المصدر -
وصف معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، الكلمة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - رئيس القمة الإسلامية في دورتها الحالية، للمواطنين والمسلمين بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك لعام 1441هـ، بأنها تأكيد على حرص حكومة المملكة العربية السعودية على صحة وسلامة الإنسان.
وقال معاليه:" إن الكلمة الأبوية لخادم الحرمين الشريفين جاءت لتؤكد أنه في ظل دخول الشهر الكريم بالتزامن مع تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد وأثره على العالم، فإن حكومة المملكة العربية السعودية حريصة على المحافظة على سلامة الإنسان وصحته في هذه الأرض الكريمة دون النظر إلى جنسه أو دينه أو عرقه، الأمر الذي أكدت عليه مقاصد الشريعة من حفظ النفس"، مشيراً إلى أن ذلك ما أكده أصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في اجتماعهم الاستثنائي؛ حيث أشادوا بالإجراءات الاحترازية والاستباقية التي اتخذتها حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وأكد معاليه أن خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ شمل في كلمته الأبوية المرابطين في الحدود والثغور من الممارسين الصحيين ومنسوبي القطاعات العسكرية والمتطوعين من أجل خير الإنسان وصحته؛ وشارك المسلمين في أنحاء العالم الأحزان في أن الشهر العظيم دخل علينا في ظل ظروف منعتنا من صلاة الجماعة وأداء التراويح والقيام في بيوت الله، مؤكداً ـ حفظه الله ـ أن عزاءنا جميعاً الامتثال لتعليمات الشرع الحكيم.
وقال معاليه:" إن الكلمة الأبوية لخادم الحرمين الشريفين جاءت لتؤكد أنه في ظل دخول الشهر الكريم بالتزامن مع تفشي جائحة فيروس كورونا المستجد وأثره على العالم، فإن حكومة المملكة العربية السعودية حريصة على المحافظة على سلامة الإنسان وصحته في هذه الأرض الكريمة دون النظر إلى جنسه أو دينه أو عرقه، الأمر الذي أكدت عليه مقاصد الشريعة من حفظ النفس"، مشيراً إلى أن ذلك ما أكده أصحاب السمو والمعالي وزراء الخارجية أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي في اجتماعهم الاستثنائي؛ حيث أشادوا بالإجراءات الاحترازية والاستباقية التي اتخذتها حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -.
وأكد معاليه أن خادم الحرمين الشريفين ـ أيده الله ـ شمل في كلمته الأبوية المرابطين في الحدود والثغور من الممارسين الصحيين ومنسوبي القطاعات العسكرية والمتطوعين من أجل خير الإنسان وصحته؛ وشارك المسلمين في أنحاء العالم الأحزان في أن الشهر العظيم دخل علينا في ظل ظروف منعتنا من صلاة الجماعة وأداء التراويح والقيام في بيوت الله، مؤكداً ـ حفظه الله ـ أن عزاءنا جميعاً الامتثال لتعليمات الشرع الحكيم.