المصدر - نظم قسم الإعلام الإلكتروني في الجامعة السعودية الإلكترونية محاضرة عبر الشبكة الافتراضية بعنوان "الشائعات والأخبار المزيفة وتأثيرها على وسائل الإعلام في ظل أزمة جائجة كورونا", شارك فيها كل من أستاذ الإعلام المشارك في جامعة الملك سعود الدكتور فهد الطياش ورئيس تحرير صحيفة اندبندنت عربية عضوان الأحمري, وأدار المحاضرة رئيس قسم الإعلام الإلكتروني بالجامعة الدكتور شاكر الذيابي.
وتطرقت المحاضرة إلى العديد من الجوانب التي تخص الشائعات والأخبار المغلوطة من النواحي الأكاديمية والعلمية والمهنية وأهم الأسباب التي تساعد في انتشار الشائعات وتبادلها, بالإضافة إلى الممارسات التي تعزز من حضور الشائعات والدور المطلوب من وسائل الإعلام والإعلاميين وأقسام الإعلام في التثقيف وتوعية المجتمع لعدم تناقلها.
وأكد المشاركون على استقاء المعلومات والأخبار من مصاردها الرسمية ومتابعة قنوات التواصل الرسمية للجهات الحكومية, مطالبين الجميع بعدم تناقل الأخبار والصور والمواد المرئية التي تصل في شبكات التواصل الاجتماعي حتى يتم التأكد من صحتها عبر برامج التحقق التقنية.
كما شددوا على أهمية ضبط الفوضى في انتشار الأعداد الكبيرة للحسابات الإخبارية الغير موثوقة وشبكات التواصل الاجتماعي وأهمية قيام الجهات الرقابية بدروها في حوكمة ومراقبة ماينشر في شبكات التواصل الاجتماعي كافة, ومحاسبة المخالفين في بث المعلومات المغلوطة دون التحقق من مصادرها وصحتها.
وأشار المشاركون إلى أهمية المسؤولية الأخلاقية لدى مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي والصحافيين في تحري المصداقية قبل النشر وقيام الجامعات والجمعيات العلمية بدورها في تقديم منتج علمي مميز وأبحاث ذات فائدة في هذا المجال.
من جانبه أكد رئيس قسم الإعلام الإلكتروني الدكتور شاكر الذيابي أن القسم نظم هذه المحاضرة من منطلق رسالته والقيام بدوره المجتمعي وتنظيم كل ما من شأنه تثقيف أفراد المجتمع لاسيما في مجال الإعلام وهو أحد المجالات المهمة في ظل الانتشار الكبير لشبكات التواصل الاجتماعي والانفلات الكبير في تدفق المعلومات لاسيما في أزمة كورونا الحالية وأهمية حفظ المجتمع من انتشار الشائعات والمعلومات المغلوطة والاستفادة الكبيرة من تجربة الجهات الحكومية وعلى رأسها وزارة الصحة في تقديم المعلومات الدقيقة والصحيحة وبشكل يومي.
وتطرقت المحاضرة إلى العديد من الجوانب التي تخص الشائعات والأخبار المغلوطة من النواحي الأكاديمية والعلمية والمهنية وأهم الأسباب التي تساعد في انتشار الشائعات وتبادلها, بالإضافة إلى الممارسات التي تعزز من حضور الشائعات والدور المطلوب من وسائل الإعلام والإعلاميين وأقسام الإعلام في التثقيف وتوعية المجتمع لعدم تناقلها.
وأكد المشاركون على استقاء المعلومات والأخبار من مصاردها الرسمية ومتابعة قنوات التواصل الرسمية للجهات الحكومية, مطالبين الجميع بعدم تناقل الأخبار والصور والمواد المرئية التي تصل في شبكات التواصل الاجتماعي حتى يتم التأكد من صحتها عبر برامج التحقق التقنية.
كما شددوا على أهمية ضبط الفوضى في انتشار الأعداد الكبيرة للحسابات الإخبارية الغير موثوقة وشبكات التواصل الاجتماعي وأهمية قيام الجهات الرقابية بدروها في حوكمة ومراقبة ماينشر في شبكات التواصل الاجتماعي كافة, ومحاسبة المخالفين في بث المعلومات المغلوطة دون التحقق من مصادرها وصحتها.
وأشار المشاركون إلى أهمية المسؤولية الأخلاقية لدى مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي والصحافيين في تحري المصداقية قبل النشر وقيام الجامعات والجمعيات العلمية بدورها في تقديم منتج علمي مميز وأبحاث ذات فائدة في هذا المجال.
من جانبه أكد رئيس قسم الإعلام الإلكتروني الدكتور شاكر الذيابي أن القسم نظم هذه المحاضرة من منطلق رسالته والقيام بدوره المجتمعي وتنظيم كل ما من شأنه تثقيف أفراد المجتمع لاسيما في مجال الإعلام وهو أحد المجالات المهمة في ظل الانتشار الكبير لشبكات التواصل الاجتماعي والانفلات الكبير في تدفق المعلومات لاسيما في أزمة كورونا الحالية وأهمية حفظ المجتمع من انتشار الشائعات والمعلومات المغلوطة والاستفادة الكبيرة من تجربة الجهات الحكومية وعلى رأسها وزارة الصحة في تقديم المعلومات الدقيقة والصحيحة وبشكل يومي.
