المصدر -
وافقت الجهات التنظيمية في بريطانيا، اليوم الخميس، على جهاز تنفس صناعي تنتجه مجموعة من بينها شركات "إيرباص" و"فورد" و"مكلارين"
ووفقًا لـ"رويترز": فان جهاز التنفس الصناعي سيكون أول جهاز يحصل على الموافقة في إطار الجهود المبذولة لمكافحة جائحة فيروس كورونا، في الوقت الذي تحاول الحكومات على مستوى العالم زيادة أعداد المتاح لديها من أجهزة التنفس الصناعي الضرورية لمن يعانون من فشل رئوي، وهو من تداعيات الإصابة بمرض كوفيد-19.
النسخة المعدلة للجهاز ستنضم لتصميم قائم تنتجه شركة "بينلون" للمعدات الطبية، إلى منتج آخر من شركة "سميثز" تشارك في إنتاجه مجموعة من شركات الفضاء والطيران والهندسة والسيارات لتلبية طلبية للحكومة.
ديك إلسي المدير التنفيذي لمجموعة شركات "فنتيليتور تشالنج يو كيه"؛ قال: "نعمل بالتعاون الوثيق مع شركائنا في سلسلة الإمداد لنزيد الإنتاج بسرعة ونحقق هدفنا؛ وهو 1500 وحدة على الأقل أسبوعيًّا".
وقالت الحكومة اليوم: إنها تريد 15 ألف وحدة من "بينلون"، وآلاف الوحدات من "سميثز".
وانطلقت المبادرة بعد أن دعا رئيس الوزراء بوريس جونسون قطاع الصناعة؛ إلى المساعدة في مكافحة فيروس كورونا، فغيّرت العديد من الشركات نشاطها المعتاد للإسهام في المشروع.
وافقت الجهات التنظيمية في بريطانيا، اليوم الخميس، على جهاز تنفس صناعي تنتجه مجموعة من بينها شركات "إيرباص" و"فورد" و"مكلارين"
ووفقًا لـ"رويترز": فان جهاز التنفس الصناعي سيكون أول جهاز يحصل على الموافقة في إطار الجهود المبذولة لمكافحة جائحة فيروس كورونا، في الوقت الذي تحاول الحكومات على مستوى العالم زيادة أعداد المتاح لديها من أجهزة التنفس الصناعي الضرورية لمن يعانون من فشل رئوي، وهو من تداعيات الإصابة بمرض كوفيد-19.
النسخة المعدلة للجهاز ستنضم لتصميم قائم تنتجه شركة "بينلون" للمعدات الطبية، إلى منتج آخر من شركة "سميثز" تشارك في إنتاجه مجموعة من شركات الفضاء والطيران والهندسة والسيارات لتلبية طلبية للحكومة.
ديك إلسي المدير التنفيذي لمجموعة شركات "فنتيليتور تشالنج يو كيه"؛ قال: "نعمل بالتعاون الوثيق مع شركائنا في سلسلة الإمداد لنزيد الإنتاج بسرعة ونحقق هدفنا؛ وهو 1500 وحدة على الأقل أسبوعيًّا".
وقالت الحكومة اليوم: إنها تريد 15 ألف وحدة من "بينلون"، وآلاف الوحدات من "سميثز".
وانطلقت المبادرة بعد أن دعا رئيس الوزراء بوريس جونسون قطاع الصناعة؛ إلى المساعدة في مكافحة فيروس كورونا، فغيّرت العديد من الشركات نشاطها المعتاد للإسهام في المشروع.