المصدر - اطلقت بلدية محافظة الخفجي حملة تحت شعار (وصلها بأمان)، والتي تأتي ضمن جهود بلدية محافظة الخفجي للحد من انتشار فيروس كورونا، وتهدف الحملة الى التأكد من التزام سيارات توصيل المواد الغذائية والأطعمة بشكل سليم وأمن والتقيد بالاشتراطات الصحية والاحترازية.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الخفجي المهندس محمد بن حزام الحميداني بأنه تم إطلاق حملة تحت شعار (وصلها بأمان) للتأكد من تهيئة جميع سيارات التوصيل من سلامة وحفظ الأغذية بطريقة أمنه، حيث تم الوقوف ميدانياً من قبل الفرق الميدانية من إدارة صحة البيئة بجانب الجهات الأمنية وقت منع التجوال الكشف على جميع سيارات توصيل الأغذية من الشركات أو المطاعم للتأكد من التزامهم بالتقيد الاحترازي من لبس قفازات وكمامات، وأيضا وجود شنطة حفظ الأطعمة، بالإضافة إلى التأكد من نظافة السيارة من الداخل وتهيئتها للخدمات التوصيل.
وقال المهندس الحميداني أنه تم تحرير عدد من المخالفات التي تتعلق بالاشتراطات الصحية والاحترازية، مؤكداً بالوقت نفسة بأن ذلك يأتي حرصاً على سلامة وصحة المواطنين والمقيمين وللحفاظ على الصحة العامة وتطبيق الاشتراطات الصحية، كما سيتم تطبيق الإجراءات النظامية بحق من يتهاون بالتقيد الاشتراطات الاحترازية، موضحا أن الحملات مستمرة وبشكل مكثف لضمان المحافظة على الإصحاح البيئي وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرًا على الصحة العامة للوقاية من فيروس كورونا الجديد.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الخفجي المهندس محمد بن حزام الحميداني بأنه تم إطلاق حملة تحت شعار (وصلها بأمان) للتأكد من تهيئة جميع سيارات التوصيل من سلامة وحفظ الأغذية بطريقة أمنه، حيث تم الوقوف ميدانياً من قبل الفرق الميدانية من إدارة صحة البيئة بجانب الجهات الأمنية وقت منع التجوال الكشف على جميع سيارات توصيل الأغذية من الشركات أو المطاعم للتأكد من التزامهم بالتقيد الاحترازي من لبس قفازات وكمامات، وأيضا وجود شنطة حفظ الأطعمة، بالإضافة إلى التأكد من نظافة السيارة من الداخل وتهيئتها للخدمات التوصيل.
وقال المهندس الحميداني أنه تم تحرير عدد من المخالفات التي تتعلق بالاشتراطات الصحية والاحترازية، مؤكداً بالوقت نفسة بأن ذلك يأتي حرصاً على سلامة وصحة المواطنين والمقيمين وللحفاظ على الصحة العامة وتطبيق الاشتراطات الصحية، كما سيتم تطبيق الإجراءات النظامية بحق من يتهاون بالتقيد الاشتراطات الاحترازية، موضحا أن الحملات مستمرة وبشكل مكثف لضمان المحافظة على الإصحاح البيئي وإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرًا على الصحة العامة للوقاية من فيروس كورونا الجديد.