تستهدف التحذير من التجمعات ..
المصدر - أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم ممثلة بإدارة الإعلام والاتصال حملة للتوعوية بالمخاطر والآثار السلبية للتجمعات الشبابية في الاستراحات خلال فترات حظر التجوال في مناطق ومدن ومحافظات المملكة ضمن الإجراءات الوقائية والاحترازية للحد من تفشي وانتشار فايروس كورونا المستجد.
وقد لاقى الوسم ( #استراحتي_في_بيتي ) الذي أطلقه تعليم القصيم على منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” تفاعلاً كبيرًا من مختلف المؤسسات الحكومية والأهلية وشرائح المجتمع في تغريدات حملت في طياتها مطالب للشباب أن ينتبهوا لخطورة تلك التجمعات التي تكون لا قدر الله سببًا في انتشار وانتقال عدوى فايروس كورونا بين أوساط المجتمع .
واستهدفت الحملة الإعلامية بمكوناتها التحريرية والفنية تحذير الشباب من مغبة إلحاق الضرر بوالديهم وذويهم وشددت على أن التباعد الوقتي يقود إلى تقارب دائم بعد أن تنكشف هذه الغمة عن الأمة ونوهت بالأدوار البارزة التي يقوم فيها كثيرًا من شباب هذا الوطن المعطاء واستشعارهم المسؤولية المجتمعية وتقديمهم لأعمال تطوعية مشرفة إلا أنها بينت بأن هناك قلة من الشباب قد غفل عن المخاطر التي قد تنجم عن التجمعات فوجب أن يقام بتوعيته ويقال له كلنا مسؤول ويجب أن يكون شعارك ( #استراحتي_في_بيتي ) من أجل سلامة المجتمع.
وبلغت عدد المشاركات بمنصات وسائل التواصل الاجتماعي حوالي خمسة عشر الف مشاركة ووصل الهاشتاق الى قائمة صدارة الترند في السعودية .
وقد لاقى الوسم ( #استراحتي_في_بيتي ) الذي أطلقه تعليم القصيم على منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” تفاعلاً كبيرًا من مختلف المؤسسات الحكومية والأهلية وشرائح المجتمع في تغريدات حملت في طياتها مطالب للشباب أن ينتبهوا لخطورة تلك التجمعات التي تكون لا قدر الله سببًا في انتشار وانتقال عدوى فايروس كورونا بين أوساط المجتمع .
واستهدفت الحملة الإعلامية بمكوناتها التحريرية والفنية تحذير الشباب من مغبة إلحاق الضرر بوالديهم وذويهم وشددت على أن التباعد الوقتي يقود إلى تقارب دائم بعد أن تنكشف هذه الغمة عن الأمة ونوهت بالأدوار البارزة التي يقوم فيها كثيرًا من شباب هذا الوطن المعطاء واستشعارهم المسؤولية المجتمعية وتقديمهم لأعمال تطوعية مشرفة إلا أنها بينت بأن هناك قلة من الشباب قد غفل عن المخاطر التي قد تنجم عن التجمعات فوجب أن يقام بتوعيته ويقال له كلنا مسؤول ويجب أن يكون شعارك ( #استراحتي_في_بيتي ) من أجل سلامة المجتمع.
وبلغت عدد المشاركات بمنصات وسائل التواصل الاجتماعي حوالي خمسة عشر الف مشاركة ووصل الهاشتاق الى قائمة صدارة الترند في السعودية .