المصدر - قامت جمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة مراكز الأحياء التابعة لها والبالغ عددها (21) مركز، بالإضافة للفرق التطوعية التابعة لها والذي يبلغ عددها( 53) فريق تطوعي بالتعاون مع الجمعيات الخيرية بمكة المكرمة في إيصال السلال الغذائية للمتضررين من جائحة كورونا ،وذلك مساهمة منها في مبادرة (بِراً بمكة)
التي أطلقها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ، ولإدراك الجمعية لأهمية التعاون والتواصل مع أفراد المجتمع المكي ، خاصة في هذه الأزمة ،وبفضل من الله يواصل فريق مكيون التطوعي التابع لجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة،بالتعاون مع عدد من الجمعيات الخيرية بمكة المكرمة ومنها جمعية الإحسان والتكافل الإجتماعي
بالقيام والمساهمة في إيصال السلال الغذائيةللأسر المتعففة والمتضررين من الحجرالمنزلي الذي سببتة جائحة كورونا ، وأعرب المدير التنفيذي لفريق مكيون التطوعي الأستاذ محمد بن عبدالله بازيد عن مدى فخره بإنضمام نموذج مُشرف من أبناء مكة المكرمة لفريق مكيون التطوعي بهذه الأعمال الجليلة في خدمة مكة المكرمة وكافة السكان بها،ووجه كلمة شكر لسعادة أمين عام جمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة الأستاذ الدكتور يحي محمد زمزمي الذي رسم خطط مميزة لتنفيذ تلك المبادرات ضمن الإحترازات التي تقوم على تنفيذها وزارة الصحة ، وكذلك الشكر موصول لسعادة مساعد الأمين العام والمدير التنفيذي للجمعية الدكتور عبدالرحمن بن حمود الغامدي على إهتمامه بكيانات الجمعية
وللأستاذ وجدي بابطين مدير وحدة التطوع الذي جعل جُل وقته في متابعة الفرق التطوعية وإرشادهم
وأشار الأستاذ محمد بازيد
بأنه في مثل هذه المواسم تكثر أعمال الخير والعطاء لينال الأجر العظيم من الله سبحانه ،حيث أنه كسِب عظمة الشهر وفرحة المحتاجين وحصد الأجور
سائلين الله تعالى أن يرفع عن هذه الأمه هذه الغمة وأن يبلغنا شهر رمضان المبارك
ونحن في أحسن حال
وأن يديم على وطننا الحبيب الأمن والأمان والإستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة - حفظها الله -إنه على ذلك قدير.
التي أطلقها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل ، ولإدراك الجمعية لأهمية التعاون والتواصل مع أفراد المجتمع المكي ، خاصة في هذه الأزمة ،وبفضل من الله يواصل فريق مكيون التطوعي التابع لجمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة،بالتعاون مع عدد من الجمعيات الخيرية بمكة المكرمة ومنها جمعية الإحسان والتكافل الإجتماعي
بالقيام والمساهمة في إيصال السلال الغذائيةللأسر المتعففة والمتضررين من الحجرالمنزلي الذي سببتة جائحة كورونا ، وأعرب المدير التنفيذي لفريق مكيون التطوعي الأستاذ محمد بن عبدالله بازيد عن مدى فخره بإنضمام نموذج مُشرف من أبناء مكة المكرمة لفريق مكيون التطوعي بهذه الأعمال الجليلة في خدمة مكة المكرمة وكافة السكان بها،ووجه كلمة شكر لسعادة أمين عام جمعية مراكز الأحياء بمكة المكرمة الأستاذ الدكتور يحي محمد زمزمي الذي رسم خطط مميزة لتنفيذ تلك المبادرات ضمن الإحترازات التي تقوم على تنفيذها وزارة الصحة ، وكذلك الشكر موصول لسعادة مساعد الأمين العام والمدير التنفيذي للجمعية الدكتور عبدالرحمن بن حمود الغامدي على إهتمامه بكيانات الجمعية
وللأستاذ وجدي بابطين مدير وحدة التطوع الذي جعل جُل وقته في متابعة الفرق التطوعية وإرشادهم
وأشار الأستاذ محمد بازيد
بأنه في مثل هذه المواسم تكثر أعمال الخير والعطاء لينال الأجر العظيم من الله سبحانه ،حيث أنه كسِب عظمة الشهر وفرحة المحتاجين وحصد الأجور
سائلين الله تعالى أن يرفع عن هذه الأمه هذه الغمة وأن يبلغنا شهر رمضان المبارك
ونحن في أحسن حال
وأن يديم على وطننا الحبيب الأمن والأمان والإستقرار في ظل قيادتنا الرشيدة - حفظها الله -إنه على ذلك قدير.