المصدر -
انطلقت اليوم الجمعة 24 شعبان 1441هـ الحملة الوطنية "خير الشرقية" في محافظة الخفجي بتوزيع السلال الغذائية للأسر المتضررة من الإجراءات الاحترازية للوقاية من فايروس كورونا وذلك بمتابعة من محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع، وبالتعاون مع فريق "أثر التطوعي" حيث قامت اللجنة بتوزيع السلال الغذائية بمشاركة متطوعين ومتطوعات والعمل مستمر حتى استكمال التوزيع على جميع المستفيدين.
وقامت الحملة خلال الأيام الماضية بجمع أكثر من 500 سلة غذائية قدمت من 300 سلة منها من قبل مجلس أعمال غرفة الشرقية و50 سلة من جمعية الخفجي الاستهلاكية و200 كرتون تمر من مؤسسة علي ناوي العنزي ومجموعة من السلال الغذائية التي قدمت من الأهالي، كما قامت اللجنة باستقبال طلبات الأسر والراغبين في الحصول على السلال من الفئات المستهدفة.
الجدير بالذكر أن حملة "خير الشرقية" جاءت برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز ال سعود أمير المنطقة الشرقية للوقوف مع الأسر التي تضررت من منع التجول أو انقطع دخلها نتيجة الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فايروس كورونا كوفيد-19 وضمان استقرار أحوالهم وتوفير العيش الكريم لهم ودعمهم ومساندتهم في تخطي هذه الأزمة والتخفيف من هذه الأزمة من خلال توزيع السلال الغذائية لهم.
انطلقت اليوم الجمعة 24 شعبان 1441هـ الحملة الوطنية "خير الشرقية" في محافظة الخفجي بتوزيع السلال الغذائية للأسر المتضررة من الإجراءات الاحترازية للوقاية من فايروس كورونا وذلك بمتابعة من محافظ الخفجي محمد بن سلطان الهزاع، وبالتعاون مع فريق "أثر التطوعي" حيث قامت اللجنة بتوزيع السلال الغذائية بمشاركة متطوعين ومتطوعات والعمل مستمر حتى استكمال التوزيع على جميع المستفيدين.
وقامت الحملة خلال الأيام الماضية بجمع أكثر من 500 سلة غذائية قدمت من 300 سلة منها من قبل مجلس أعمال غرفة الشرقية و50 سلة من جمعية الخفجي الاستهلاكية و200 كرتون تمر من مؤسسة علي ناوي العنزي ومجموعة من السلال الغذائية التي قدمت من الأهالي، كما قامت اللجنة باستقبال طلبات الأسر والراغبين في الحصول على السلال من الفئات المستهدفة.
الجدير بالذكر أن حملة "خير الشرقية" جاءت برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز ال سعود أمير المنطقة الشرقية للوقوف مع الأسر التي تضررت من منع التجول أو انقطع دخلها نتيجة الإجراءات الاحترازية لمنع تفشي فايروس كورونا كوفيد-19 وضمان استقرار أحوالهم وتوفير العيش الكريم لهم ودعمهم ومساندتهم في تخطي هذه الأزمة والتخفيف من هذه الأزمة من خلال توزيع السلال الغذائية لهم.