المصدر -
نفى المركز الجامعي لطب وأبحاث النوم بكلية الطب والمدينة الطبية الجامعية بجامعة الملك سعود وجود أي دراسات حتى الآن تشير إلى أن مرضى انقطاع التنفس أثناء النوم هم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بمرض فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، داعيًا المرضى إلى الالتزام بتعليمات وزارة الصحة وإرشاداتها الطبية بكل تفاصيلها.
ودعا المركز في حزمة من النصائح الطبية المرضى المصابين بمرض انقطاع التنفس أثناء النوم إلى استخدام جهاز التنفس في المنزل بشكل طبيعي حسب توجيهات الطبيب، وأنه في حال ظهر على أحدهم أعراض كوفيد- 19 مثل : ( كحة شديدة، وحرارة أكثر من 37,8 مئوية، وغيرها)، الاتصال بالرقم 937 فورًا والتزام المنزل والعزل عن الآخرين.
وقال المركز : إن الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي العلوي، لاسيما انسداد الأنف يجعل استخدام جهاز التنفس المساعد صعب، وعليه يجب محاولة الاستمرار بقدر الإمكان في استخدام جهاز التنفس، لكن إن أحس المريض أن استخدام الجهاز يزيد من أعراض المرض (مثلا زيادة نوبات الكحة و تقطع النوم)، فحينها يوقف عن استخدامه حتى تتحسن الأعراض التنفسية.
وأشار إلى أنه في حال التوقف عن استخدام جهاز التنفس المساعد يفضل أن يجعل المريض نومه في وضعية شبه الجلوس، و الابتعاد عن أدوية المنومات، واستخدام أداة دفع الفك السفلي – إن توفرت للمريض – كبديل للجهاز للتخفيف من حدة انقطاع التنفس أثناء النوم. وأشار إلى أن أعراض انقطاع التنفس أثناء النوم قد تسوء خلال أسبوع المرض.
ونصح المركز خلال هذه الأيام بالتنظيف اليومي لجهاز التنفس عن طريق: تغيير فلتر الجهاز بشكل دوري، وتنظيف أجزاء الجهاز ولا سيما القناع والتوصيلة والمرطب بالماء الدافئ والصابون بشكل يومي، وغسل اليدين على الدوام، واتباع إرشادات وزارة الصحة في ذلك الشأن، محذرًا من مشاركة جهاز التنفس أو مستلزماته مع الآخرين.
وأهاب بالمصابين بمرضى النوم طلب المساعدة عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني الخاص بالمركز الجامعي لطب وأبحاث النوم للأمور الطارئة المعنية بجهاز التنفس أو أعراض انقطاع التنفس أثناء النوم، وتجنب الحضور إلى المركز بشكل شخص إلا إذا طلب من المريض الحضور، مع الحذر من قيادة السيارة في حال زيادة أعراض النعاس.
وأفاد أنه إذا كان استخدام جهاز التنفس (CPAP) من أجل متلازمة نقص التهوية البداني (توقف التنفس أثناء النوم المصحوب بسمنك مفرطة مع ارتفاع مستوى ثاني أكسيد الكربون في الدم)، عندها لا بد من استخدام الجهاز بشكل دائم وقت النوم، حتى أثناء التنويم في المستشفى للمحافظة على تهوية الرئتين، ولا بد من تنويم من يستخدم جهاز التنفس المساعد في العزل في غرفة مستقلة أو غرفة مزودة بما يسمى الضغط السالب ومراجعة ذلك مع الطبيب المعالج.
ودعا المركز في حزمة من النصائح الطبية المرضى المصابين بمرض انقطاع التنفس أثناء النوم إلى استخدام جهاز التنفس في المنزل بشكل طبيعي حسب توجيهات الطبيب، وأنه في حال ظهر على أحدهم أعراض كوفيد- 19 مثل : ( كحة شديدة، وحرارة أكثر من 37,8 مئوية، وغيرها)، الاتصال بالرقم 937 فورًا والتزام المنزل والعزل عن الآخرين.
وقال المركز : إن الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي العلوي، لاسيما انسداد الأنف يجعل استخدام جهاز التنفس المساعد صعب، وعليه يجب محاولة الاستمرار بقدر الإمكان في استخدام جهاز التنفس، لكن إن أحس المريض أن استخدام الجهاز يزيد من أعراض المرض (مثلا زيادة نوبات الكحة و تقطع النوم)، فحينها يوقف عن استخدامه حتى تتحسن الأعراض التنفسية.
وأشار إلى أنه في حال التوقف عن استخدام جهاز التنفس المساعد يفضل أن يجعل المريض نومه في وضعية شبه الجلوس، و الابتعاد عن أدوية المنومات، واستخدام أداة دفع الفك السفلي – إن توفرت للمريض – كبديل للجهاز للتخفيف من حدة انقطاع التنفس أثناء النوم. وأشار إلى أن أعراض انقطاع التنفس أثناء النوم قد تسوء خلال أسبوع المرض.
ونصح المركز خلال هذه الأيام بالتنظيف اليومي لجهاز التنفس عن طريق: تغيير فلتر الجهاز بشكل دوري، وتنظيف أجزاء الجهاز ولا سيما القناع والتوصيلة والمرطب بالماء الدافئ والصابون بشكل يومي، وغسل اليدين على الدوام، واتباع إرشادات وزارة الصحة في ذلك الشأن، محذرًا من مشاركة جهاز التنفس أو مستلزماته مع الآخرين.
وأهاب بالمصابين بمرضى النوم طلب المساعدة عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني الخاص بالمركز الجامعي لطب وأبحاث النوم للأمور الطارئة المعنية بجهاز التنفس أو أعراض انقطاع التنفس أثناء النوم، وتجنب الحضور إلى المركز بشكل شخص إلا إذا طلب من المريض الحضور، مع الحذر من قيادة السيارة في حال زيادة أعراض النعاس.
وأفاد أنه إذا كان استخدام جهاز التنفس (CPAP) من أجل متلازمة نقص التهوية البداني (توقف التنفس أثناء النوم المصحوب بسمنك مفرطة مع ارتفاع مستوى ثاني أكسيد الكربون في الدم)، عندها لا بد من استخدام الجهاز بشكل دائم وقت النوم، حتى أثناء التنويم في المستشفى للمحافظة على تهوية الرئتين، ولا بد من تنويم من يستخدم جهاز التنفس المساعد في العزل في غرفة مستقلة أو غرفة مزودة بما يسمى الضغط السالب ومراجعة ذلك مع الطبيب المعالج.