المصدر -
دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران اليوم، مشروع إسكان نجران، المكون من ألف و61 وحدة سكنية، من فئة “فيلا”، بمشاركة معالي وزير الإسكان ووزير الشؤون البلدية والقروية المكلّف الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، عبر الاتصال المرئي عن بُعد، فيما أذن سموه بتسليم عدد من المستفيدين مفاتيح وحداتهم السكنية، بعد أن اتخذت وزارة الإسكان جميع التدابير الوقائية داخل الوحدات، من عمليات تعقيم وتطهير، في إطار إجراءاتها للوقاية من الإصابة بفيروس كورونا الجديد “كوفيد19”.
ورفع سمو أمير المنطقة في مستهل مراسم التدشين، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على ما يوليانه من عناية كريمة بشؤون المواطن، وعلى ما تشهده منطقة نجران من معالم تنموية، تترجم ما يؤكدانه – أيدهما الله – في حرصهما على توفير أسباب العيش الكريم للمواطن.
وأكد سموه أن تدشين مشروع الإسكان اليوم، وسط جائحة فيروس كورونا، والتبعات التي خلفتها في العالم، يؤكد حرص ولاة الأمر – حفظهم الله – على استمرار التنمية، وتأمين الراحة والطمأنينة للمواطن رغم كل الظروف التي طوعتها من أجله.
وأعرب الأمير جلوي بن عبدالعزيز عن شكره وتقديره لمعالي وزير الإسكان، على ما تقدمه الوزارة من برامج ومبادرات متسارعة في المنطقة، التي تجلت في تعزيز برنامج الإسكان التنموي، وتوفير وحدات سكنية بنظام الانتفاع للأسر الضمانية، مبينًا أن هذا يعكس احترافية الوزارة في صناعة الإستراتيجيات وإعداد الخطط، تحقيقًا لتطلعات القيادة الحكيمة تجاه الوطن والمواطن.
بدوره أوضح معالي وزير الإسكان أن مشروع إسكان منطقة نجران يأتي إلى جانب ست مخططات، جرى طرحها للمواطنين، تتوزع على مدينة نجران ومحافظات (شرورة ويدمة وحبونا وخباش)، لتوفّر نحو 15 ألف أرض سكنية، لتضاف إلى 15 ألف أرض سكنية أخرى ضمن خمس مخططات يجري العمل على تصميمها حالياً.
وأشار معاليه إلى أن هذا يأتي ضمن الخيارات والحلول السكنية المتنوعة التي يوفرها برنامج “سكني”، ويتيحها للحجز والاختيار بكل يسر عبر تطبيق “سكني”، حيث يوفّر مجموعة من الخدمات المتنوعة التي تسهم في تسهيل التملّك أمام الأسر، بما يتماشى مع مستهدفات “برنامج الإسكان”، أحد برامج رؤية المملكة 2030، مؤكداً عزم الوزارة على الاستمرار في توفير المزيد من الخيارات والحلول السكنية المتنوعة ضمن برنامج “سكني” بما يلبّي تطلّعات ورغبات الأسر في منطقة نجران.
إلى ذلك، تفضل سمو أمير منطقة نجران باللمس على الشاشة الضوئية، إيذانًا بتدشين المشروع، حيث شاهد عبر المنصة الافتراضية، فيلمًا عن تفاصيل المشروع، إذ يحضن مواقع مخصّصة للمرافق الخدمية المتنوعة، مع تكامل أعمال البنية التحتية من شبكات مياه وكهرباء واتصالات وغيرها، ليكون رافدًا مهمًا لبرامج الإسكان بالمنطقة، التي تستهدف آلاف الأسر، بحزمة من الحلول والخيارات السكنية، التي يضمنها برنامج “سكني”، مثل شراء الوحدات الجاهزة، والبناء الذاتي لمن يملكون الأراضي، مع الاستفادة من القرض العقاري المدعوم الذي يصل إلى 500 ألف ريال بالشراكة مع البنوك والمؤسسات التمويلية، إلى جانب الاستفادة من المبادرات الرافدة مثل القرض الإضافي الحسن للعسكريين والمدنيين، ودعم تجديد المساكن، وتحمّل ضريبة القيمة المضافة عن المسكن الأول وغيرها.
عقبها، أذن سموه بتسليم مفاتيح الوحدات السكنية للمستفيدين، من قبل مدير فرع الوزارة بالمنطقة، المهندس مانع بن محمد الصقور، معربًا عن أمنياته لهم بالتوفيق والبركة، وأن يكون منزلهم دار خير وسعادة إن شاء الله.
