المصدر - أكد رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد الحسيني أن خطوات البلدية في تنفيذ المشاريع الخدمية والتنموية تتم وفق الخطط المحددة لتنفيذها وإنجازها مع أهمية الالتزام بالجودة الإنشائية بما يتوافق مع المواصفات والمخرجات التنفيذية للمشاريع كافة، تماشياً مع توجيهات القيادة الرشيدة وحرصها على الارتقاء بالخدمات التنموية خدمة للمواطن والمقيم على حد سواء وتلبية لاحتياجاته، عبر خطوات استراتيجية وخطط إجرائية تقودها وزارة الشؤون البلدية والقروية، وأمانة المنطقة الشرقية، وتنفذها بلدية محافظة القطيف.
وقال أن الجهود الاحترازية والوقائية للحد من انتشار لفيروس كورونا المستجد لم تمنع البلدية من مواصلة المشاريع المختلفة التي يتم تنفيذها حاليا، حيث تقوم البلدية بتنفيذ عدد من المشاريع التنموية والخدمية، بالإضافة إلى مشاريع الصيانة، مشيراً إلى أن الأعمال جارية في الفترة الراهنة للعمل في أعمال المشاريع وإنجازها في الفترة المحددة، مؤكداً أن الاحترازات الوقائية قائمة في جميع مواقع تنفيذ المشاريع وتدريب العمالة على الوسائل الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأشار الى أن الجهود الاحترازية والوقائية لبلدية محافظة القطيف ضد انتشار فيروس كورونا المستجد تتواصل بما يتضمن تنفيذ الخطط المستمرة لبرامج التطهير والتعقيم والنظافة العامة في الطرقات والمباني والمرافق العامة والأحياء مع توسيع النطاق التنفيذي لهذه الإجراءات الاحترازية في فترة منع التجول.
وأوضح أن البلدية تنفذ حاليا مشروع سفلتة وأرصفة في حي غرناطة في سيهات، ومشروع سفلتة وأرصفة في النابية، ومشروع سفلتة وأرصفة وإنارة في كورنيش دارين، ومشروع الطريق الحلقي في تاروت، ومشروع سفلتة وأرصفة في شارع الحسين بن علي، ومشروع تصريف مياه الأمطار وتخفيض منسوب المياه الجوفية في تاروت، ومشروع مركز الأمير سلطان، ومشروع إنشاء سوق الخضار والفواكه في القطيف، ومشروع إنشاء حدائق وممرات وساحات بلدية، ومشروع استكمال وتأهيل وتطوير الحدائق العامة بالمحافظة، ومشروع استكمال تشجير الشوارع وحفر آبار، بالإضافة إلى مشاريع صيانة شوارع كورنيش الشبيلي، وصيانة شارع حسان بن ثابت في الناصرة القطيف، وصيانة شوارع مخطط شكر الله في العوامية، كما تقوم البدلية ضمن الشراكة المجتمعية بصيانة الشارع المحيط بمستشفى الأمير محمد بن فهد، بالإضافة إلى مشاريع إعداد الدراسات والتصاميم ومشاريع الإشراف الفني والهندسي.
وأضاف أن البلدية قد حددت أولوياتها وخططها ودراساتها الاستراتيجية لتنفيذ واستكمال مشاريعها التطويرية والخدمية في أرجاء المحافظة، بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030، عبر خطوات استراتيجية وخطط إجرائية قادتها مبادرات وزارة الشؤون البلدية والقروية عبر تحقيق رؤيتها المتجسدة من برنامج التحول الوطني 2020.
وقال أن الجهود الاحترازية والوقائية للحد من انتشار لفيروس كورونا المستجد لم تمنع البلدية من مواصلة المشاريع المختلفة التي يتم تنفيذها حاليا، حيث تقوم البلدية بتنفيذ عدد من المشاريع التنموية والخدمية، بالإضافة إلى مشاريع الصيانة، مشيراً إلى أن الأعمال جارية في الفترة الراهنة للعمل في أعمال المشاريع وإنجازها في الفترة المحددة، مؤكداً أن الاحترازات الوقائية قائمة في جميع مواقع تنفيذ المشاريع وتدريب العمالة على الوسائل الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وأشار الى أن الجهود الاحترازية والوقائية لبلدية محافظة القطيف ضد انتشار فيروس كورونا المستجد تتواصل بما يتضمن تنفيذ الخطط المستمرة لبرامج التطهير والتعقيم والنظافة العامة في الطرقات والمباني والمرافق العامة والأحياء مع توسيع النطاق التنفيذي لهذه الإجراءات الاحترازية في فترة منع التجول.
وأوضح أن البلدية تنفذ حاليا مشروع سفلتة وأرصفة في حي غرناطة في سيهات، ومشروع سفلتة وأرصفة في النابية، ومشروع سفلتة وأرصفة وإنارة في كورنيش دارين، ومشروع الطريق الحلقي في تاروت، ومشروع سفلتة وأرصفة في شارع الحسين بن علي، ومشروع تصريف مياه الأمطار وتخفيض منسوب المياه الجوفية في تاروت، ومشروع مركز الأمير سلطان، ومشروع إنشاء سوق الخضار والفواكه في القطيف، ومشروع إنشاء حدائق وممرات وساحات بلدية، ومشروع استكمال وتأهيل وتطوير الحدائق العامة بالمحافظة، ومشروع استكمال تشجير الشوارع وحفر آبار، بالإضافة إلى مشاريع صيانة شوارع كورنيش الشبيلي، وصيانة شارع حسان بن ثابت في الناصرة القطيف، وصيانة شوارع مخطط شكر الله في العوامية، كما تقوم البدلية ضمن الشراكة المجتمعية بصيانة الشارع المحيط بمستشفى الأمير محمد بن فهد، بالإضافة إلى مشاريع إعداد الدراسات والتصاميم ومشاريع الإشراف الفني والهندسي.
وأضاف أن البلدية قد حددت أولوياتها وخططها ودراساتها الاستراتيجية لتنفيذ واستكمال مشاريعها التطويرية والخدمية في أرجاء المحافظة، بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030، عبر خطوات استراتيجية وخطط إجرائية قادتها مبادرات وزارة الشؤون البلدية والقروية عبر تحقيق رؤيتها المتجسدة من برنامج التحول الوطني 2020.
