قدموا صورة مشرّفة عن وطنهم ورسالة السلام والإنسانية لشعوب العالم
المصدر -
قدّم الطلبة السعوديون المبتعثون لدراسة الطب حول العالم صورة مشرّفة لوطنهم ورسالته في السلام والتعايش والإنسانية مع شعوب العالم.وأظهر الأطباء حضورًا لافتًا على الصعيد الإنساني خلال مشاركتهم مع أطباء عددٍ من دول الابتعاث لمساعدة المصابين من جائحة كورونا، حيث كانوا امتدادًا لمواقف وطنهم وقيادته في مد يد العون والمساعدة للمحتاجين في أرجاء المعمورة.
وكان عددٌ كبيرٌ من الأطباء السعوديين المبتعثين للدراسة في الخارج، قد قرروا البقاء في البلدان التي يدرسون فيها والمساهمة مع أطباء تلك الدول والعمل في المستشفيات، مهما بلغت المخاطر في مواجهة جائحة كورونا التي انتشرت في دول العالم، وقدموا صورة مشرفة للمواطن السعودي الذي يحمل رسالة السلام والتعايش وقيم الإنسانية لجميع شعوب العالم.
وقدّم سفير ألمانيا في الرياض بورغ راناو الشكر والتقدير للأطباء السعوديين في ألمانيا؛ قائلاً في تغريدة نشرها في حساب السفارة الألمانية على «تويتر»: «أود أن أشكر 650 طبيبًا سعوديًا في المستشفيات الألمانية، فهم شركاؤنا في مكافحة (كوفيد 19)، ويستحقون منا خالص التقدير»، وأكد السفير أن السعوديين أكثر من شركاء، حيث وصفهم بأنهم «رفقاء درب» لمحاربة وباء «كوفيد19».
وفي موقف مماثل، قدم السفير الفرنسي في الرياض فرانسوا جيات الشكر والتقدير نظير جهود أبناء المملكة من الأطباء السعوديين المبتعثين إلى فرنسا؛ لاختيارهم البقاء في فرنسا بجانب الأطباء الفرنسيين لمساعدة الشعب الفرنسي.
وقال السفير الفرنسي: أشكر أكثر من 250 طبيبًا سعوديًا يشاركون في برنامج التخصص الفرنسي السعودي الذين قرروا البقاء في فرنسا من أجل مساعدة زملائهم في مكافحة جائحة كوفيد١٩.
ويتجاوز عدد الأطباء السعوديين الذين يدرسون خارج المملكة (6243) طبيبًا وطبيبة، وذلك في (٤١) بلدًا حول العالم في أكثر من (٣٠٠) تخصص مختلف في مراحل البكالوريوس، وزمالة التخصص العام والتخصص الدقيق.
وكان عددٌ كبيرٌ من الأطباء السعوديين المبتعثين للدراسة في الخارج، قد قرروا البقاء في البلدان التي يدرسون فيها والمساهمة مع أطباء تلك الدول والعمل في المستشفيات، مهما بلغت المخاطر في مواجهة جائحة كورونا التي انتشرت في دول العالم، وقدموا صورة مشرفة للمواطن السعودي الذي يحمل رسالة السلام والتعايش وقيم الإنسانية لجميع شعوب العالم.
وقدّم سفير ألمانيا في الرياض بورغ راناو الشكر والتقدير للأطباء السعوديين في ألمانيا؛ قائلاً في تغريدة نشرها في حساب السفارة الألمانية على «تويتر»: «أود أن أشكر 650 طبيبًا سعوديًا في المستشفيات الألمانية، فهم شركاؤنا في مكافحة (كوفيد 19)، ويستحقون منا خالص التقدير»، وأكد السفير أن السعوديين أكثر من شركاء، حيث وصفهم بأنهم «رفقاء درب» لمحاربة وباء «كوفيد19».
وفي موقف مماثل، قدم السفير الفرنسي في الرياض فرانسوا جيات الشكر والتقدير نظير جهود أبناء المملكة من الأطباء السعوديين المبتعثين إلى فرنسا؛ لاختيارهم البقاء في فرنسا بجانب الأطباء الفرنسيين لمساعدة الشعب الفرنسي.
وقال السفير الفرنسي: أشكر أكثر من 250 طبيبًا سعوديًا يشاركون في برنامج التخصص الفرنسي السعودي الذين قرروا البقاء في فرنسا من أجل مساعدة زملائهم في مكافحة جائحة كوفيد١٩.
ويتجاوز عدد الأطباء السعوديين الذين يدرسون خارج المملكة (6243) طبيبًا وطبيبة، وذلك في (٤١) بلدًا حول العالم في أكثر من (٣٠٠) تخصص مختلف في مراحل البكالوريوس، وزمالة التخصص العام والتخصص الدقيق.