المصدر - إنها المملكة العربية السعودية، الدولة التي ما فتئت تقدِّم كل ما يخدم مواطنيها وشعبها؛ فمنذ تأسيسها حتى اليوم والإنسان هو على رأس أولوياتها؛ لتستحق بالفعل لقب "مملكة الإنسانية" قولاً واحدًا.. لا شعارات، ولا وساطات، ولا جوائز مزعومة، بل لقب استحقته بجدارة مملكة الأفعال لا الأقوال، والأخيرة تركتها لمن كشفت الأمم حقيقتهم بمرور الوقت.
إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله- تُوِّجت بإعلان وزارة الخارجية لعموم المواطنين والمواطنات الموجودين في الخارج إطلاق الخدمة الإلكترونية لعودة المواطنين الراغبين في العودة لأرض الوطن.
هذا الإعلان هو نتاج هذا الاهتمام التي اتخذته مملكة "الإنسان أولاً"؛ وذلك لإتاحة الفرصة لمن هم خارج الوطن من السعوديين بعد الخدمات الكبيرة التي حصلوا عليها بالإقامة في الفنادق التي تليق بهم ذات الإقامة الراقية، والنجوم الخمس، وحجز كامل دور الإقامة لأجلهم حماية لهم حتى العودة لأرض الوطن التي تُوّجت بقرار أمس تقديرًا لظروفهم من كبار السن والمرضى ومَن تجبرهم الظروف على العودة للسعودية.
لم يكن التأخُّر في إعادة المواطنين وتعليق رحلات الطيران إلا حماية لهم صحيًّا، ولتوفير الاشتراطات الطبية اللازمة لهم في ظل الظروف الصحية التي يمرُّ بها العالم نظير الجائحة الطبية (كورونا)؛ فهيأت السعودية لهم السبل التي تساعدهم على مواجهة هذا المرض، والبُعد عن الأوبئة والكوارث.. وهو الأمر الذي شهدت به العالم أجمع، وقدمت الرياض من خلاله درسًا بأن حقوق الإنسان على رأس أولويات الحكومة السعودية بكل أبعادها، من تعليم وصحة وعلاج وسكن؛ ليفاخر إنسان هذه الأرض بأنه ينتمي لبلاد الحرمين (المملكة العربية السعودية).
إن توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله- تُوِّجت بإعلان وزارة الخارجية لعموم المواطنين والمواطنات الموجودين في الخارج إطلاق الخدمة الإلكترونية لعودة المواطنين الراغبين في العودة لأرض الوطن.
هذا الإعلان هو نتاج هذا الاهتمام التي اتخذته مملكة "الإنسان أولاً"؛ وذلك لإتاحة الفرصة لمن هم خارج الوطن من السعوديين بعد الخدمات الكبيرة التي حصلوا عليها بالإقامة في الفنادق التي تليق بهم ذات الإقامة الراقية، والنجوم الخمس، وحجز كامل دور الإقامة لأجلهم حماية لهم حتى العودة لأرض الوطن التي تُوّجت بقرار أمس تقديرًا لظروفهم من كبار السن والمرضى ومَن تجبرهم الظروف على العودة للسعودية.
لم يكن التأخُّر في إعادة المواطنين وتعليق رحلات الطيران إلا حماية لهم صحيًّا، ولتوفير الاشتراطات الطبية اللازمة لهم في ظل الظروف الصحية التي يمرُّ بها العالم نظير الجائحة الطبية (كورونا)؛ فهيأت السعودية لهم السبل التي تساعدهم على مواجهة هذا المرض، والبُعد عن الأوبئة والكوارث.. وهو الأمر الذي شهدت به العالم أجمع، وقدمت الرياض من خلاله درسًا بأن حقوق الإنسان على رأس أولويات الحكومة السعودية بكل أبعادها، من تعليم وصحة وعلاج وسكن؛ ليفاخر إنسان هذه الأرض بأنه ينتمي لبلاد الحرمين (المملكة العربية السعودية).