المصدر - سجلت أربع مدن هي الرياض، ومكة المكرمة، وجدة، والمدينة المنورة، العدد الأكبر من حالات الإصابة بفيروس "كورونا" الجديد، وبما نسبته 75% أي ما يعادل 2489 حالة من أصل 3287 حالة سجلت حتى الوقت الحالي وفق بيانات وزارة الصحة.
وجاءت الرياض أولاً بـ961 حالة، ومكة المكرمة ثانياً بـ631 حالة، بينما حلت جدة ثالثاً بـ477 إصابة، والمدينة المنورة رابعاً بـ420 حالة، والقطيف خامساً بـ174 حالة، والدمام سادساً بـ159 حالة، ثم تبوك بـ62، وتلتها الهفوف 50 حالة، فيما توزعت بقية الحالات على عدد من المدن والمحافظات.
ووصل إجمالي الحالات في المملكة إلى 3287 حالة، منها 2577 حالة نشطة، وتم تسجيل 666 حالة تعافٍ، فيما تم تسجيل 44 حالة وفاة منذ ظهور المرض.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي ذكر أن نسبة المخالطين في المجتمع لا تزال عالية، ولا تزال تُرصد حالات من عدم التقيّد، مؤكداً على مسؤولية كافة أفراد المجتمع مواطنين ومقيمين، فـ"كلنا مسؤول"، وبقاؤنا في منازلنا وابتعادنا عن تجمعات في المنازل أو خارجها أمر مهم جداً، محذراً من أن أي تساهل أو استهتار يعرضنا ويعرض المجتمع للمخاطر.
وقال "العبدالعالي" أمس في المؤتمر الصحفي اليومي عن مستجدات كورونا: "نسبة المخالطين في المجتمع لاتزال نسبة عالية، المصاب نجد أمامه عدداً غير محدود من المخالطين، لو كان عدد المخالطين واحداً أو اثنين أو ثلاثة نعرف أن التباعد الاجتماعي والتقيد في البقاء في المنازل والبعد عن التجمعات يؤتي ثماره، وسينعكس على تخفيف الآثار، لكن لا نزال نرصد حالات من عدم التقيد، ووجود عدد من المخالطين".
وأضاف: "هناك رصد لفئات أخرى فيما بين مساكن العمال، أماكن يكون فيها اكتظاظ وتجمعات وعدم التزام وتقيد ببعض التطبيقات والسلوكيات الصحية فترتفع نسبة الرصد لها"، لافتاً إلى أهمية التقيد بالإجراءات المثالية وإيجاد البيئات المناسبة في هذه المساكن والمواقع لجعل الإقامة بين الأفراد وتباعدهم عن بعض في أفضل حال مما يقلل المخالطة والانتشار.
وجاءت الرياض أولاً بـ961 حالة، ومكة المكرمة ثانياً بـ631 حالة، بينما حلت جدة ثالثاً بـ477 إصابة، والمدينة المنورة رابعاً بـ420 حالة، والقطيف خامساً بـ174 حالة، والدمام سادساً بـ159 حالة، ثم تبوك بـ62، وتلتها الهفوف 50 حالة، فيما توزعت بقية الحالات على عدد من المدن والمحافظات.
ووصل إجمالي الحالات في المملكة إلى 3287 حالة، منها 2577 حالة نشطة، وتم تسجيل 666 حالة تعافٍ، فيما تم تسجيل 44 حالة وفاة منذ ظهور المرض.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي ذكر أن نسبة المخالطين في المجتمع لا تزال عالية، ولا تزال تُرصد حالات من عدم التقيّد، مؤكداً على مسؤولية كافة أفراد المجتمع مواطنين ومقيمين، فـ"كلنا مسؤول"، وبقاؤنا في منازلنا وابتعادنا عن تجمعات في المنازل أو خارجها أمر مهم جداً، محذراً من أن أي تساهل أو استهتار يعرضنا ويعرض المجتمع للمخاطر.
وقال "العبدالعالي" أمس في المؤتمر الصحفي اليومي عن مستجدات كورونا: "نسبة المخالطين في المجتمع لاتزال نسبة عالية، المصاب نجد أمامه عدداً غير محدود من المخالطين، لو كان عدد المخالطين واحداً أو اثنين أو ثلاثة نعرف أن التباعد الاجتماعي والتقيد في البقاء في المنازل والبعد عن التجمعات يؤتي ثماره، وسينعكس على تخفيف الآثار، لكن لا نزال نرصد حالات من عدم التقيد، ووجود عدد من المخالطين".
وأضاف: "هناك رصد لفئات أخرى فيما بين مساكن العمال، أماكن يكون فيها اكتظاظ وتجمعات وعدم التزام وتقيد ببعض التطبيقات والسلوكيات الصحية فترتفع نسبة الرصد لها"، لافتاً إلى أهمية التقيد بالإجراءات المثالية وإيجاد البيئات المناسبة في هذه المساكن والمواقع لجعل الإقامة بين الأفراد وتباعدهم عن بعض في أفضل حال مما يقلل المخالطة والانتشار.
