المصدر - كشف المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، عن أن نسبة المخالطين في المجتمع لاتزال عالية، وأنه لاتزال ترصد حالات من عدم التقيّد. مؤكدًا في هذا الصدد على مسؤولية كافة أفراد المجتمع مواطنين ومقيمين فـ"كلنا مسؤول" وبقاؤنا في منازلنا وابتعادنا عن تجمعات في المنازل أو خارجها أمر مهم جدا، محذرًا من أي تساهل أو استهتار يعرضنا ويعرض المجتمع للمخاطر.
وقال "العبدالعالي"، اليوم في المؤتمر الصحفي اليومي عن مستجدات كورونا: "نسبة المخالطين في المجتمع لاتزال نسبة عالية، المصاب نجد أمامه عددًا غير محدود من المخالطين، لو كان عدد المخالطين واحدًا أو اثنين أو ثلاثة نعرف أن التباعد الاجتماعي والتقيد في البقاء في المنازل والبعد عن التجمعات يؤتي ثماره وسينعكس على تخفيف الآثار، لكن لا نزال نرصد حالات من عدم التقيد ووجود عدد من المخالطين، وهذا يجعل هناك فرص أعلى لأن نتقيد.
وأضاف: "هناك رصد لفئات أخرى فيما بين مساكن العمال، أماكن يكون فيها اكتظاظ وتجمعات وعدم التزام وتقيد ببعض التطبيقات والسلوكيات الصحية فترتفع نسبة الرصد لها، لافتًا إلى أن أهمية التقيد بالإجراءات المثالية وإيجاد البيئات المناسبة في هذه المساكن والمواقع لجعل الإقامة بين الأفراد وتباعدهم عن بعض في أفضل حال مما يقلل المخالطة والانتشار".
من جهة أخرى تحدث العبدالعالي عن إطلاق منصة وطنية لتمكين الراغبين في التطوع الصحي، وقال: "رصدنا إقبالًا ورغبة شديدة من المجتمع للتطوع مع بداية جائحة كورونا في السعودية، وأمام هذه الرغبة لم يكن أمام أي جهة مسؤولة إلا أن تتيح منصاتها وقنواتها لتلقي هذه الطلبات، مشيرًا إلى أن عدد المتقدمين حاليًا بلغ قرابة الـ80 ألف متطوع ما بين ممارسين صحيين أو من يقدمون الخدمات الداعمة للمجال الصحي وتقديم الرعاية".
وأضاف أن الخدمات الصحية التي تقدم في السعودية من مختلف القطاعات الصحية بما فيها وزارة الصحة تقدم من خلال كوادر متميزة وطنية ومقيمين في كافة مناطق المملكة بالمستويات المميزة والمنشودة وتواكب باستيعابيتها الاحتياج الموجود.
وقال "العبدالعالي"، اليوم في المؤتمر الصحفي اليومي عن مستجدات كورونا: "نسبة المخالطين في المجتمع لاتزال نسبة عالية، المصاب نجد أمامه عددًا غير محدود من المخالطين، لو كان عدد المخالطين واحدًا أو اثنين أو ثلاثة نعرف أن التباعد الاجتماعي والتقيد في البقاء في المنازل والبعد عن التجمعات يؤتي ثماره وسينعكس على تخفيف الآثار، لكن لا نزال نرصد حالات من عدم التقيد ووجود عدد من المخالطين، وهذا يجعل هناك فرص أعلى لأن نتقيد.
وأضاف: "هناك رصد لفئات أخرى فيما بين مساكن العمال، أماكن يكون فيها اكتظاظ وتجمعات وعدم التزام وتقيد ببعض التطبيقات والسلوكيات الصحية فترتفع نسبة الرصد لها، لافتًا إلى أن أهمية التقيد بالإجراءات المثالية وإيجاد البيئات المناسبة في هذه المساكن والمواقع لجعل الإقامة بين الأفراد وتباعدهم عن بعض في أفضل حال مما يقلل المخالطة والانتشار".
من جهة أخرى تحدث العبدالعالي عن إطلاق منصة وطنية لتمكين الراغبين في التطوع الصحي، وقال: "رصدنا إقبالًا ورغبة شديدة من المجتمع للتطوع مع بداية جائحة كورونا في السعودية، وأمام هذه الرغبة لم يكن أمام أي جهة مسؤولة إلا أن تتيح منصاتها وقنواتها لتلقي هذه الطلبات، مشيرًا إلى أن عدد المتقدمين حاليًا بلغ قرابة الـ80 ألف متطوع ما بين ممارسين صحيين أو من يقدمون الخدمات الداعمة للمجال الصحي وتقديم الرعاية".
وأضاف أن الخدمات الصحية التي تقدم في السعودية من مختلف القطاعات الصحية بما فيها وزارة الصحة تقدم من خلال كوادر متميزة وطنية ومقيمين في كافة مناطق المملكة بالمستويات المميزة والمنشودة وتواكب باستيعابيتها الاحتياج الموجود.