشترك وتعزيز قيم التسامح ونبذ الكراهية وترسيخ قيم المواطنة العالمية، والذي يأتي استكمالاً لجهود المملكة الرامية إلى الحفاظ على السلم والأمن العالميين ومكافحة الإرهاب، كما يستهدف إيجاد شباب واع بحقوقه معتز بهويته، متفاعل بإيجابية مع العالم من حوله، قادر على صناعة غد أفضل، ونشر ثقافة التسامح واحترام حقوق الإنسان وتحقيق التواصل الفعال والتعايش الإيجابي لبناء السلام والتنمية المستدامة ، كما يهدف
إلى تعريف الشباب بالآليات والمعايير الدولية لحقوق الإنسان، وتحقيق مفاهيم التسامح والتعايش والعمل المشترك، وتطوير مهارات التواصل الحضاري، وتصميم وتنفيذ برامج وأنشطة للإسهام في نشر ثقافة حقوق الإنسان، لفئة الشباب من سن (20 إلى 30) سنة، لتحقيق عدة مخرجات يأتي في مقدمتها عمل مبادرات إنسانية لحماية وتعزيز حقوق الإنسان على المستوى المحلي والدولي، وطرحها على طاولة اجتماعات مجموعة العشرين، وتطوير برامج لتحفيز التفكير الإبداعي ودعم المواهب الشابة الداعمة لحقوق الإنسان، وتحقيق التواصل الفاعل والتعاون بين شباب من جنسيات متعددة.
وقد استعرضت جلسات اليوم الأول للبرنامج أهداف البرنامج التدريبي، ومنهجية التدريب ودور المدربين والمشاركين، وقدمتها مديرة إدارة المنظمات الدولية بهيئة حقوق الإنسان آمال المعلمي، وفي الجلسة الثانية جرى التطرق إلى مفهوم حقوق الإنسان وتطوره التاريخي وخصائص الحقوق، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان كأحد مرتكزات الشرعة الدولية لحقوق الإنسان ، فيما ستتواصل غدًا جلسات البرنامج في يومه الثاني.