وفي ختام مراسم التدشين، قدّم معالي وزير الإسكان شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على حرصه المستمر ومتابعته الدائمة لكل ما من شأنه خدمة أهالي المنطقة، وعلى كل ما يقدّمه من دعم وتسهيلات للوزارة في سبيل تذليل العقبات كافة وتوفير المزيد من المشاريع والمخططات والخيارات السكنية المتنوعة لمستفيدي برنامج “سكني”, وكذلك مستفيدي “الإسكان التنموي”.
ورفع سمو أمير المنطقة في مستهل مراسم التدشين، الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على ما يوليانه من عناية كريمة بشؤون المواطن، وعلى ما تشهده منطقة نجران من معالم تنموية، تترجم ما يؤكدانه – أيدهما الله – في حرصهما على توفير أسباب العيش الكريم للمواطن.
وأكد سموه أن تدشين مشروع الإسكان اليوم، وسط جائحة فيروس كورونا، والتبعات التي خلفتها في العالم، يؤكد حرص ولاة الأمر – حفظهم الله – على استمرار التنمية، وتأمين الراحة والطمأنينة للمواطن رغم كل الظروف التي طوعتها من أجله.
وأعرب الأمير جلوي بن عبدالعزيز عن شكره وتقديره لمعالي وزير الإسكان، على ما تقدمه الوزارة من برامج ومبادرات متسارعة في المنطقة، التي تجلت في تعزيز برنامج الإسكان التنموي، وتوفير وحدات سكنية بنظام الانتفاع للأسر الضمانية، مبينًا أن هذا يعكس احترافية الوزارة في صناعة الإستراتيجيات وإعداد الخطط، تحقيقًا لتطلعات القيادة الحكيمة تجاه الوطن والمواطن.
بدوره أوضح معالي وزير الإسكان أن مشروع إسكان منطقة نجران يأتي إلى جانب ست مخططات، جرى طرحها للمواطنين، تتوزع على مدينة نجران ومحافظات (شرورة ويدمة وحبونا وخباش)، لتوفّر نحو 15 ألف أرض سكنية، لتضاف إلى 15 ألف أرض سكنية أخرى ضمن خمس مخططات يجري العمل على تصميمها حالياً.
وأشار معاليه إلى أن هذا يأتي ضمن الخيارات والحلول السكنية المتنوعة التي يوفرها برنامج “سكني”، ويتيحها للحجز والاختيار بكل يسر عبر تطبيق “سكني”، حيث يوفّر مجموعة من الخدمات المتنوعة التي تسهم في تسهيل التملّك أمام الأسر، بما يتماشى مع مستهدفات “برنامج الإسكان”، أحد برامج رؤية المملكة 2030، مؤكداً عزم الوزارة على الاستمرار في توفير المزيد من الخيارات والحلول السكنية المتنوعة ضمن برنامج “سكني” بما يلبّي تطلّعات ورغبات الأسر في منطقة نجران.
إلى ذلك، تفضل سمو أمير منطقة نجران باللمس على الشاشة الضوئية، إيذانًا بتدشين المشروع، حيث شاهد عبر المنصة الافتراضية، فيلمًا عن تفاصيل المشروع، إذ يحضن مواقع مخصّصة للمرافق الخدمية المتنوعة، مع تكامل أعمال البنية التحتية من شبكات مياه وكهرباء واتصالات وغيرها، ليكون رافدًا مهمًا لبرامج الإسكان بالمنطقة، التي تستهدف آلاف الأسر، بحزمة من الحلول والخيارات السكنية، التي يضمنها برنامج “سكني”، مثل شراء الوحدات الجاهزة، والبناء الذاتي لمن يملكون الأراضي، مع الاستفادة من القرض العقاري المدعوم الذي يصل إلى 500 ألف ريال بالشراكة مع البنوك والمؤسسات التمويلية، إلى جانب الاستفادة من المبادرات الرافدة مثل القرض الإضافي الحسن للعسكريين والمدنيين، ودعم تجديد المساكن، وتحمّل ضريبة القيمة المضافة عن المسكن الأول وغيرها.
عقبها، أذن سموه بتسليم مفاتيح الوحدات السكنية للمستفيدين، من قبل مدير فرع الوزارة بالمنطقة، المهندس مانع بن محمد الصقور، معربًا عن أمنياته لهم بالتوفيق والبركة، وأن يكون منزلهم دار خير وسعادة إن شاء الله.
وفي ختام مراسم التدشين، قدّم معالي وزير الإسكان شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على حرصه المستمر ومتابعته الدائمة لكل ما من شأنه خدمة أهالي المنطقة، وعلى كل ما يقدّمه من دعم وتسهيلات للوزارة في سبيل تذليل العقبات كافة وتوفير المزيد من المشاريع والمخططات والخيارات السكنية المتنوعة لمستفيدي برنامج “سكني”, وكذلك مستفيدي “الإسكان التنموي”.