المصدر -
في مؤتمر عبر الانترنت عقده عدد من الأطباء الإيرانيين في المهجرواداره البروفيسور فيروز دانشكري من ولاية اوهايو الامريكية, نوقشت قضايا الساعـة الساخنة تتعلق بتفشي فايروس COVID19 والقضايا الطبية والعلمية التي تخص الشأن الإيراني في هذا المجال.
وشارك في المؤتمر ايضا الدكتور مسعود كاشفي طبيب الأسرة من بلجيكا, والدكتور محمود رحمتي اخصائي اورولوجي من ايطاليا, والسيدة فيروزة دشتي ممرضة من النرويج, والدكتورعبدالله تقي زادة اخصائي التخدير من ايطاليا.
وفی مستهل الندوة اعلن عن عدد الضحایا لجائحة كورونا بانه فاق 25000 ضحية في 245 مدينة إيرانية حسب ما اعلنته المقاومة الإيرانية. كما تم الاعلان عن قائمة لاسماء 101من الاطباء والكوادر الطبية والعلاجية الشرفاء والمتفانين في ارجاء إيران الذين ضحوا بانفسهم من أجل انقاذ حياة المصابين والمرضى.
واشار الأطباء إلى عدد من قضايا طبية وعلاجية يواجهها مواطنينا في إيران فيما يلي ملخص منها:
- بالنسبة الحالات التي تتطلب اجرءات طبية خاصة هناك مجموعة من مرضى فيروس كورونا لديهم تنفُس شديد وحاد ويتجهون نحو وضع خطير للغاية أثناء دخولهم المستشفى في وحدة العناية المركزة هي الحالات التي تنذرنا بالوضع التصعيدي من غيره
- نحن نحذر من فيروس كورونا في إيران أنه حتى في حالة إصابة 1٪ من جل النسمة, فهذا يعني 800,000 حالة تتطلب الاجراءات التالية للمصابين:
اولا- العلاج والادوية
ثانيا – أسرة في المستشفيات
ثالثا – الدعم المالي
- حتى بالنسبة للمرضى الذين يتعافون من المرض – مثلا في ايطاليا- وعندما يخرجون من المستشفى عليهم البقاء في الحجر الصحي والابتعاد عن الأطفال والأسرة حتى الاختبار التالي حيث يمكن أن يصيبهم فايروس كورونا مرة أخرى وتستمر هذه الحالة حتى بعد 7 أيام يلزم إجراء اختبار آخر.
- يجب أن يكون أولئك الذين يعانون من مشاكل في الكلى أو القلب أكثر حذراً!
- ان النظام الإيراني كما عرفناه من تصرفاته حيال انتفاضة الشعب الإيراني في نوفمبر مع 1500 لم يكشف عن عدد القتلى حتى الان. ان الحالة نفسها تجري الان بالنسبة للوفيات بسبب فايروس كورونا حيث النظام يتبع ستراتيجية التستر واخفاء الحقائق عن الرأي العام. ان الأكاذيب التي يكررها ويعلنها روحاني يوميا هو خير دليل على ذلك.
وأكد الأطباء المشاركون في المؤتمر ان احتمالية الإصابة بفيروس كورونا عالية جدًا والحماية المقدمة ليست دائمة. أولئك الذين تعافوا تم إعادة إصابتهم كما هو الحال في الصين والولايات المتحدة الأمريكية لدينا نسبة 1.5% من الإصابة مرة أخرى. إذا استمرت الحكومة في إيران، بإعاىة المواطنين إلى مواقع اعمالهم واشغالهم فإن الوضع سيزداد سوءًا لأنه لم يكن هناك حجر صحي!
و أكد المشاركون على استخلاص النتيجة التالي:
نحن نتعامل مع حالة غير معروفة من المرض
ان الطريق الوحيد لمكافحة هذا الفايروس هو إقامة علاقات شفافة تخص المعطيات بين الحكومات والشعب
الاعلان عن انهاء الحجر الصحي يجب ان يستند إلى معطيات موضوعية ميدانية ومن الضروري تحديد المعايير العلمية المتقنة لمثل هذا الاعلان
وفي الختام قال الأطباء المشاركون في المؤتمر ان الحل لهذه الجائحة هو أن تتشاور الخدمات الطبية الدولية مع مجلس الأطباء والأطباء لدينا للحصول على تفاصيل دقيقة عن المناطق التي يقتل فيها COVID19 معظم الإيرانيين وتقديم الرعاية لهم في تلك الأماكن. كان الوضع في محافظة كيلان في إيران مروعًا للغاية. هناك العديد من المرضى الذين يعانون من فيروس كورونا في المستشفى ويزداد عدد الوفيات في الوقت الذي يقوم فيه المسؤولون بإخفاء جميع الحقائق. ظهرت الحقيقة فقط من خلال بعض الممرضات والأطباء.
