المصدر -
رفعت هيئة الهلال الأحمر السعودي بالطائف جاهزيتها للتعامل مع جميع الحالات الإسعافية والطارئة في ظل الجهود الاحترازية التي تبذلها القيادة الرشيدة " حفظها الله " للحد من انتشار فايروس كورونا كوفيد 19.
وأوضحت إدارة الاتصال المؤسسي بالهيئة استعدادات الهيئة بالطائف للتعامل مع جميع الحالات الإسعافية والطارئة في ظل الجهود الاحترازية التي تبذلها الدولة في هذا الشأن، حيث استعد فرع الهيئة بالطائف لمواجهة هذه الجائحة بتدريب كافة العاملين لديها بتقديم البرامج التدريبية عن مكافحة العدوى، والتدريب المستمر على ذلك، إضافة إلى تدريب عدد كبير من متطوعيها بالمحافظة.
كما أنهت الهيئة استعداداتها من خلال تجهيز فرق تطوعية من قيادات الهيئة بالطائف للعمل الميداني بشكل يومي إضافة إلى عمل برنامج لتعقيم مركبات الاسعافية بشكل فوري بعد مباشرة أي حالة إسعافية لتكون عربات الاسعاف وبأتم الجاهزية.
كما عملت الهيئة على عمل فرضيات لمباشرة حالات الاشتباه بالطائف بالتنسيق مع غرفة العمليات 997 بالمنطقة حتى يتم تدريب الفرق الإسعافية لمباشرة هذه الحالات ومايتم من إجراءات بعد تلك المباشرات.
يُذكر أن الفرق الإسعافية بالطائف باشرت خلال شهر مارس 5073 بلاغا إسعافيا تعامل معها 23 مركزا اسعافيا من الطائف والمراكز التابعة لها من المحافظات المجاورة لها.
وأوضحت إدارة الاتصال المؤسسي بالهيئة استعدادات الهيئة بالطائف للتعامل مع جميع الحالات الإسعافية والطارئة في ظل الجهود الاحترازية التي تبذلها الدولة في هذا الشأن، حيث استعد فرع الهيئة بالطائف لمواجهة هذه الجائحة بتدريب كافة العاملين لديها بتقديم البرامج التدريبية عن مكافحة العدوى، والتدريب المستمر على ذلك، إضافة إلى تدريب عدد كبير من متطوعيها بالمحافظة.
كما أنهت الهيئة استعداداتها من خلال تجهيز فرق تطوعية من قيادات الهيئة بالطائف للعمل الميداني بشكل يومي إضافة إلى عمل برنامج لتعقيم مركبات الاسعافية بشكل فوري بعد مباشرة أي حالة إسعافية لتكون عربات الاسعاف وبأتم الجاهزية.
كما عملت الهيئة على عمل فرضيات لمباشرة حالات الاشتباه بالطائف بالتنسيق مع غرفة العمليات 997 بالمنطقة حتى يتم تدريب الفرق الإسعافية لمباشرة هذه الحالات ومايتم من إجراءات بعد تلك المباشرات.
يُذكر أن الفرق الإسعافية بالطائف باشرت خلال شهر مارس 5073 بلاغا إسعافيا تعامل معها 23 مركزا اسعافيا من الطائف والمراكز التابعة لها من المحافظات المجاورة لها.