المصدر -
بدأ الأمل يدب في قارة أوروبا للخروج من دوامة فيروس «كورونا»، إذ سمحت إسبانيا إحدى أكثر الدول تضرراً في القارة والتي طبّقت أكثر عمليات الإغلاق صرامة، للأطفال بالخروج للمرّة الأولى خلال ستة أسابيع.
أصبح بإمكان الأطفال المشي أو الركض واللعب ساعة في اليوم برفقة أحد الوالدين، في منطقة لا تبعد أكثر من كيلومتر واحد عن المنزل.
في المقابل، تتأهّب دول أخرى لتخفيف إجراءات الإغلاق وإعادة فتح الاقتصادات، إذ تستعد بلجيكا إلى الولايات المتحدة لإعادة فتح جزئي، في محاولة لاستعادة الوضع الطبيعي لما يقرب من نصف البشرية.
وشجّع انخفاض أعداد ضحايا فيروس كورونا دولاً عدة على بدء تخفيف القيود ورفع الأغلاق في عدة قطاعات، إذ سمحت ولاية جورجيا الأمريكية لآلاف الشركات باستئناف عملياتها، بدءاً من مصففي الشعر وصولاً إلى أزقة البولينغ.
يقول ماكنزي شارف «30 عاماً»: «إلى متى يفترض أن نسجن أنفسنا؟»، في رأي يتفق معه فيه عدد من سكان الولاية الأمريكية الذين يتتوقون للعودة إلى الحياة الطبيعية.
أصبح بإمكان الأطفال المشي أو الركض واللعب ساعة في اليوم برفقة أحد الوالدين، في منطقة لا تبعد أكثر من كيلومتر واحد عن المنزل.
في المقابل، تتأهّب دول أخرى لتخفيف إجراءات الإغلاق وإعادة فتح الاقتصادات، إذ تستعد بلجيكا إلى الولايات المتحدة لإعادة فتح جزئي، في محاولة لاستعادة الوضع الطبيعي لما يقرب من نصف البشرية.
وشجّع انخفاض أعداد ضحايا فيروس كورونا دولاً عدة على بدء تخفيف القيود ورفع الأغلاق في عدة قطاعات، إذ سمحت ولاية جورجيا الأمريكية لآلاف الشركات باستئناف عملياتها، بدءاً من مصففي الشعر وصولاً إلى أزقة البولينغ.
يقول ماكنزي شارف «30 عاماً»: «إلى متى يفترض أن نسجن أنفسنا؟»، في رأي يتفق معه فيه عدد من سكان الولاية الأمريكية الذين يتتوقون للعودة إلى الحياة الطبيعية.