المصدر - أثبتت السعودية قدرتها على إدارة الأزمات في شتى المجالات، وأنها تتمتع بالمهنية العالية في التعامل مع الكوارث، وكان آخرها التعامل مع أزمة فيروس كورونا المستجد، حيث التدابير الاحترازية والتي تهدف إلى حماية المواطنين والمقيمين.
ومنذ بداية تسجيل أولى حالات كورونا في المملكة؛ تبذل وزارة الصحة ولا تزال تبذل قصارى جهدها في إيصال رسالتها للجميع، ولعل من ضمن الرسائل التي تحرص الوزارة على إيصالها لكل شرائح المجتمع، هي؛ اتباع التعليمات، والتواصل معها على الرقم "937" عند ظهور أي أعراض وذلك لسلامة المجتمع، وهي مسؤولية ملقاة على عاتق المواطنين والمقيمين لحماية مجتمعهم من هذا الوباء.
والمملكة تملك بنية صحية تحتية قوية لتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين فيها، ولديها بنية صحية تحتية متينة تصل قدرتها الاستيعابية إلى 80 ألف سرير وأكثر من 25 مستشفى، مع وجود 700 ألف ممارس صحي جاهز لتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين.
ويبقى المساهمة في دعم الكوادر الطبية، هو؛ التزامك أيها المواطن والمقيم، حيث التزامك بالتعليمات الرامية إلى سلامتك، لا شك أنه يقصّر من أمد هذه الفترة ويخفف من الضغط على النظام الصحي، ولنُسهم جميعًا في دعم الكوادر الطبية بما يضمن سلامتهم واستمرارهم في أداء واجبهم الإنساني.
ومنذ بداية تسجيل أولى حالات كورونا في المملكة؛ تبذل وزارة الصحة ولا تزال تبذل قصارى جهدها في إيصال رسالتها للجميع، ولعل من ضمن الرسائل التي تحرص الوزارة على إيصالها لكل شرائح المجتمع، هي؛ اتباع التعليمات، والتواصل معها على الرقم "937" عند ظهور أي أعراض وذلك لسلامة المجتمع، وهي مسؤولية ملقاة على عاتق المواطنين والمقيمين لحماية مجتمعهم من هذا الوباء.
والمملكة تملك بنية صحية تحتية قوية لتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين فيها، ولديها بنية صحية تحتية متينة تصل قدرتها الاستيعابية إلى 80 ألف سرير وأكثر من 25 مستشفى، مع وجود 700 ألف ممارس صحي جاهز لتقديم الرعاية الصحية اللازمة للمصابين.
ويبقى المساهمة في دعم الكوادر الطبية، هو؛ التزامك أيها المواطن والمقيم، حيث التزامك بالتعليمات الرامية إلى سلامتك، لا شك أنه يقصّر من أمد هذه الفترة ويخفف من الضغط على النظام الصحي، ولنُسهم جميعًا في دعم الكوادر الطبية بما يضمن سلامتهم واستمرارهم في أداء واجبهم الإنساني.