*تقديم الرعاية الصحية والعلاج المجاني للمواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة لفتة حانية ليس لها مثيل
المصدر -
*دعم الملك المفدى للقطاع الخاص ليحقق التوازن والاستقرار الوظيفي لأبناء الوطن
ثمن قيادي في القطاع الصحي الإجراءات والتدابير الاحترازية التي اتخذتها حكومة خادم الحرمين الشريفين للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد، يجيء تأكيد جديد لإنسانية الدولة وتعاملها الراقي والنبيل مع مواطنيها، ورعايتها للإنسان لتعزز الاطمئنان له في كل وقت وحين.
وقال الأستاذ/ محمد بن صالح الحمادي الرئيس التنفيذي لمستشفيات الحمادي بمدينة الرياض أن حكومة خادم الحرمين الشريفين بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – لم تألوا جهداً لتقديم كل ما من شأنه لراحة وسلامة المواطن،بل ودعمه ومساندته حيث تتابعت سلسلة الأوامر والقرارات الملكية التي تصب في خدمة الوطن والمواطن والمقيم، وتجد فيها الحكمة والرحمة والحزم، وهذا نهج القادة العظماء، مشيراً إلى أن الراصد لحجم القرارات والأوامر الكريمة فإنه يحتاج إلى سجلات كبيرة لتوثيق وتسطير تلك المكارم الخيرة المباركة لأبناء الوطن، وهو عطاء سخي لشعب وفي، وترجمة لصدق العلاقة بين المملكة والشعب.
وتناول الأستاذ/ محمد الحمادي في حديثه صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتقديم الرعاية الصحية لعلاج المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة بالمملكة من فيروس كورونا المستجد مجاناً في المستشفيات والمراكز الطبية
الحكومية والخاصة، وهذا يجسد الإنسانية الغير مستغربة لدى القيادة الرشيدة، ولفتة حانية تقدمه المملكة كأنموذج يحتذى لحفظ حقوق الإنسان وكرامته وتعزيزها على أرض الواقع.
وأضاف الحمادي قائلاً: أن أمر خام الحرمين الشريفين بتحمل الدولة 60% من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين، وصرف 9 مليارات ريال تعويضاً لأكثر من 1,2 مليون مواطن يعملون في المنشآت المتأثرة من تداعيات كورونا لهي رعاية أبوية وإنسانية لضمان الحياة الكريمة للمواطن، ودعم للقطاع الخاص ليحقق التوازن والاستقرار الوظيفي، ويؤهل لاستقرار الأسواق ومساندة للمنشآت.
وجدد الأستاذ/ محمد الحمادي التوكيد على ضرورة اتباع المواطنين والمقيمين الالتزام التام بالتعليمات الصادرة من الجهات الرسمية، وعدم التهاون بأخذ الاحتياطات من شأنه أن يحدث مشكلات وأضرار – لا سمح الله – قد تؤدي إلى عواقب سيئة، مشيداً – في نفس الوقت – بتعاون جميع القطاعات الحكومية والخاصة، وما يبذلونه من جهود عظيمة لراحة المواطنين والمقيمين بمختلف القطاعات، وبالذات
الأبطال في قطاعات الصحة والأمن وغيرهم.
داعياً المولى عز وجل أن يحفظ البلاد والعباد، وأن يزيل الغمة والوباء عن الجميع، وأن يحفظ لنا بلادنا وولاة أمورنا من شر الأشرار وكيد الفجار.
*دعم الملك المفدى للقطاع الخاص ليحقق التوازن والاستقرار الوظيفي لأبناء الوطن
ثمن قيادي في القطاع الصحي الإجراءات والتدابير الاحترازية التي اتخذتها حكومة خادم الحرمين الشريفين للحد من انتشار فيروس كورونا الجديد، يجيء تأكيد جديد لإنسانية الدولة وتعاملها الراقي والنبيل مع مواطنيها، ورعايتها للإنسان لتعزز الاطمئنان له في كل وقت وحين.
وقال الأستاذ/ محمد بن صالح الحمادي الرئيس التنفيذي لمستشفيات الحمادي بمدينة الرياض أن حكومة خادم الحرمين الشريفين بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – لم تألوا جهداً لتقديم كل ما من شأنه لراحة وسلامة المواطن،بل ودعمه ومساندته حيث تتابعت سلسلة الأوامر والقرارات الملكية التي تصب في خدمة الوطن والمواطن والمقيم، وتجد فيها الحكمة والرحمة والحزم، وهذا نهج القادة العظماء، مشيراً إلى أن الراصد لحجم القرارات والأوامر الكريمة فإنه يحتاج إلى سجلات كبيرة لتوثيق وتسطير تلك المكارم الخيرة المباركة لأبناء الوطن، وهو عطاء سخي لشعب وفي، وترجمة لصدق العلاقة بين المملكة والشعب.
وتناول الأستاذ/ محمد الحمادي في حديثه صدور أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتقديم الرعاية الصحية لعلاج المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة بالمملكة من فيروس كورونا المستجد مجاناً في المستشفيات والمراكز الطبية
الحكومية والخاصة، وهذا يجسد الإنسانية الغير مستغربة لدى القيادة الرشيدة، ولفتة حانية تقدمه المملكة كأنموذج يحتذى لحفظ حقوق الإنسان وكرامته وتعزيزها على أرض الواقع.
وأضاف الحمادي قائلاً: أن أمر خام الحرمين الشريفين بتحمل الدولة 60% من رواتب موظفي القطاع الخاص السعوديين، وصرف 9 مليارات ريال تعويضاً لأكثر من 1,2 مليون مواطن يعملون في المنشآت المتأثرة من تداعيات كورونا لهي رعاية أبوية وإنسانية لضمان الحياة الكريمة للمواطن، ودعم للقطاع الخاص ليحقق التوازن والاستقرار الوظيفي، ويؤهل لاستقرار الأسواق ومساندة للمنشآت.
وجدد الأستاذ/ محمد الحمادي التوكيد على ضرورة اتباع المواطنين والمقيمين الالتزام التام بالتعليمات الصادرة من الجهات الرسمية، وعدم التهاون بأخذ الاحتياطات من شأنه أن يحدث مشكلات وأضرار – لا سمح الله – قد تؤدي إلى عواقب سيئة، مشيداً – في نفس الوقت – بتعاون جميع القطاعات الحكومية والخاصة، وما يبذلونه من جهود عظيمة لراحة المواطنين والمقيمين بمختلف القطاعات، وبالذات
الأبطال في قطاعات الصحة والأمن وغيرهم.
داعياً المولى عز وجل أن يحفظ البلاد والعباد، وأن يزيل الغمة والوباء عن الجميع، وأن يحفظ لنا بلادنا وولاة أمورنا من شر الأشرار وكيد الفجار.