المصدر - قالت مدربة إتيكيت الأستاذة نسيم الطويهر أن رمضان هذا العام ليكن الأفضل يطل علينا رمضان هذا العام مختلفًا وبظروف استثنائية
وذلك بسبب الوضع الحالي ومايمر به العالم من أزمة صحية نتيجة (كورونا أو COVID-19)
وأضافت الاستاذة نسيم الطويهر كنا في مجتمعنا اعتدنا في هذا الشهر الفضيل تبادل الزيارات على مائدة الفطور أو السحور بين الأقارب والأصدقاء، ولكن مع الظروف الراهنة يجب الاستغناء عن هذه الزيارات حرصاً على سلامة الجميع والإكتفاء بالمكالمات الهاتفية للتهنئة بهذا الشهر الفضيل.
وأردفت الطويهر أننا نجد أن البعض اعتاد على اعتماد ميزانية خاصة لهذا الشهر وكأن الهدف من رمضان هو الأكل وليس الصوم فالقوة الشرائية تتضاعف فيه عن غيره من الشهور .
و علينا في هذه الأزمة أن نعيد النظر في الاستعداد لشهر رمضان بتقليل كمية المشتريات وكذلك كمية الطعام المعد
قال تعالى (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
فالإسراف والتبذير صفة مذمومة يجب التخلص منها.
وبينت الأستاذة نسيم الطويهر أن هذه الأزمة الصحية فرصة لتعديل وتصحيح بعض العادات والسلوكيات الخاطئة التي كنا نمارسها في الشهر الفضيل كالاسراف في إعداد الطعام والسهر و النوم طوال النهار فجميل أن نمارس الرياضة داخل المنزل ونستمتع بالوقت مع الأسرة و تكون صلاة التراويح جماعة في المنزل لتزيد مع هذا التقارب والاستمتاع مع الأبناء وتزيد الألفة والمحبة
وذلك بسبب الوضع الحالي ومايمر به العالم من أزمة صحية نتيجة (كورونا أو COVID-19)
وأضافت الاستاذة نسيم الطويهر كنا في مجتمعنا اعتدنا في هذا الشهر الفضيل تبادل الزيارات على مائدة الفطور أو السحور بين الأقارب والأصدقاء، ولكن مع الظروف الراهنة يجب الاستغناء عن هذه الزيارات حرصاً على سلامة الجميع والإكتفاء بالمكالمات الهاتفية للتهنئة بهذا الشهر الفضيل.
وأردفت الطويهر أننا نجد أن البعض اعتاد على اعتماد ميزانية خاصة لهذا الشهر وكأن الهدف من رمضان هو الأكل وليس الصوم فالقوة الشرائية تتضاعف فيه عن غيره من الشهور .
و علينا في هذه الأزمة أن نعيد النظر في الاستعداد لشهر رمضان بتقليل كمية المشتريات وكذلك كمية الطعام المعد
قال تعالى (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ)
فالإسراف والتبذير صفة مذمومة يجب التخلص منها.
وبينت الأستاذة نسيم الطويهر أن هذه الأزمة الصحية فرصة لتعديل وتصحيح بعض العادات والسلوكيات الخاطئة التي كنا نمارسها في الشهر الفضيل كالاسراف في إعداد الطعام والسهر و النوم طوال النهار فجميل أن نمارس الرياضة داخل المنزل ونستمتع بالوقت مع الأسرة و تكون صلاة التراويح جماعة في المنزل لتزيد مع هذا التقارب والاستمتاع مع الأبناء وتزيد الألفة والمحبة
