المصدر - ارتفعت أسعار النفط الخميس بفضل توقعات بأن كبار منتجي النفط في العالم سيتفقون على خفض للإنتاج في اجتماع يُعقد في وقت لاحق اليوم، في الوقت الذي يكابد فيه القطاع انهياراً في الطلب العالمي ناجم عن تفشي فيروس "كورونا".
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.2 بالمائة أو 41 سنتاً إلى 33.25 دولار للبرميل بحلول الساعة 05:29 بتوقيت غرينتش، كما ارتفع العقد لأعلى مستوى خلال الجلسة عند 33.90 دولار، ليسجل صعوداً لليوم الثاني.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.3 بالمائة أو 82 سنتاً إلى 25.91 دولار للبرميل، بعد أن صعدت في وقت سابق بما يصل إلى 6.1 بالمائة.
ومن المقرر أن تعقد منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاؤها بمن فيهم روسيا، فيما يُعرف باسم مجموعة "أوبك+"، اجتماعاً عبر دائرة تلفزيونية مغلقة الخميس.
ومن المتوقع أن يكون الاجتماع أكثر نجاحاً من اجتماع عقدوه في مارس، حين أخفقوا في الاتفاق على تمديد خفض الإمدادات.
وتنامت الآمال باتفاق لخفض ما يتراوح بين عشرة ملايين و15 مليون برميل يومياً، بعد أن أشارت تقارير وسائل إعلام إلى أن روسيا مستعدة لخفض إنتاجها 1.6 مليون برميل يومياً، حسب ما ذكرت وكالة "رويترز".
وخفض بذلك الحجم سيكون أكبر بكثير من أي خفض جرى الاتفاق عليه لإنتاج "أوبك" على الإطلاق من قبل.
وعقب اجتماع "أوبك+"، فمن المقرر أن يعقد وزراء الطاقة بمجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى اجتماعاً؛ لبحث سبل للمساعدة في تخفيف آثار جائحة مرض كوفيد-19 على أسواق الطاقة العالمية
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.2 بالمائة أو 41 سنتاً إلى 33.25 دولار للبرميل بحلول الساعة 05:29 بتوقيت غرينتش، كما ارتفع العقد لأعلى مستوى خلال الجلسة عند 33.90 دولار، ليسجل صعوداً لليوم الثاني.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.3 بالمائة أو 82 سنتاً إلى 25.91 دولار للبرميل، بعد أن صعدت في وقت سابق بما يصل إلى 6.1 بالمائة.
ومن المقرر أن تعقد منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وحلفاؤها بمن فيهم روسيا، فيما يُعرف باسم مجموعة "أوبك+"، اجتماعاً عبر دائرة تلفزيونية مغلقة الخميس.
ومن المتوقع أن يكون الاجتماع أكثر نجاحاً من اجتماع عقدوه في مارس، حين أخفقوا في الاتفاق على تمديد خفض الإمدادات.
وتنامت الآمال باتفاق لخفض ما يتراوح بين عشرة ملايين و15 مليون برميل يومياً، بعد أن أشارت تقارير وسائل إعلام إلى أن روسيا مستعدة لخفض إنتاجها 1.6 مليون برميل يومياً، حسب ما ذكرت وكالة "رويترز".
وخفض بذلك الحجم سيكون أكبر بكثير من أي خفض جرى الاتفاق عليه لإنتاج "أوبك" على الإطلاق من قبل.
وعقب اجتماع "أوبك+"، فمن المقرر أن يعقد وزراء الطاقة بمجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى اجتماعاً؛ لبحث سبل للمساعدة في تخفيف آثار جائحة مرض كوفيد-19 على أسواق الطاقة العالمية