وشارك في المؤتمر ايضا الدكتور مسعود كاشفي طبيب الأسرة من بلجيكا, والدكتور محمود رحمتي اخصائي اورولوجي من ايطاليا, والسيدة فيروزة دشتي ممرضة من النرويج, والدكتورعبدالله تقي زادة اخصائي التخدير من ايطاليا.
وفی مستهل الندوة اعلن عن عدد الضحایا لجائحة كورونا بانه فاق 25000 ضحية في 245 مدينة إيرانية حسب ما اعلنته المقاومة الإيرانية. كما تم الاعلان عن قائمة لاسماء 101من الاطباء والكوادر الطبية والعلاجية الشرفاء والمتفانين في ارجاء إيران الذين ضحوا بانفسهم من أجل انقاذ حياة المصابين والمرضى.
واشار الأطباء إلى عدد من قضايا طبية وعلاجية يواجهها مواطنينا في إيران فيما يلي ملخص منها:
- بالنسبة الحالات التي تتطلب اجرءات طبية خاصة هناك مجموعة من مرضى فيروس كورونا لديهم تنفُس شديد وحاد ويتجهون نحو وضع خطير للغاية أثناء دخولهم المستشفى في وحدة العناية المركزة هي الحالات التي تنذرنا بالوضع التصعيدي من غيره
- نحن نحذر من فيروس كورونا في إيران أنه حتى في حالة إصابة 1٪ من جل النسمة, فهذا يعني 800,000 حالة تتطلب الاجراءات التالية للمصابين:
اولا- العلاج والادوية
ثانيا – أسرة في المستشفيات
ثالثا – الدعم المالي
- حتى بالنسبة للمرضى الذين يتعافون من المرض – مثلا في ايطاليا- وعندما يخرجون من المستشفى عليهم البقاء في الحجر الصحي والابتعاد عن الأطفال والأسرة حتى الاختبار التالي حيث يمكن أن يصيبهم فايروس كورونا مرة أخرى وتستمر هذه الحالة حتى بعد 7 أيام يلزم إجراء اختبار آخر.
- يجب أن يكون أولئك الذين يعانون من مشاكل في الكلى أو القلب أكثر حذراً!
- ان النظام الإيراني كما عرفناه من تصرفاته حيال انتفاضة الشعب الإيراني في نوفمبر مع 1500 لم يكشف عن عدد القتلى حتى الان. ان الحالة نفسها تجري الان بالنسبة للوفيات بسبب فايروس كورونا حيث النظام يتبع ستراتيجية التستر واخفاء الحقائق عن الرأي العام. ان الأكاذيب التي يكررها ويعلنها روحاني يوميا هو خير دليل على ذلك.
وأكد الأطباء المشاركون في المؤتمر ان احتمالية الإصابة بفيروس كورونا عالية جدًا والحماية المقدمة ليست دائمة. أولئك الذين تعافوا تم إعادة إصابتهم كما هو الحال في الصين والولايات المتحدة الأمريكية لدينا نسبة 1.5% من الإصابة مرة أخرى. إذا استمرت الحكومة في إيران، بإعاىة المواطنين إلى مواقع اعمالهم واشغالهم فإن الوضع سيزداد سوءًا لأنه لم يكن هناك حجر صحي!
و أكد المشاركون على استخلاص النتيجة التالي:
نحن نتعامل مع حالة غير معروفة من المرض
ان الطريق الوحيد لمكافحة هذا الفايروس هو إقامة علاقات شفافة تخص المعطيات بين الحكومات والشعب
الاعلان عن انهاء الحجر الصحي يجب ان يستند إلى معطيات موضوعية ميدانية ومن الضروري تحديد المعايير العلمية المتقنة لمثل هذا الاعلان
وفي الختام قال الأطباء المشاركون في المؤتمر ان الحل لهذه الجائحة هو أن تتشاور الخدمات الطبية الدولية مع مجلس الأطباء والأطباء لدينا للحصول على تفاصيل دقيقة عن المناطق التي يقتل فيها COVID19 معظم الإيرانيين وتقديم الرعاية لهم في تلك الأماكن. كان الوضع في محافظة كيلان في إيران مروعًا للغاية. هناك العديد من المرضى الذين يعانون من فيروس كورونا في المستشفى ويزداد عدد الوفيات في الوقت الذي يقوم فيه المسؤولون بإخفاء جميع الحقائق. ظهرت الحقيقة فقط من خلال بعض الممرضات والأطباء.