المصدر - دشن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان مساء اليوم ، مبادرة الدعم المجتمعي بجـــازان التي يشرف عليها فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة جازان ، وذلك بقصر سموه بمدينة جيزان .
واستمع سمو أمير منطقة جازان إلى عرض من مدير عام فرع الوزارة بمنطقة جازان رئيس اللجنة الفرعية المهندس أحمد بن محمد القنفذي عن مبادرات الدعم المجتمعي ، والتي تأتي ضمن مبادرات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الهادفة إلى مساعدة الأسر المتضررة بكافة محافظات منطقة جازان من المواطنين والمقيمين جرّاء الإجرات الوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا ، وذلك بتوجيهات ومتابعة من سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه لدعم برامج فرع الوزارة بالمنطقة ، وتعزيز دور القطاع الغير ربحي لتعزيز مهامه المجتمعية .
واستعرض المهندس القنفذي مجالات المبادرات التي تشمل المجال التعليمي والإغاثي والخدمي والاجتماعي، وتشمل كافة محافظات منطقة جازان ، من خلال مبادرة دعم الطلاب والطالبات بأجهزة لوحية ، ومبادرة سند لسداد الفواتير والايجارات عن بعض الأسر المتضررة ، وكذلك مبادرة الجاليات ، ومبادرة السلال الغذائية لأبناء وبنات الأسر المحتاجة من المواطنين والمقيمين ، ومبادرة الصناديق الصحية للعاملين في القطاع الصحي والأسر المتضررة ، مشيرًا إلى متابعة إمارة منطقة جازان لتنفيذ المبادرة ، وكذلك جهود جميع الجمعيات ولجان التنمية بالمنطقة لدعم المبادرات التي تستمر على مدى 60 يومًا ، ويشارك في تنفيذها 4000 متطوع ومتطوعة من شباب وفتيات المنطقة ، فيما تبلغ تكاليف المبادرات أكثر من 20,000,000 ريال .
وأثنى سمو أمير منطقة جازان على جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لتفعيل المسؤولية المجتمعية في الأزمة التي تمر بها المملكة ضمن دول العالم في مواجهة هذه الجائحة، وتعزيز المشاركة الوطنية في الأزمات والكوارث، ومساندة الجهود الحكومية التي تنهض بها الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله - في الحد من انتشار الوباء والتخفيف من آثاره .
وأعرب سموه عن شكره وتقديره لفرع الوزارة بالمنطقة وللجنة الفرعية وكافة العاملين في المبادرات من جمعيات خيرية ولجان التنمية الاجتماعية بكافة محافظات المنطقة ، وكذلك شباب وفتيات جازان المتطوعين ، الذين أثبتوا دائمًا تميزهم الفاعل في نجاح الأعمال التطوعية لخدمة الوطن والمواطن، حاثا رجال الأعمال لبذل المزيد خلال هذه الفترة تجاه مجتمعهم ، متمنيًا سموه التوفيق للجميع لإنجاح برامج المبادرات المجتمعية .
واستمع سمو أمير منطقة جازان إلى عرض من مدير عام فرع الوزارة بمنطقة جازان رئيس اللجنة الفرعية المهندس أحمد بن محمد القنفذي عن مبادرات الدعم المجتمعي ، والتي تأتي ضمن مبادرات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الهادفة إلى مساعدة الأسر المتضررة بكافة محافظات منطقة جازان من المواطنين والمقيمين جرّاء الإجرات الوقائية للحد من تفشي فيروس كورونا ، وذلك بتوجيهات ومتابعة من سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه لدعم برامج فرع الوزارة بالمنطقة ، وتعزيز دور القطاع الغير ربحي لتعزيز مهامه المجتمعية .
واستعرض المهندس القنفذي مجالات المبادرات التي تشمل المجال التعليمي والإغاثي والخدمي والاجتماعي، وتشمل كافة محافظات منطقة جازان ، من خلال مبادرة دعم الطلاب والطالبات بأجهزة لوحية ، ومبادرة سند لسداد الفواتير والايجارات عن بعض الأسر المتضررة ، وكذلك مبادرة الجاليات ، ومبادرة السلال الغذائية لأبناء وبنات الأسر المحتاجة من المواطنين والمقيمين ، ومبادرة الصناديق الصحية للعاملين في القطاع الصحي والأسر المتضررة ، مشيرًا إلى متابعة إمارة منطقة جازان لتنفيذ المبادرة ، وكذلك جهود جميع الجمعيات ولجان التنمية بالمنطقة لدعم المبادرات التي تستمر على مدى 60 يومًا ، ويشارك في تنفيذها 4000 متطوع ومتطوعة من شباب وفتيات المنطقة ، فيما تبلغ تكاليف المبادرات أكثر من 20,000,000 ريال .
وأثنى سمو أمير منطقة جازان على جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لتفعيل المسؤولية المجتمعية في الأزمة التي تمر بها المملكة ضمن دول العالم في مواجهة هذه الجائحة، وتعزيز المشاركة الوطنية في الأزمات والكوارث، ومساندة الجهود الحكومية التي تنهض بها الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله - في الحد من انتشار الوباء والتخفيف من آثاره .
وأعرب سموه عن شكره وتقديره لفرع الوزارة بالمنطقة وللجنة الفرعية وكافة العاملين في المبادرات من جمعيات خيرية ولجان التنمية الاجتماعية بكافة محافظات المنطقة ، وكذلك شباب وفتيات جازان المتطوعين ، الذين أثبتوا دائمًا تميزهم الفاعل في نجاح الأعمال التطوعية لخدمة الوطن والمواطن، حاثا رجال الأعمال لبذل المزيد خلال هذه الفترة تجاه مجتمعهم ، متمنيًا سموه التوفيق للجميع لإنجاح برامج المبادرات المجتمعية .
