المصدر - في الوقت الذي يتسابق فيه الجميع للرجوع للوطن اختار الدكتور عبدالرحمن الجعيلي (تخصص جراحة القلب والشرايين) من بين ٢٥٠ طبيبًا سعوديًّا البقاء في فرنسا للمساعدة؛ وذلك في مبادرة هي امتداد لما يفعله المبتعثون بالخارج في الأزمات الإنسانية، والوقوف مع زملائهم وقت الحاجة؛ إذ تم إغلاق 38 تخصصًا طبيًّا موزعين على أكثر من 30 مستشفى جامعيًّا، وإعادة دفع الكادر الصحي لمواجهة أزمة كورونا.
وأضاف في اتصال عبر سكايب لبرنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية: الإصابات وصلت إلى 83 ألف مصاب و4300 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا بسبب تباطؤ الإجراءات الحكومية الفرنسية لاحتواء الأزمة.
وبيّن أن السعودية كانت متقدمة بأسبوعَيْن عن فرنسا في الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا، التي شملت إغلاق الحدود، وتطبيق الحظر الكامل، ونصائح التباعد الاجتماعي.. وهذا انعكس على أرقام الإصابات في كلتا الدولتين. وهذا يبعث على الفخر، ويدل على كفاءة النظام الصحي في السعودية.
وأشار إلى أن علاج الملاريا لمواجهة فيروس كورونا تم استخدامه في فرنسا بشكل مقنن، وهناك دراسات سريرية، ولا يوجد شيء مثبت حتى الآن بنسبة 100 %.
وبخصوص دور السفارة السعودية في فرنسا أشاد الجعيلي بتواصلهم ودعمهم.. وهذا انعكس إيجابيًّا على المبتعثين في مبادرتهم نحو الفرنسيين.
وفي الختام طمأن الجعيلي الجميع بأن الأمور مستقرة ومطمئنة، وإن شاء الله يتم التخلص من هذا المرض. شاكرًا خادم الحرمين وسمو ولي العهد على دعمهما اللامحدود للمبتعثين، وأمرهما باستمرار المكافآت للأطباء والمبتعثين، وعدم قطعها مهما كانت الظروف. لافتًا إلى أن هذا هو موقف الطبيب السعودي المبتعث، ليس في فرنسا فقط، بل في جميع أنحاء العالم.
وأضاف في اتصال عبر سكايب لبرنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية: الإصابات وصلت إلى 83 ألف مصاب و4300 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا بسبب تباطؤ الإجراءات الحكومية الفرنسية لاحتواء الأزمة.
وبيّن أن السعودية كانت متقدمة بأسبوعَيْن عن فرنسا في الإجراءات الاحترازية لمواجهة كورونا، التي شملت إغلاق الحدود، وتطبيق الحظر الكامل، ونصائح التباعد الاجتماعي.. وهذا انعكس على أرقام الإصابات في كلتا الدولتين. وهذا يبعث على الفخر، ويدل على كفاءة النظام الصحي في السعودية.
وأشار إلى أن علاج الملاريا لمواجهة فيروس كورونا تم استخدامه في فرنسا بشكل مقنن، وهناك دراسات سريرية، ولا يوجد شيء مثبت حتى الآن بنسبة 100 %.
وبخصوص دور السفارة السعودية في فرنسا أشاد الجعيلي بتواصلهم ودعمهم.. وهذا انعكس إيجابيًّا على المبتعثين في مبادرتهم نحو الفرنسيين.
وفي الختام طمأن الجعيلي الجميع بأن الأمور مستقرة ومطمئنة، وإن شاء الله يتم التخلص من هذا المرض. شاكرًا خادم الحرمين وسمو ولي العهد على دعمهما اللامحدود للمبتعثين، وأمرهما باستمرار المكافآت للأطباء والمبتعثين، وعدم قطعها مهما كانت الظروف. لافتًا إلى أن هذا هو موقف الطبيب السعودي المبتعث، ليس في فرنسا فقط، بل في جميع أنحاء العالم.