المصدر - أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية الدكتور عبدالله عسيري أن الإجراءات الاحترازية التي أقرتها حكومة خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله- للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد كوفيد-19 تعد من أهم الإجراءات التي من شأنها التقليل من عدد الإصابات، مؤكداً أن بقاء الناس في منازلهم فيه حماية للمجتمع من انتشار الفيروس.
وقال الدكتور "عسيري" في لقاء مباشر عبر حساب "الصحة" في "تويتر": إن التزام المجتمع بالإجراءات في هذه المرحلة أمر أساس، وإجراء فعّال لمنع انتقال فيروس كورونا الجديد، بالإضافة إلى الالتزام بإجراءات العزل المنزلي للمخالطين للحالات الإيجابية حتى تظهر نتائج العينة وحتى تنتهي فترة الحجر الصحي التي تمتد إلى 14 يوماً، إلى جانب تقليل الخروج إلى الأماكن العامة وخاصة مواقع التسوق".
وأوضح أن العالم حالياً انتقل من مرحلة تقليل الإصابات إلى مرحلة تخفيف الأثر من مرض فيروس كورونا، ولا يزال موضوع تقليل الإصابات ممكناً بتطبيق إجراء التباعد الإجتماعي، وهذا هو الذي تم في المملكة ولله الحمد من بداية المرض، حيث بدأت السلطات الصحية تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين بتطبيق إجراءات واسعة وصارمة.
ودعا "عسيري" إلى تعديل السلوك خاصةً مع قرب شهر رمضان المبارك فيما يتعلق باللقاءات والتجمعات والذهاب إلى مواقع التسوق، قائلاً: "مهم جدًا أن ندرك في هذه المرحلة أن شهر رمضان هذا العام يختلف عن رمضان في العام الماضي والأعوام السابقة، يجب أن نعدل من سلوكنا لتتناسب مع الأوضاع الراهنة، ومن ذلك البقاء في المنازل وعدم مخالطة الناس، حيث إن الإمكانيات متوفرة للناس لمواصلة أعمالهم عن بعد عن طريق التواصل المرئي والمسموع".
وأشار وكيل الصحة المساعد للصحة الوقائية إلى أن فيروس كورونا الجديد(كوفيد-19) لم يتغير من ناحية الأعراض وطرق الإنتقال، إذ هو فيروس تنفسي ينتقل عن طريق الإفرازات التنفسية أثناء السعال والعطاس ومخالطة المصابين وملامسة الأسطح الملوثة.
وقال الدكتور "عسيري" في لقاء مباشر عبر حساب "الصحة" في "تويتر": إن التزام المجتمع بالإجراءات في هذه المرحلة أمر أساس، وإجراء فعّال لمنع انتقال فيروس كورونا الجديد، بالإضافة إلى الالتزام بإجراءات العزل المنزلي للمخالطين للحالات الإيجابية حتى تظهر نتائج العينة وحتى تنتهي فترة الحجر الصحي التي تمتد إلى 14 يوماً، إلى جانب تقليل الخروج إلى الأماكن العامة وخاصة مواقع التسوق".
وأوضح أن العالم حالياً انتقل من مرحلة تقليل الإصابات إلى مرحلة تخفيف الأثر من مرض فيروس كورونا، ولا يزال موضوع تقليل الإصابات ممكناً بتطبيق إجراء التباعد الإجتماعي، وهذا هو الذي تم في المملكة ولله الحمد من بداية المرض، حيث بدأت السلطات الصحية تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين بتطبيق إجراءات واسعة وصارمة.
ودعا "عسيري" إلى تعديل السلوك خاصةً مع قرب شهر رمضان المبارك فيما يتعلق باللقاءات والتجمعات والذهاب إلى مواقع التسوق، قائلاً: "مهم جدًا أن ندرك في هذه المرحلة أن شهر رمضان هذا العام يختلف عن رمضان في العام الماضي والأعوام السابقة، يجب أن نعدل من سلوكنا لتتناسب مع الأوضاع الراهنة، ومن ذلك البقاء في المنازل وعدم مخالطة الناس، حيث إن الإمكانيات متوفرة للناس لمواصلة أعمالهم عن بعد عن طريق التواصل المرئي والمسموع".
وأشار وكيل الصحة المساعد للصحة الوقائية إلى أن فيروس كورونا الجديد(كوفيد-19) لم يتغير من ناحية الأعراض وطرق الإنتقال، إذ هو فيروس تنفسي ينتقل عن طريق الإفرازات التنفسية أثناء السعال والعطاس ومخالطة المصابين وملامسة الأسطح الملوثة.